كل ما تريدين معرفته عن دواء ريفوتريل
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
دواء ريفوتريل هو أحد العقاقير التي تنتمي إلى مجموعة البنزودايزين Benzodiazepine، وتمتلك تأثيراً مهدئاً ومنوماً، وهو مضاداً للصرع، ويحتوي على الماد الفعالة كلونازيبام، وهو ويستخدم من أجل علاج النوبات وأنواع معينة من اضطرابات القلق ومقاومة التوتر، حيث يتوفر دواء ريفوتريل على هيئة أقراص تركيز 2 ملغ، ونقط للفم تركيز 2.
يبدأ مفعول دواء ريفوتريل خلال 15 دقيقة، ولكن لا يعطي مفعولاً ملحوظاً قبل مرور 2-3 ساعات.
أعراض الإفراط في تناول دواء ريفوتريلالتهيج والانفعال.تقلب في المزاج.نوبات الهلع أو القلق والتوتر والرهاب الاجتماعي.نقص الإهتمام بالعمل أو النشاط الاجتماعي.فقدان الشهيةتغير وزن الجسم.السعالسيلان الأنف أو الاحتقان.الشعور بالغثيان والتقيؤكثرة الإسهال.موانع استخدام دواء ريفوتريلفرط الحساسية لأي مكون من مكونات العلاج.المرضى المصابين بالزرق.المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للعلاجات البنزوديازبينية الأخرى.المرضى المصابين بالوهن العضلي الوبيل.لمن يعاني من وظائف الكبد.أمراض الجهاز التنفسي.انقطاع النفس خلال النوم.كيفية استخدام دواء ريفوتريل؟يمكنك تناول دواء ريفوتريل مع الطعام إذا ما تسبب في اضطرابات المعدة.إذا تم استخدام دواء ريفوتريل أكثر من 10 أيام يجب التحدث مع الطبيب قبل التوقف فجاة عن تناوله وإذا كنت تريد التوقف عن تناوله يجب أن يتم بشكل تدريجي.تجنب تناول الكحول.تجنب شرب عصير الجريب فروت.كيف التخلص من دواء ريفوتريل؟يفضل أن يتم التوقف عن إدمان دواء ريفوتريل بصورة تدريجية لأنه الإقلاع المفاجئ عنه قد يؤدي إلى ظهور آثار جانبية وحدوث بعض المخاطر مثل سرعة في ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.المتابعة عند أطباء متخصصون والانضمام لبرنامج علاجي.الدعم الأسري.ممارسة الرياضة.شرب الماء بكثرة.تناول الخضار والفواكة.دواء ريفوتريل والآثار الجانبية للاطفاليسبب تناول دواء ريفوتريل على التعود والإدمان، ويجب الانتباه على عدم تخطي الجرعات الموصوفة من قبل الطبيب، وأيضاً عدم التوقف المفاجيء عن دواء ريفوتريل لتفادي الأضرار الانسحابية، ولكن التوقف التدريجي تبعاً لنصائح الطبيب قد يسبب الدوار والنعاس، عدم قيادة السيارات أو تشغيل الماكينات الثقيلة تحت تأثير دواء ريفوتريل.
طرق تخزين دواء ريفوتريليحفظ دواء ريفوتريل في درجة حرارة الغرفة بين 20-25 درجة مئوية ويكون بعيداً عن الرطوبة، والحرارة والضوء، وأن يكون في عبوة محكمة الإغلاق.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن تقنية V2H في السيارات الكهربائية.. الآمال والتحديات
تقنية V2H .. تتيح تقنية “Vehicle-to-Home” المعروفة اختصارا بـ “V2H” تحويل السيارة الكهربائية إلى مصدر لإمداد المنزل بالطاقة الكهربائية، غير أن هذه التقنية الحديثة ما زالت تواجه العديد من العقبات والتحديات، التي تحول دون انتشارها على نطاق واسع.
وأوضحت مجلة السيارات (أوتو تسايتونج) أن فكرة تقنية “V2H” تقوم على استخدام السيارة الكهربائية كمصدر طاقة منزلي يتم شحنه خلال النهار بطاقة شمسية نظيفة من أجل تزويد المنزل بالكهرباء في المساء.
واقرأ أيضًا:
وتوفر تقنية”V2H” مزايا كبيرة لمستخدميها؛ فهي تتيح رفع معدلات استهلاك الطاقة الذاتية المنزلية، كما تمنح هذه التقنية قدرا أكبر من الاستقلالية؛ إذ يمكن للبطارية تشغيل أجهزة أساسية داخل المنزل عند حدوث انقطاع في التيار، لتتحول السيارة إلى جزء من منظومة طاقة ذكية وفعّالة تجمع بين النقل الكهربائي والطاقة المتجددة.
وعلى الرغم من أن تقنية “V2H” أصبحت ممكنة اليوم بالفعل، غير أن تحويلها إلى جزء طبيعي من بنية المنازل ووسائل الشحن ما زال يحتاج إلى كثير من التطوير والتنسيق بين مكونات البنية التحتية وأنظمة السيارات.
وتقوم تقنية “V2H” بإعادة تغذية الشبكة المنزلية بالكهرباء المخزنة في بطارية السيارة المتصلة بوحدة الشحن، شريطة أن تدعم السيارة خاصية الشحن ثنائي الاتجاه وأن تكون مزوّدة بوحدة شحن مناسبة تسمح بعمليتَي الشحن والتفريغ.
كما يتطلب تشغيل هذه التقنية تجهيزات إضافية داخل المنزل، تشمل أنظمة حماية كهربائية واكتشاف الجزر الكهربائية وتعديلات في لوحة التوزيع تتيح التحويل الآمن بين الشبكة العامة والقدرة القادمة من بطارية السيارة، خصوصا في حالات انقطاع التيار.
وتبرز التحديات التقنية بشكل رئيسي في الحاجة إلى وحدات شحن ثنائية الاتجاه، غير المتوفرة على نطاق واسع والمكلّفة مقارنة بالوحدات التقليدية، كما أن غالبية المنازل ليست مهيأة لاستقبال الطاقة من مصدر غير الشبكة العامة، ما يستلزم تعديلات هندسية خاصة.
وإلى جانب ذلك، فإن عدد السيارات القادرة على دعم الشحن ثنائي الاتجاه لا يزال محدودا؛ فليس كل سيارة كهربائية مجهزة لهذه الوظيفة، كما أن استخدام بطارية السيارة كمصدر مستمر للطاقة المنزلية يثير لدى بعض المستخدمين مخاوف تتعلق بعمر البطارية وتأثير دورات الشحن المتكررة عليها، رغم أن أنظمة إدارة البطاريات الحديثة تقلل من هذا التأثير.