بوابة الفجر:
2025-08-12@02:00:17 GMT

بالصور.. زينة مكي تزين كتفها بتاتو خريطة فلسطين

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

شاركت الفنانة اللبنانية زينة مكي جمهورها ومتابعيها  مجموعة من الصور الجديدة لها عن قرب من حضورها لحفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي الذي أقيم مساء الخميس السابع من ديسمبر، وكشفت زينة في الصور عن تاتو جديد يزين كتفها على شكل خريطة فلسطين.

معاناة زينة مكي مع آلام الظهر

 

ومن ناحية أخرى، كانت زينة مكي كشفت منذ فترة عن معاناتها مع آلام في ظهرها، بسبب انحناء العمود الفقري، وبعدها كسر الشرائح والمسامير التي لجأت لها لتثبيته، نشرت صورة لظهرها عبر حسابها بتطبيق Instagram، وعلقت كاتبة: "في اليوم الأول من شهر اكتوبر ٢٠٢٣، قُمت بإخراج فيلم قصير، كنتُ أريد أن أهديه إلى الأشخاص الذين يتألّمون بصمت، الذين يعانون من أوجاع وحالات صحية، كان بدّي أعطي شويّة أمل للكثير من الناس، عشان هيك بحب شغلي، لأنني قادرة على التعبير من خلال الكتابة والتصوير والرقص حتى".

آخر أعمال زينة مكي

 

ويذكر ان آخر أعمال زينة مكي مسلسل «النار بالنار» وشارك في بطولتة كل من عابد فهد، كاريس بشار، جورج خباز، طوني عيسى، طارق تميم،، بالإضافة إلى فيلم «الهيبة» الذي شاركت به عام 2022 بطولة كل من تيم حسن، سعيد سرحان، منى واصف.

 نبذة عن زينة مكي

 

ولدت زينة مكي في الكويت، ثم عادت إلى لبنان، درست كتابة السيناريو والإخراج في «جامعة سيدة اللويزة»، لديها أدوار تمثيلية في أكثر من 10 أفلام قصيرة، ودور بطولة في فيلم طويل بعنوان حبة لولو فازت بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير في «مهرجان موناكو» 2012 عن فيلم «انحنى دون أن ينكسر»، أدت دور البطولة في مسلسل درب الياسمين إلى جانب الممثل باسم مغنية، والذي عُرض في رمضان 2015،لعبت دور يمنى، في مسلسل ما فيي 2019، وشاركت في: وجع الروح، درب الياسمين، 24 قيراط، مدرسة الحب، مذكرات عشيقة سابقة، اختيار إجباري، الشقيقتان، طريق، تشويش، ما فيي، مسألة وقت، دانتيل، صالون زهرة، شتي يا بيروت، النار بالنار، حبة لولو، نسوان... ليش لا، ترويقة في بيروت، بينجو، الهيبه. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: زينة مكي

إقرأ أيضاً:

بالصور.. رحلة مساعدات غزة من الإعداد إلى الإسقاط الجوي وما بعده

في ظل الحصار الخانق والمعاناة المتصاعدة التي يعيشها قطاع غزة المنكوب، تبرز أهمية تكثيف الجهود الإغاثية المنقذة لحياة آلاف المدنيين الذين يعانون نقصا حادا في الغذاء والدواء والمساعدات الأساسية. وضمن هذه الجهود المحدودة، تتجه الأنظار نحو عملية إسقاط صناديق المساعدات التي تحمل معها بارقة أمل لكثيرين وسط دمار الحرب والحصار.

وهذا التقرير المصوّر يرصد رحلة صندوق المساعدات من لحظة إعداده وظهوره في سماء غزة حتى سقوطه في يد المحتاجين، مسلطا الضوء على تفاصيل لا تخلو من المعاناة والأمل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تفشي مرض السحايا يقتل أطفال غزة في ظل الحصار الخانقlist 2 of 2الجزيرة ترصد حالات سوء التغذية للأطفال في غزةend of listإعداد المساعدات الجوية

تبدأ رحلة صندوق المساعدات من مراكز الإغاثة حيث تُجهز المواد الغذائية واللوازم الأساسية، وبعد فرز وتجميع هذه المواد تُعبّأ في صناديق متينة مصممة لتحمّل الإسقاط الجوي.

