شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المغرب يتوقع نمو الناتج المحلي الإجمالي 3.3بالمائة في 2023، وأضافت المندوبية في تقرير لها أنها تتوقع عجزا ماليا 5بالمائة من .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المغرب يتوقع نمو الناتج المحلي الإجمالي 3.3% في 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المغرب يتوقع نمو الناتج المحلي الإجمالي 3.3% في 2023

وأضافت المندوبية في تقرير لها أنها تتوقع عجزا ماليا 5% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024، ارتفاعا من 4.8% في العام الجاري.

وتابعت أن التضخم السنوي سينخفض ​​من 2.8% في 2023 إلى 1.8% في 2024.

وتوقعت المندوبية أن يبلغ إجمالي الدين السيادي للمغرب 86.5% في 2024، ارتفاعا من 85.8% في 2023.

وقالت إن المعروض النقدي سيتباطأ إلى 5.5% في 2024 بعد نمو متوقع 7.2% هذا العام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المغرب يسجل أدنى مستويات التبرع الخيري عالمياً في 2024

أظهرت بيانات حديثة صادرة عن مؤسسة “غالوب” الدولية أن المغرب سجّل واحدة من أدنى نسب التبرع المالي للمنظمات الخيرية على مستوى العالم خلال عام 2024، إذ لم تتجاوز النسبة 3% من السكان، في مؤشر يعكس تأثير الضغوط الاقتصادية المتزايدة على روح العطاء المجتمعي.

ويأتي هذا التراجع في سياق انخفاض عالمي ملحوظ في مختلف أشكال العمل الخيري، إذ أبلغ 56% فقط من سكان العالم بأنهم ساعدوا شخصاً غريباً خلال الشهر الماضي، بينما بلغت نسبة المتبرعين مالياً 33%، واقتصرت نسبة المتطوعين على 26%، وهو ما يمثل تراجعاً واضحاً مقارنة بالسنوات الثلاث التي أعقبت جائحة كوفيد-19، والتي شهدت مستويات استثنائية من التضامن والعطاء.

ووفقاً للتقرير، فإن انخفاض مستوى التبرعات في المغرب يُعزى بالأساس إلى محدودية الدخل وتزايد الشعور بعدم الأمان المالي، مما أدى إلى تقليص فرص الانخراط في العمل الخيري، خصوصاً لدى الفئات التي تواجه صعوبات معيشية متفاقمة.

في المقابل، تصدّرت إندونيسيا قائمة الدول الأكثر سخاءً بنسبة 89%، تلتها ميانمار بـ80%، وأيرلندا بـ69%، فيما حافظت دول مثل أوكرانيا وآيسلندا والمملكة المتحدة على نسب مرتفعة قاربت 64%.

ورغم هذا التراجع، شددت مؤسسة “غالوب” على أن الكرم العالمي لم يختفِ، مؤكدة أن مستويات العطاء في 2024 لا تزال تفوق معظم السنوات منذ 2006. إلا أن ما يُعرف بـ”الإرهاق الخيري” – وهو فتور طبيعي في الاستجابة المجتمعية بعد أزمات طويلة الأمد – يُطرح كأحد التفسيرات الرئيسية للانخفاض المسجل، إلى جانب التحولات في أولويات الأفراد والحكومات على حد سواء.

ويحذر خبراء في المجال الإنساني من أن استمرار هذا الاتجاه قد يُهدد مستقبل العديد من المبادرات الخيرية، لاسيما في ظل التوجهات الحكومية لتقليص المساعدات الإنمائية وسط أزمات اقتصادية وجيوسياسية متلاحقة.

مقالات مشابهة

  • المغرب يسجل أدنى مستويات التبرع الخيري عالمياً في 2024
  • أحد ضحايا مستريح السيارات: دفعنا أموالًا منذ 2023 ولم نستلم سيارات
  • الإحصاء : 15.8% ارتفاعاً في حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال عام 2024
  • “جينيل إنرجي” تنسحب من رخصة استكشاف الغاز في المغرب وتنتقل إلى سلطنة عمان
  • الإحصاء: 1.1 مليار دولار صادرات مصرية لليونان خلال 2024
  • وزير العدل: الكويت تشهد مراجعة تشريعية شاملة لجميع القوانين البالغ عددها 983 قانوناً يتوقع إعادة النظر في 10% منها
  • مدبولي: تنظيم منتدى الاستثمار المصري الأمريكي 2025 بنهاية مايو الجاري
  • 635 مليون درهم لتطوير أسواق الجملة للأسماك في المغرب
  • المغرب يستقبل 5.7 مليون سائح خلال 4 أشهر
  • الإحصاء: 1.6 مليار دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر واليونان عام 2024