دوري أبطال أوروبا.. يونيون برلين يضرب ريال مدريد بهدف في الشوط الأول
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
انتهت أحداث الشوط الأول مباراة يونيون برلين الألماني ونادي ريال مدريد الإسباني، بتقدم الفريق الألماني لهدف نظيف، في ختام دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
وسجل هدف يونيون برلين كيفين فولاند في الدقيقة 45 بعد خطأ من دفاع ريال مدريد، وأهدر مودريتش ركلة جزاء لصالح للريال.
وكان قد أعلن الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد، تشكيل فريقه لخوض مواجهة يونيون برلين، مساء اليوم الثلاثاء، في ختام دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
وشهد التشكيل عدة تغييرات لإراحة العناصرة الأساسية، حيث تواجد ناتشو في قلب الدفاع، وفران جارسيا كظهير أيسر، وظهر داني سيبايوس في خط الوسط.
كما عاد كيبا أريزابالاجا لحراسة عرين الميرنجي من جديد بعد غياب للإصابة.
وضمن ريال مدريد التأهل لثمن النهائي متصدرا، إذ جمع 15 نقطة من 5 مباريات، بينما ودع يونيون برلين البطولة، بتواجده في المركز الأخير برصيد نقطتين.
وجاء تشكيل ريال مدريد كالتالي:حراسة المرمى: كيبا أريزابالاجا.
خط الدفاع: لوكاس فاسكيز، ناتشو، ألابا، فران جارسيا.
خط الوسط: فالفيردي، مودريتش، سيبايوس، بيلينجهام.
خط الهجوم: خوسيلو، رودريجو جويس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دوري ابطال أوروبا يونيون برلين ريال مدريد هدف الشوط الأول مودريتش ركلة جزاء كارلو أنشيلوتي یونیون برلین ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.