«اقتصادية النواب»: المصريون يرفعون شعار استكمال مسيرة التنمية في الانتخابات
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
اعتبر الدكتور محمد عبد الحميد وكيل لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب احتشاد المصريين بالخارج أمام اللجان للمشاركة في الانتخابات الرئاسية لليوم الثاني على التوالي لدعم وتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي في هذه الانتخابات بمثابة رسالة واضحة وقوية للعالم كله بأن المصريين لم يلتفوا بجميع انتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية لم يأت من فراغ وإنما جاء ثقة كبيرة منهم في القيادة السياسية الحكيمة وما حققه الرئيس السيسي لمصر وشعبها من إنجازات كبيرة ومشروعات قومية عملاقة أطلقها الرئيس السيسي في جميع أنحاء البلاد.
ووجه عبد الحميد في بيان له أصدره اليوم تحية قلبية للمصريين بالخارج بمختلف دول العالم الذين رفعوا اسم وعلم مصر وشاركوا بصورة ديمقراطية في الانتخابات الرئاسية حازت إعجاب العالم كله معتبراً هذه المشاركة بمثابة خطوة مهمة نحو استكمال مسيرة الوطن ومعركة التنمية والمضي معا نحو الجمهورية الجديدة.
مواجهة المؤامرات الخارجيةوقال الدكتور محمد عبد الحميد إن هذه المشاركة من المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية قطعت الطريق علي أي مخططات خارجية تحاك ضد الدولة المصرية وأكدت أن الوعي السياسي لدي المصريين بالخارج أصبح عقيدة راسخة في عقولهم وقلوبهم لاستمرار دعمهم السياسي والاقتصادي للدولة المصرية مؤكداً أن المصريين بالخارج والداخل يقفون صفاً واحداً خلف الرئيس السيسي لمواجهة جميع التحديات والمخاطر الداخلية والخارجية التي تواجه الدولة المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اقتصادية النواب الانتخابات الرئاسية الدولة المصرية
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: نريد برلماناً يواكب الجمهورية الجديدة ويعبّر عن المصريين بصدق
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ مصر تستحق برلمانًا يليق بالجمهورية الجديدة التي شيدها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشددة على أن عضوية البرلمان ليست منصبًا تشريفيًا، بل مسؤولية تحتاج إلى وعي وإعداد وتأهيل.
وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أنّ البرلماني الناجح يجب أن يكون مُلمًا بلائحة المجلس، وقادرًا على تقديم اقتراحات وتشريعات، ومتمكنًا من استخدام أدوات الرقابة البرلمانية، معبرة عن أسفها لأن البعض يختزل النائب في دوره الاجتماعي فقط.
وشددت على ضرورة تدريب النواب على الخطاب البرلماني، من خلال تعلم فن الإلقاء، وفهم لغة الجسد، وامتلاك كاريزما وقدرة على الحوار والإقناع. وأوضحت أن هذا ليس عيبًا، بل هو أساس النجاح في تمثيل الشعب والدفاع عن قضاياه.
وأبدت إعجابها الشديد بتجارب برلمانات عالمية مثل مجلس العموم البريطاني والجمعية الوطنية الفرنسية ومجلس الشيوخ الإيطالي، مشيرة إلى أن الأداء هناك مبهر، لأن النواب مدربون ومتعلمون ويتحدثون في قضايا جوهرية كالصحة والتعليم والضرائب.