الثورة نت:
2025-05-28@19:53:23 GMT

حوثيون ومن قرح يقرح

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

 

تذييلاً لتعليق على الواتساب للزميل الشاعر المجاهد (أبو علي الصعدي)، الذي يفضل إطلاق صفة (اليمن) على كل منشور أو خبر أو مقال يتناول الخطوات والإجراءات العملاقة التي يصنعها (اليمن) دفاعاً عن (غزة وفلسطين).. وهي ملاحظة جديرة بالإشادة، وصادرة عن وعي، ولكن من وجهة نظري: لا مانع من تجاوزها، فقد عرف العالم من هم (أنصار الله)، كما هم عليه، لا كما تروجه عنهم آلة الإعلام الصهيوأمريكي العالمي.

أي بمعنى أنهم كانوا يضربون اليمن بحجة أنهم يلاحقون الحوثيين، على أنهم انقلابيون، ومخربون وووو وكل الدعايات الصهيوأمريكية المطبوخة في (الرياض ودبي)، وتسوّق للعالم، لضمان الصمت الجماهيري والدولي تجاه ما يرتكبه العدوان من مجازر بحق المدنيين وتدمير البنى التحتية والسيطرة على منابع الثروات والمنافذ البحرية والبرية وزرع الفتنة الطائفية والمناطقية، أو بمعنىً مختصر (تدمير اليمن). لأنهم لو أقروا بإسم (اليمن) صدمتهم التشريعات الدولية، لأنهم يعتدون على دولة ذات سيادة، وعضو في الأمم المتحدة، وفي العديد من المنظمات الدولية، التي ستهب للدفاع عن أحد أعضائها. لذلك استخدموا صفة (الحوثيين) ليتجنبوا المساءلة الدولية، وينفردوا باليمن دون محاسبة، وآنها لم يكن العالم يعرف (الحوثيين) إلا من وسائل إعلام العدوان على اليمن.
• وعودة إلى تعليقك، أقول هنا:
عفواً: (الخبر) -وليس المقال- ليس لي أساساً، فلا يحق لي تصحيح ما ورد فيه، وقد عمل الناقل العربي للخبر (علامة تنصيص)(” “) حول كلمة” أنصار الله”،،،
ثم لا مانع من ذكر “أنصار الله”، فاليمن الجديد كله (أنصار الله) والحمد لله على ذلك..
ولو كان الأعداء يريدون تكرار استهداف اليمن بحجة وخدعة أنهم يريدون” أنصار الله ” أو “الحوثيين” كما يقولون، فليأتوا، فلن يجدوا اليمن إلا وكله (أنصارٌ لله)..
• لم تعد تلك الحجة تهمنا في شيء، فقد عرف العالم (اليمن)، وعرف (أنصار الله) على الحقيقة، وليس كما يروج الأعداء،، كنا يا صديقي نهتم لتلك التسمية لأن العالم لم يكن يعرف من نحن، أما الآن فقد انكشفت الحقائق للعالم، وتميز الخبيث من الطيب، عرف العالم من هو الإرهابي: وهم أنظمة (أمريكا، إسرائيل، فرنسا، بريطانيا، إيطاليا، ألمانيا) وحلف الناتو بشكل عام..
وعرف أيضاً أن (اليمن، أو حتى أنصار الله، أو الحوثيون) هم من يقفون ضد الإرهاب، وأن مطالبهم إنسانية، وتحركاتهم أخلاقية..
• فهل وجدوا أي تهمة لاستهداف مدنيين على (أنصار الله) طوال تسع سنين من زمن العدوان السعوأمريكي… رغم أنهم كانوا، ومازالوا يقتلون المدنيين كل يوم، وحتى الآن في الحدود من السعودية..
هل استطاعوا بإفرادهم لمصطلح (أنصار الله، أو الحوثيين) وإلغاء إسم (اليمن) أن يحققوا شيئاً من تصنيفهم ذلك؟ ألم ينكشفوا أمام العالم أن المقصود هو (اليمن) بكله، وأن هدفهم هو (الثروات، وباب المندب، البحر الأحمر، الجزر، سقطرى، خليج عدن -وما فيه من أسرار سأكشفها لاحقاً في مقال منفرد-، والبحر العربي) بمعنى السيطرة على طرق التجارة، وضمان السيطرة البحرية عالمياً، وتأمين دولة الكيان الصهيوني، وضمان تمددها، وإبرام صفقة القرن، ووصم بقية الأنظمة بالتطبيع، وتمرير مؤامرة الإبراهيمية، للقضاء على الدين الإسلامي..
فماذا يهمنا إن قلنا (اليمن) أم قلنا (أنصار الله) أو حتى (الحوثيين)..؟!!
نعم نحن(أنصار الله)، ونحن (الحوثيون) (اليمنيون) الذين تحسب لهم (أمريكا) ألف حساب، ونفخر بأننا حوثيون، وأنصار لله تعالى..
وكما ورد في الأغنية الثورية اليمنية التهكمية القديمة (جمهورية من قرح يقرح)..
نقول لهم (جمهورية يمنية من قرح يقرح) و (حوثيون من قرح يقرح).. و (أنصار الله من قرح يقرح)..