عناصر من سلاح الجو الألماني (Luftwaffe) يجهزون منصات مساعدات إنسانية قبل تحميلها على طائرة نقل عسكرية في قاعدة الملك عبد الله الثاني الجوية بالزرقاء في الأردن (الفرنسية)تجهيز صناديق مساعدات ضمن مبادرة "Food for Gaza" للشحن داخل طائرة نقل في مطار فيوميتشينو بروما الإيطالية (الأوروبية)صناديق مساعدات إنسانية من مبادرة "Food for Gaza" تُجهز للشحن في طائرة نقل بمطار فيوميتشينو بروما إلى غزة (الأوروبية)تحميل الصناديق على الطائرات والإقلاع نحو غزة

وتنتقل صناديق المساعدات بعد تجهيزها إلى مطارات الإقلاع، وتتم هذه العملية تحت إشراف فرق متخصصة تعمل على تثبيت الصناديق بشكل محكم داخل الطائرات.

جندي ألماني ينقل مساعدات إنسانية في قاعدة الملك عبد الله الثاني الجوية الأردنية قبل الانطلاق في مهمة إسقاط جوي فوق غزة (الفرنسية)أفراد من سلاح الجو الفرنسي يحمّلون طائرة C-130 بحاويات مساعدات إنسانية تمهيدا لإسقاطها جوا على غزة (أسوشيتد برس)منصات مساعدات إنسانية مربوطة بمظلات داخل طائرة النقل العسكرية الألمانية قبيل إسقاطها خلال مهمة إغاثة جوية فوق غزة (الفرنسية)منصات المساعدات الإنسانية المزودة بالمظلات في حاوية شحن على متن طائرة النقل العسكرية إم أطلس التابعة للقوات الجوية الألمانية (الفرنسية)طائرة نقل عسكرية ألمانية على مدرج قاعدة جوية في الأردن قبل تنفيذ مهمة إسقاط مساعدات (الأوروبية)طائرة نقل عسكرية ألمانية تحلّق فوق النصيرات وسط قطاع غزة أثناء تنفيذ مهمة إسقاط جوي للمساعدات (الفرنسية)ظهور الطائرات في السماء

ومع بداية العملية، تظهر الطائرات الحاملة لصناديق المساعدات تحلق فوق قطاع غزة، في مشهد يعكس تداخلا بين الأمل والخوف لدى السكان الذين يترقبون وصول العون في وقت حرج.

فلسطينيون يلوحون لطائرة عسكرية تقترب لتنفيذ إسقاط جوي للمساعدات في جباليا شمال قطاع غزة (الفرنسية)عسكريون أردنيون على متن طائرة يتهيؤون لتنفيذ إسقاط جوي للمساعدات فوق غزة (غيتي)منحدر الشحن الخلفي لطائرة النقل العسكرية الألمانية يُفتح استعدادا لإلقاء منصات المساعدات خلال مهمة إسقاط جوي (الفرنسية)عمليات التحضير في قاعدة القوات الجوية الأردنية لطائرة مساعدات لتخفيف أزمة الغذاء الحادة في غزة (غيتي)عمليات إسقاط المساعدات التي نفذتها القوات الجوية الأردنية على قطاع غزة جاءت ضمن جهود دولية مشتركة (غيتي)

 

إنزال صندوق المساعدات جوا

وبعد لحظات من تحليق الطائرات، يبدأ نزول صندوق المساعدات المظلي، وهي اللحظة التي تترقبها آلاف العائلات الفلسطينية بفارغ الصبر. يسقط الصندوق ببطء عبر المظلة وسط أجواء من الترقب والرهبة، في خطوة تمثل نقطة تحوّل حيوية في حياة المستهدفين بالمساعدة الذين يبحثون عن لقمة تسد جوعهم.

طائرة عسكرية تنفذ إسقاطا جويا لحزم المساعدات فوق شمال قطاع غزة (رويترز)أفراد من الجيش الإسباني يعطون إشارة إتمام المهمة بعد إسقاط مساعدات إنسانية فوق قطاع غزة من طائرة إسبانية (رويترز)مظلات تحمل طرود مساعدات تهبط فوق شمال قطاع غزة (رويترز)متابعة المحتاجين للصندوق

بمجرد سقوط الصندوق على الأرض، يبدأ المحتاجون بالتوجه نحوه في مشاهد إنسانية مؤثرة، تجمع بين الإصرار على النجاة وحجم المعاناة الذي لا يوصف. ويقف الأطفال والنساء وكبار السن على حد سواء محاولين الوصول إلى المساعدات في ظل ظروف أمنية وإنسانية صعبة، بينما تتفاوت أعداد المستفيدين بين من يحظى بالمساعدة مباشرة ومن يعاني من صعوبة الوصول إليها.

