فوائد أذكار الصباح .. أثرها كبير في تطييب النفوس
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
فوائد أذكار الصباح والمساء وأثرها على نفسك بالأذكار تطيب النفوس كما أن الله عز وجل أوصى بكثرة الذكر لأن الذكر صلة بين العبد وربه وعندما يذكر المسلم ربه يشعر بالأمان والطمأنينة والسكينة وفوائد أذكار الصباح والمساء واثرها على نفسك كبير وأذكار الصباح والمساء لها فوائد وثوابها في الدنيا والآخرة عظيم فمنها يتسع الرزق والخير وهناك العديد من الصيغ الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة لذكر الله تعالى أما أذكار الصباح والمساء عبادة يؤجر العبد عليها ولأذكار الصباح والمساء اثرها على نفسك ستشعر به عندما يستمر فيها.
المداومة على أذكار الصباح والمساء
المداومة على أذكار الصباح والمساء الديمومة علي الذكر ولو كان بشيء قليل أمر مهم ليست الفكرة أن يذكر المسلم ربه كل فترة وأخرى أي بين مسافات كبيرة لكن الأهم في الذكر الديمومة وهذا يكون بالهمة والمتابعة حتى نجد هذه العبادة تستقر عند الإنسان حتى تتحول إلى جزء من برنامجه اليومي، عندما تستغفر الله مائة مرة ثم الصلاة على النبي عليه السلام عشر مرات، بهذه الخطوات يبتعد عنك الشيطان ويرتاح العقل من القلق والحزن والتوتر ويقوى القلب ويقوي الجسم والعقل، ويكون المسلم أكثر حباً عند الله ، وتكسب المسلم رضي الله سبحانه وتعالي.
من حافظ على أذكار الصباح والمساء
من حافظ على أذكار الصباح والمساء يكون مردودها في توسعة الرزق والخروج من الضيق والكرب، وزرع التفاؤل والإيجابية في قلبه، والابتعاد عن الهم والحزن ومن يَذكُر الله بشكل دائم يكون مِن الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة كما أن المحافظة على أذكار الصباح والمساء من أفضل الكلمات التي ينطق بها المسلم، وأحبها إلى الله، فكل ذكر يذكره المسلم يغرس به شجرة له في الجنة، كما أنها سبب لدخول الجنة من غير حساب لمن قرأ هذه الأذكار في الصباح والمساء، ومات في نفس اليوم وعتق الذاكر من عذاب النار والقبر وزرع الطمأنينة في قلب المسلم، لكسبه رضا الله تعالى وقربه، فيصبح قلبه راضياً بكل قضاء من الله لأنه يعلم بأنَّ كل ما يأتي من الله خير وجلب البركة في كل عمل يقوم به المسلم.
فوائد الأذكار
فوائد الأذكار الصباح والمساء إن مجالس الذكر هي رياض الجنة في الدنيا والدليل على ذلك عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إِذَا مَرَرْتُمْ بِرِيَاضِ الْجَنَّةِ فَارْتَعُوا قَالُوا : وَمَا رِيَاضُ الْجَنَّةِ ؟ قَالَ : حِلَقُ الذِّكْرِ، الأمر الذي يوصله إلى مرحلة الإحسان، أي أن يعبد الله كأنه يراه كما ترضي بها الرحمن عز وجل وتغفر للذنوب كما تعطي نور في الوجه والقلب وتنجي من عذاب الله تعالى وفوائد الأذكار أنها تحصن المسلم من أذى الشيطان وتجعل المسلم في معية الله، وحفظه من أي أذى يعلمه أو لا يعلمه كما أن النبي صلى الله عليه وسلم يأخذ بيد قائلها الجنة وتعقه من النار كما أنه لن يأتي أحد أفضل منك أيها المسلم يوم القيامة إلا من زاد على تسبيحك فوائد الأذكار أيضًا تزيل الهم والغم عن وتجلب للقلب الفرح والسرور وتحمي من المصائب والكوارث، السحر.
