حصر السموم المدسوسة في دسم بيان الايقاد حسب ترتيب ورودها في البيان
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
□□ حصر السموم المدسوسة في دسم بيان الايقاد حسب ترتيب ورودها في البيان:
1. ذكر اسم البرهان عمداً في ذيل قائمة الرؤساء.
2. وقف النزاع فورا من خلال حوار سياسي لا عسكري.
3. تأكيد حياة حميدتي واتصال الرؤساء به هاتفياً واعلان موافقته على مطلوبات الايقاد.
4. الاشادة واعتماد تقرير لجنة الرئيس الكيني روتو الذي يرفضه السودان لأنه موالي للدعم السريع.
5. مساواة الطرفين في المسئولية عن الخسائر في حياة وممتلكات المدنيين.
6. وقف الأعمال العدائية فوراً دون شرط.
7. مساواة الطرفين في منع الإمداد العسكري وذلك تحت مراقبة المجتمع الدولي.
8. تعيين الإيقاد والاتحاد الافريقي حصراً لوحدهما لإعداد خطة شاملة لمسار السلام دون ذكر الحكومة السودانية ولا الشعب.
9. اجتماع ربع سنوي للإيقاد لمراجعة حال التقدم في عملية السلام.
10. تنظيم حوار مدني شامل بقيادة سودانية بين الإيقاد من جهة والاتحاد الافريقي من الجهة الأخرى يهدف الى صياغة اجماع وطني لعملية انتقالية في السودان بقيادة مدنية حصراً.
11.تكوين لجنة وساطة من محاورين دبلوماسيين وسياسيين محترمين يعينهم رؤساء الإيقاد.
12. تكليف المدير التنفيذي للايقاد بتعيين مبعوث خاص للإشراف على تنفيذ خارطة الإيقاد للسلام في السودان.
13. الاستعانة بمجلس السلام الافريقي ومجلس الامن الدولي لتأييد ودعم ماورد في بيان الإيقاد.
14. ابقاء سيف الإيقاد نشطاً على رقبة السودان.
… وبس
ود الفكي
حداشر اطناشر
د. الفاضل الفكي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
9 فواكه تناولها يوميًا لطرد السموم من جسمك
#سواليف
للفواكه سحرها الخاص، فإلى جانب ألوانها الزاهية وحلاوتها الطبيعية، تُقدم بعض #الفواكه #فوائد_قوية في #إزالة_السموم، خاصةً للكبد والكلى. ويعمل هذان العضوان بلا كلل في الخلفية لتصفية المواد الضارة من الجسم، لكنهما أيضًا بحاجة إلى الدعم.
وبينما تتغير العديد من التوجهات الصحية، فإن ما يصمد أمام اختبار الزمن هو العلاجات الطبيعية. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إن هناك بعض الفواكه، عند تناولها يوميًا، يمكن أن تساعد الجسم على التخلص من السموم بكفاءة أكبر، كما يلي:
#التوت_الأزرقيُطلق على التوت الأزرق اسم “الفاكهة الخارقة” لخصائصه المضادة للأكسدة. إن التوت الأزرق غني بالأنثوسيانين، وهي أصباغ نباتية طبيعية أظهرت تأثيرات وقائية للكبد في العديد من الدراسات. توصلت دراسة إلى أن تناول التوت الأزرق يوميًا ساعد في تقليل تليف الكبد والإجهاد التأكسدي لدى الحيوانات.
مقالات ذات صلةبالنسبة للكلى، يساعد التوت الأزرق في تقليل الالتهاب ويمكن أن يُبطئ تدهور وظائفها المرتبط بالعمر. إنها ليست حلوة المذاق فحسب، بل ذكية أيضًا.
#العنبيُعزز العنب، الغني بمضادات الأكسدة مثل ريسفيراترول وفيتامين C، تجديد الكبد ويحمي الكلى من التلف التأكسدي. كما أنه يُعزز تنقية الدم.
#الباباياإن البابايا مفيدة للهضم. كما تحتوي البابايا على الباباين، وهو إنزيم هضمي، بالإضافة إلى مركبات الفلافونويد التي تُساعد الكبد على التخلص من المواد الضارة مثل الأمونيا والمعادن الثقيلة. استخدمت بذور البابايا في الطب التقليدي لدعم تطهير الكبد. كما أن محتواها العالي من الماء وتأثيرها الطبيعي المُدر للبول يدعمان وظائف الكلى من خلال تعزيز التبول، وهو أمر ضروري لتصفية السموم.
العنب الأحمريشتهر العنب الأحمر بأنه صحي للقلب إلى جانب فوائد أكثر بكثير. تحتوي قشور العنب الأحمر على الريسفيراترول، وهو مضاد أكسدة قوي أثبت قدرته على تقليل التهاب الكبد وتعزيز تجديد خلايا الكبد التالفة.
وأكدت الأبحاث دور الريسفيراترول في مسارات إزالة السموم. كما أنه يحتوي العنب الأحمر على البوتاسيوم، الذي يساعد الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد ويقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى.
الرمانيُفيد الرمان الدورة الدموية. كما أنه يُفيد الكلى عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي. يُقلل عصير الرمان من تلف الكلى لدى مرضى غسيل الكلى بفضل محتواه العالي من مضادات الأكسدة.
كما تُساعد البوليفينولات الموجودة في الرمان على تقليل التهاب الكبد، وقد تُساعد في تقليل تراكم الدهون، وهي حالة مرتبطة بمرض الكبد الدهني.
الأفوكادويُفيد الأفوكادو في الحصول على الدهون الصحية، فضلًا عن كونه غني بالغلوتاثيون، وهو مركب يُساعد الكبد على تحييد السموم. أشارت دراسة إلى أن تناول الأفوكادو يزيد من إنتاج إنزيمات إزالة السموم في الكبد. كما يدعم محتواه من البوتاسيوم الكلى من خلال المساعدة في الحفاظ على توازن الكهارل وتعزيز مستويات ضغط الدم الصحية، وهو أمر أساسي لصحة الكلى.
الليمونيُنقي ماء الليمون الجسم من السموم. يساعد حمض الستريك الموجود في الليمون الكبد على إنتاج العصارة الصفراوية، وهي سائل أساسي يُساعد في الهضم وتفتيت السموم. كما يُساعد الليمون على الوقاية من حصوات الكلى عن طريق زيادة نسبة السترات في البول. إن شرب الماء مع الليمون في الصباح الباكر يمكن أن يُعزز وظائف الكبد والكلى تدريجيًا. إنها طقوس يومية بسيطة ذات عمق مُذهل.