فلسطينيون يندفعون نحو منصات المساعدات الهابطة بالمظلات بعد إسقاطها من طائرة عسكرية فوق النصيرات وسط القطاع (الفرنسية)تسابق عشرات الفلسطينيين في شمالي غزة باتجاه مظلات المساعدات المتساقطة من الجو في مشهد يعكس حجم الحاجة وسط الحصار الخانق (رويترز)استمرار الجهود الدولية لإسقاط المساعدات الجوية يمثل محاولة لتخفيف الأزمة الإنسانية الحادة في غزة وسط المخاطر الأمنية (الفرنسية)سقوط الصندوق وأحداث ما بعده

ويواجه صندوق المساعدات تحديات سقوطه في أماكن صعبة أو تعرضه للتلف أحيانا بسبب التضاريس أو الظروف الأمنية، مما يضاعف معاناة السكان ويزيد الحاجة إلى تكرار مثل هذه العمليات. وتعكس هذه المشاهد الواقع القاسي الذي يعيشونه، وتؤكد الحاجة الملحة لتوفير حماية وتأمين أفضل لعمليات الإغاثة الإنسانية.

الحوادث المتكررة التي أودت بحياة مدنيين إثر سقوط صناديق المساعدات تسلط الضوء على الحاجة لمراجعة آليات الإسقاط وضمان سلامة السكان (رويترز)مشهد من المساعدات التي أُسقطت جوا في جباليا شمال قطاع غزة (الفرنسية)الاعتماد الكبير على المساعدات الجوية في ظل إغلاق المعابر يؤكد عمق الأزمة التي يعاني منها سكان غزة يوميا (رويترز)ضحايا إسقاط المساعدات الجوية

عملية إسقاط المساعدات الجوية لم تخل من مأساة، فقد تسقط صناديق المساعدات أحيانا على رؤوس المستفيدين الذين تجمعوا حولها، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات. وهذه الحوادث تبرز حجم المعاناة والتحديات التي تواجهها عمليات الإغاثة وسط بيئة متفجرة من التوتر والفوضى، حيث تتحول لحظة الأمل إلى مأساة جديدة.

التحديات اللوجستية والتقنية في إيصال المساعدات عبر الجو تبرز في ظل المخاوف المتزايدة من إصابات المدنيين جراء سقوط الحمولات (رويترز)ارتفاع أعداد الضحايا المدنيين لا سيما الأطفال في محيط عمليات الإسقاط الجوي يعكس هشاشة الوضع الإنساني والحاجة إلى حماية السكان (رويترز)أجواء الحزن تسيطر على مستشفى الشفاء في غزة مع وفاة عدد من المدنيين الذين قضوا أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات (الفرنسية)

صناديق المساعدات رغم ما يشوبها تذكّر العالم بحجم المعاناة التي لا يمكن تجاوزها إلا بإجراءات فاعلة لإنهاء الحصار وفتح المعابر الإنسانية. ورغم كل الصعوبات، فإن سكان غزة يواصلون ترقبهم وتعلقهم بقطرات الأمل التي تحملها هذه الصناديق، في انتظار أن تتحول من مجرد مساعدات مؤقتة إلى حل دائم يضمن لهم حق الحياة والكرامة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • بالصور... سوبرماركت شهيرة في ورطة
  • تراها بعينيك.. 4 كواكب منيرة تزين السماء بداية من الليلة
  • خريطة لنطاق سيطرة إسرائيل وأوامر الإخلاء في غزة.. كيف تبدو؟
  • بالصور.. رحلة مساعدات غزة من الإعداد إلى الإسقاط الجوي وما بعده
  • بالصور.. أمطار الخير تتواصل على عبري لليوم الثالث
  • بلدية صيدا شاركت في حملة تنظيف الشاطئ والبحر
  • بالصور.. ماذا حصل لمتظاهري فلسطين أكشن المحظورة في لندن
  • احذر من خريطة إنستجرام.. هكذا تمنع التطبيق من تتبعك
  • تحذيرات من خريطة الأصدقاء في إنستغرام.. هل تكشف عنوان منزلك؟
  • عروض فنية تزين مهرجان المانجو في الإسماعيلية