أهمية أذكار الصباح والمساء واثرها العظيم
أهمية أذكار الصباح والمساء واثرها العظيم ، المسلم الدائم الذكر لله عز وجل يكون أكثر قرباً منه أقوى كما أن ذكر الله عز وجل ينير القلب والعقل والوجه وجلب الرزق وطرح البركة فيه والقرب من الله عزّ وجلّ كما أن فوائد أذكار الصباح والمساء أنها تحقق الكثير من القيم في حياة المسلم و تكسر شوكة الشيطان وقمعه وإخراجه من حياة المسلم وكسب رضا الله عزّ وجل وإبعاد الهم والحزن عن القلب، وجلب الراحة والسرور له وجعل القلب والجسم ويعتبر الذكر بعد الصلاة من العبادات التي فيها تسابق على الخير والمحافظة على العلاقة الطيبة مع الله في الشدة والرخاء كما يحافظ الذكر المسلم على حبل التواصل مع الله دائماً كذلك تعمل الأذكار على تقوية الجسم ويمنح الذكر النور في الوجه
فوائد أذكار الصباح والمساء
فوائد أذكار الصباح والمساء ابن القيم مرتبطان سويًا ويستشعر المسلم مراقبة الله عزّ وجلّ له في جميع الأوقات، الأمر الذي يوصله إلى مرحلة الإحسان، أي أن يعبد الله كأنه يراه كما ترضي بها الرحمن عز وجل وتغفر للذنوب كما تعطي نور في الوجه والقلب وتنجي من عذاب الله تعالى وفوائد الأذكار أنها تحصن المسلم من أذى الشيطان وتجعل المسلم في معية الله، وحفظه من أي أذى يعلمه أو لا يعلمه كما أن النبي صلى الله عليه وسلم يأخذ بيدك قائلها الجنة وتعقه من النار كما أنه لن يأتي أحد أفضل منك أيها المسلم يوم القيامة إلا من زاد على تسبيحك فوائد الأذكار أيضًا تزيل الهم والغم عن وتجلب للقلب الفرح والسرور وتحمي من المصائب والكوارث، السحر.
فوائد أذكار الصباح والمساء
فوائد أذكار الصباح والمساء ينال بإذن الله بها العبد كُل الخير والفضل من خلال هذه الأذكار وهناك العديد من الآيات القرآنية التي تحث على الذكر، فقد قال الله تعالى " أذكروني أذكركم " فذكر الله عِبادة وطاعة ويترتب عليها ذكر الله لنا وحفظنا ورعايتنا، وتعتبر الأذكار من أفضل الكلام الذي ينطق به المسلم، وأحبها إلى الله، فكل ذكر يذكره المسلم يغرس به شجرة له في الجنة، وترطيب لسان المسلم، وتعويده على الكلام الجيد المليء بالإيمان، فهذا الكلام الطيب يلقي محبة الناس للإنسان الذاكر، وليس محبة الله فقط، فيستشعرون بقوة إيمانه وقربه من الله ويحبون أن يكونوا مثله من يرغب في الحفاظ على ترديد الأذكار اليومية وخاصة أذكار الصباح والمساء فإن لهما أوقات خاصة بهما ويجب استحضار القلب والعقل والشروع في هذه الأذكار وتعمل أذكار الصباح على زرع الطمأنينة في قلب المسلم، لكسبه رضا الله تعالى وقربه، فيصبح قلبه راضياً بكل قضاء من الله؛ لأنه يعلم بأنَّ كل ما يأتي من الله خير ومنها يبتعد الشيطان وبأذكار الصباح والمساء يفتح باب المغفرة عند الله، وتساعد المسلم فى الابتعاد عن الغفلة عن ذكر الله ، فهو الحل الأفضل لجميع الصعوبات وعلاج جيد لجميع أنواع البؤس، جلب البركة في كل عمل يقوم به المسلم، ويوسع رزقه. شعور المسلم بالسعادة، وزرع التفاؤل والإيجابية في قلبه، والابتعاد عن الهم والحزن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فوائد أذكار الصباح اذكار الصباح والمساء فوائد الأذكار على أذکار الصباح والمساء فوائد الأذکار الله تعالى ذکر الله من الله الله عز ر الله کما أن عز وجل
إقرأ أيضاً:
العشر الأوائل من ذي الحجة.. 3 أذكار أوصى بها النبي اغتنم أجرها
العشر الأوائل من ذي الحجة تتضاعف فيها الحسنات وسط النفحات الإيمانية، فهي أيام عظّم الله شأنها وأقسم بها في كتابه الكريم في قوله سبحانه وتعالى: "وليالٍ عشر"، وفي هذه الأيام المباركة، يُستحب الإكثار من الذكر والتسبيح والتهليل في العشر من ذي الحجة، لما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من فضلها، فهي من أعظم الأيام التي يُضاعف فيها الأجر وتُرفع فيها الدرجات.