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الصواريخ اليمنية... شوكة في خاصرة إسرائيل وتفوقها العسكري

هدأت جبهات المساندة العسكرية للشعب الفلسطيني في قطاع غزّة واحدةً تلو الأخرى، على أثر الضربات العسكرية، أو التسويات والحسابات المعقدة، التي أجراها كل طرف مما كان يعرف بجبهة الممانعة، وبقيت جبهة اليمن، التي تقودها حركة أنصار الله، المعروفة بـ"جماعة الحوثي"، وحدها في ميدان المواجهة، على الرغم من الضربات الشديدة، والأثمان الباهظة التي تكبدتها الجماعة، والشعب اليمني عامّةً.

 

ظهرت هذه الجبهة البعيدة في بادئ الأمر جبهةً رمزيةً محدودة التأثير، حتّى أنّ إسرائيل لم تكن مهتمةٌ بالرد المباشر عليها، وظلّت تؤجل ردها، مكتفيةً بما تقوم به القوات الأميركية المنتشرة في المياه الدولية القريبة، إلى أنْ أسفرت إحدى الهجمات اليمنية في يوليو/تموز 2024 عن مقتل إسرائيلي في تل أبيب جرّاء إصابةٍ مباشرةٍ بمُسيّرةٍ يمنيةٍ، حينها اضطرت الحكومة الإسرائيلية للرد، سعيًا لاستعادة صورة الردع، وتحت ضغط دعواتٍ داخليةٍ متعطشةٍ للانتقام. قبل ذلك تعرض اليمن، وعلى امتداد عام 2024، لسلسةٍ لم تنقطع من الهجمات الأميركية والبريطانية، التي طاولت أهدافًا عديدةً، في كلٍّ من صنعاء والحديدة وذمار وصعدة، وشمل القصف مطاراتٍ وموانئ، ومراكز حكوميةٍ، ومستودعات ومنشآتٍ مدنية وعسكرية متنوعة، لكن كلّ ذلك لم يفلح في ردع جماعة أنصار الله؛ الخارجة لتوها من ضرباتٍ لا حصر لها خلال حرب عاصفة الحزم بقيادة السعودية، والتي امتدت بين مارس/آذار 2015 وإبريل/نيسان 2023. بل تحول اليمن، بعد كلّ هذه الضربات متعددة الجنسيات، إلى ما يشبه الشوكة في الخاصرة الإسرائيلية، ولا سيّما بعد اتّفاق الهدنة مع الولايات المتّحدة، التي كثفت غاراتها وضرباتها في عهد إدارة دونالد ترامب، إذ زاد عدد الضربات الأميركية لليمن خلال عهدي بايدن وترامب عن 1200 ضربةٍ بمختلف أنواع الأسلحة.

 

فوجئت إسرائيل بالاتّفاق الذي أبرم من وراء ظهرها، الذي نصّ على تجنب الهجوم على الأهداف الأميركية، وطرق الملاحة، من دون شمول الأهداف الإسرائيلية؛ وذلك ما أكّدته الجماعة اليمنية عمليًا، لذا توعدت بالرد على "الحوثيين"، ومن يقف من ورائهم، أي إيران، وزادت إسرائيل من تهديداتها لتشمل ما سمته "البنى التحتية"، التي يستخدمها أنصار الله في هجماتهم، وهو مصطلحٌ يعني، وفق التجربتين الفلسطينية واللبنانية، كلّ المنشآت المدنية، من طرقٍ وجسورٍ ومصانع وموانئ ومطارات، حتّى المستشفيات والمدارس.

