ما آخر دولة ينتهي بها تصويت المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية؟
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تنتهي في تمام الساعة السابعة صباح غدا الاثنين بتوقيت القاهرة، عملية التصويت للمصريين في ولاية لوس أنجلوس، إذ تغلق اللجنة الفرعية المشرفة على الانتخابات بالولاية لينتهي ثالث أيام الاقتراع، بالانتخابات الرئاسية 2024.
تصويت المصريين بالخارجووفقا لفارق التوقيت، فإن تصويت المصريين بالخارج ينتهي في تمام الساعة السابعة صباح غد الاثنين بتوقيت القاهرة، والتي تعادل الساعة 9 مساء الأحد في ولاية لوس أنجلوس، وهو الموعد المقرر لغلق لجان التصويت في الخارج، باعتباره اليوم الأخير في التصويت.
وانتهى تصويت المصريين في نيوزلندا، صباح اليوم، باعتبارها أولى الدول التي بدأ فيها الاقتراع، بسبب فارق التوقيت.
وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، بدء فرز صناديق الاقتراع، مؤكدة أن نتيجة الانتخابات في الخارج ستكون بعد الانتهاء من الانتخابات بالدخل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية تصویت المصریین
إقرأ أيضاً:
استبعاد زعيم المعارضة في كوت ديفوار من الانتخابات الرئاسية
أُعلن اليوم الأربعاء أن زعيم المعارضة في كوت ديفوار والرئيس التنفيذي السابق لبنك "كريديت سويس"، تيجان تيام، قد تم استبعاده من القائمة النهائية للمرشحين للانتخابات الرئاسية المقبلة، ما يجعله غير مؤهل لخوض الاستحقاق المقرر في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وفق ما أفاد به مسؤول في حزبه.
وكان تيام قد صرّح لوكالة رويترز في أبريل/نيسان الماضي أنه لن يتراجع عن ترشحه للرئاسة، رغم قرار قضائي سابق بشطب اسمه من القوائم الانتخابية بسبب حمله الجنسية الفرنسية في وقت التسجيل.
وفي وقت سابق من العام الجاري، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها من أن تتسبّب انتخابات كوت ديفوار المقبلة في توترات أمنية، داعية جميع الأطراف إلى الهدوء وتغليب المصلحة العامة.
وكان تيام، البالغ من العمر 62 عاما، قد انتُخب رئيسا للحزب الديمقراطي المعارض في 2023، وذلك بعد عودته من الخارج وإعلانه المشاركة في الحياة السياسية للبلاد.
وقد تقدّم تيام يوم الثلاثاء الماضي بشكوى إلى لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، وفقا لما نقله محاميه ماتياس شيشبورتش.
إعلانوقال المحامي إن الشكوى تهدف إلى إلزام دولة كوت ديفوار باتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان إجراء انتخابات رئاسية عادلة وشاملة وديمقراطية.
وفي سياق متّصل، تم إقصاء شخصيات أخرى من القوائم الانتخابية، مثل الرئيس السابق لوران غباغبو، وحليفه المقرّب شارل بلي غوديه، رغم تبرئتهما من تهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية خلال الحرب الأهلية.
أما الرئيس الحالي، الحسن واتارا، الذي أمضى 3 ولايات في الحكم، فلم يُعلن حتى الآن ما إذا كان سيلتزم بالدستور ويغادر الحكم، أم سيترشح مجددا.
ومن المقرر أن يعقد الحزب الحاكم في كوت ديفوار مؤتمرا وطنيا لاختيار مرشّحه يومي 21 و22 يونيو/حزيران الجاري.