أذكار العشر الأوائل من ذي الحجةوتُعد أذكار العشر الأوائل من ذي الحجة من أسهل العبادات وأعظمها أجرًا، إذ لا تحتاج إلى وقت أو جهد، وقد سنّ النبي صلى الله عليه وسلم فيها الإكثار من التهليل والتكبير والتحميد، فقال: "فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد".
من الأذكار التي يجب للمسلمين أن يُداوموا على قولها في العشر من ذي الحجة هي ما أوصى به النبي على النحو التالي:
التّهليل وهو قول "لا إله إلا الله" وهو شهادة الإسلام وفضلها عظيم كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف "من قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له المُلْكُ وله الحمْدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، في يومٍ مائةَ مرَّةٍ كانت له عِدلُ عشرِ رِقابٍ، وكُتِبت له مائةُ حسنةٍ، ومُحِيَتْ عنه مائةُ سيِّئةٍ، وكانت له حِرزًا من الشَّيطانِ يومَه ذلك حتَّى يُمسيَ، ولم يأتِ أحدٌ بأفضلَ ممَّا جاء به إلَّا رجلٌ عمِل أكثرَ منه".
قول الله أكبرالتكبير وهو إجلال العبد لربه وأنه وحده من يستحق التعظيم والتبجيل، حيث ورد عنِ ابنِ عباسٍ رضي اللهُ عنهما: "أنه كان يكبِّرُ مِن غَداةِ عرفةَ إلى آخرِ أيامِ التشريقِ، وكان لا يكبِّرُ في المغربِ، وكان تكبيرُه: اللهُ أكبرُ كبيراً، اللهُ أكبرُ كبيراً، اللهُ أكبرُ كبيراً وللهِ الحمدُ، اللهُ أكبرُ وأجلُّ، اللهُ أكبرُ على ما هَدانا".
قول الحمد للهالتحميد من أفضل الأذكار في السراء، وأيضا الضراء فهو يدل على قوة الإيمان وتكرار الحمد لله يوميا من الأمور الحسنة التي يحرص على فعلها المسلمون.
وكانت هذه أبرز الأذكار التي أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف "ما من أيَّامٍ أعظمُ عندَ اللَّهِ ولا أحبُّ إليهِ منَ العملِ فيهنَّ من هذِهِ الأيَّامِ العَشرِ، فأَكْثروا فيهنَّ منَ التَّهليلِ، والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ".
فضل العشر الأوائل من ذي الحجة مكتوبةورد من فضل العشر الأوائل من ذي الحجة مكتوبة ، أنها تعد من مواسم الطّاعة العظيمة، التي فضّلها الله سبحانه وتعالى على سائر أيام العام، حيث إن من فضل العشر من ذي الحجة أن ثواب الطاعات والعبادات والأعمال الصالحة مضاعف عنها في باقي أيام العام.
وجاء في الحديث الذي أخرجه الإمام البخاري في صحيحه، وأبو داود في سننه-واللَّفظ له- عن عبد الله بن عبَّاس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما مِنْ أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيها أحبُّ إلى اللهِ من هذهِ الأيَّامِ» يعني: أيَّامَ العَشْر. قالوا: يا رسولَ اللهِ! ولا الجِهادُ في سبيلِ اللهِ؟! قال: «ولا الجِهادُ في سبيلِ اللهِ؛ إلا رجلٌ خرج بنفسِه وماله، فلم يرجِعْ من ذلك بشيءٍ».
فضل العشر من ذي الحجةورد عن فضل عشر ذي الحجة هي الأيام التي تجتمع فيها أمهات العبادات بما لا يجتمع في غيرها من أيام السنة، وهذه الأيام يجتمع فيها الصلاة والصيام والحج والصدقة والبر وفيها ألوان من الطاعات والأعمال الصالحة.
فضل عشر ذي الحجة ،ويكفي هذه الأيام شهادة الرسول لها بأنها أحب الأيام إلى الله وأن العمل الصالح فيها أحب إلى الله تعالى فيقول النبي "ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر".
تعتبر أفضل الأيام في العام حيث أقسم الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم «وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْر»، وقال جمهور العلماء إن الليالي العشر المقصود بها الأيام الأول من شهر ذي الحجة، كما أن فضل عشر ذي الحجة يفوق العشر الأواخر من شهر رمضان لعدة أسباب من ضمنها اكتمال العبادات ويستطيع المسلم أن يؤديها مجتمعة إذا تيسير له الحج كما أنها تضم أفضل يوم طلعت عليه الشمس هو يوم التاسع من شهر ذي الحجة يوم وقفة عرفات.