 

لم تسفر الهجمات اليمنية، عشرات الصواريخ البالستية والفرط صوتية، ومئات الطائرات المسيّرة، حتّى الآن إلّا عن قتيلٍ إسرائيليٍ واحدٍ، وإصاباتٍ محدودةٍ، معظمها ناجم عن التدافع والهلع، إلّا أنّ آثارها المعنوية والسياسية والأمنية كبيرةٌ جدًا، فبعض الصواريخ، التي رصدت تضطر ملايين الإسرائيليين إلى التوجه إلى الملاجئ، ومع سرعة الصاروخ الفائقة، الذي يحلّق في طبقات الجو العليا بسرعةٍ تصل إلى ستة عشر ضعف سرعة الصوت، يكون من الصعب جدًا توقع مكان سقوطه، وبالتالي تتسع مساحات الإنذار والتحذير، لتشمل أكثر من نصف مساحة فلسطين في كلّ مرّةٍ، لذلك تصاب مرافقٌ عديدةٌ للحياة والاقتصاد بالشلل التام، ونتيجة ذلك ألغت نحو ثلاثين شركة طيران دولية رحلاتها إلى إسرائيل ودول المنطقة على أثر سقوط الصاروخ اليمني قرب مطار بن غوريون في مدينة اللد. وعلى الرغم من امتلاك إسرائيل لخمس منظومات دفاعٍ جويٍ، هي القبة الحديدية، ومقلاع داود، وهما للإطلاقات القريبة والمتوسطة، وحيتس 2 وحيتس 3 والمنظومة الأميركية ثاد، إلّا أنّ لكل واحدة من هذه المنظومات هامش خطأ، ناجمًا عن أخطاءٍ بشرية، أو خللٍ تكنولوجيٍ، ويتراوح بين 5-10 % بالنسبة لمنظومات حيتس (السهم) وثاد، وعليه فإن هامشًا كهذا كفيلٌ بحصول كوارث في حال الفشل.

 

النتائج المعنوية لا تقلّ أهمّيةً عن المادية، أبرزها كسر الاستفراد الإسرائيلي بفلسطين وقطاع غزّة، وهو مجالٌ يتسع ويضيق بحسب تطورات الأحداث، مع ملاحظة أن الجانب العسكري بات يقتصر على جماعة الحوثيين، ثمّ إظهار مدى اتساع الرفض الشعبي العربي للسياسات الإسرائيلية، والتضامن مع الشعب الفلسطيني، وهو مجالٌ باتت فعالياته محدودةً بسبب القيود الأمنية والبوليسية، وعجز القوى الشعبية العربية ومحدودية تأثيرها، كما أنّ استمرار هجمات الحوثيين، والفشل في منعها يثبتان أنّه مهما بلغت قدرات إسرائيل وتفوقها العسكري، فإنّ هذه القدرات لا تخلو من الثغرات، التي يستطيع العقل البشري اختراقها.

 

أطلقت إسرائيل على أول عملياتها ضدّ اليمن، في يوليو/تموز 2024 اسم "الذراع الطويلة"، ما صار لاحقًا تعبيرًا عن استراتيجيةٍ شاملةٍ تعتمدها إسرائيل لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، بحسب تصريحات بنيامين نتنياهو، الذي لم يتوقف عن التباهي بالقوّة العسكرية الإسرائيلية، القادرة على الوصول لأيّ هدفٍ في هذه المنطقة الواسعة، مع الحديث عن أنّ إسرائيل تخوض حربًا على سبع جبهاتٍ في وقتٍ واحدٍ. وقد بالغت في تقدير قوّة خصومها لتدعم روايتها، التي تحاول تسويقها بأنّها تقود معركة أحرار العالم ضدّ محور الشر، الذي يشبه أخطبوطًا، رأسه في إيران وتمتد أذرعه في دول المنطقة.

 

فوجئت إسرائيل بالاتّفاق الذي أبرم من وراء ظهرها، الذي نصّ على تجنب الهجوم على الأهداف الأميركية، وطرق الملاحة، من دون شمول الأهداف الإسرائيلية

 

إذًا تتجاهل الدعاية الإسرائيلية وجود قضيةٍ للشعب الفلسطيني، كما تنكر كون الاحتلال سببًا للصراع المتواصل منذ أكثر من قرن، وهي تصور أعداءها جميعًا، بما في ذلك الحركة الوطنية للشعب الفلسطيني وفصائلها، بأنّهم وكلاء إيران، التي تحركهم خدمةً لمصالحها الإقليمية. ومع أنّ أطرافًا دوليةً وإقليميةً، ومنها أطرافٌ عربيةٌ كثيرةٌ، تعارض هذا التصنيف التعسفي بشموله فصائل المقاومة الفلسطينية وحزب الله وحركة أنصار الله، فالقوى التي توصف بأنّها أدواتٌ لإيران هي مكوناتٌ رئيسيةٌ في نسيج مجتمعاتها وأوطانها، ويمكنها إيصال مندوبيها إلى برلمانات بلادها حين تجري انتخاباتٌ، وبالنسبة لجماعة أنصار الله بالتحديد فهي تمثّل على الأرض حكومة أمرٍ واقعٍ، وتسيطر على العاصمة، ومعظم المدن الرئيسية والمنشآت الحيوية، هي إذًا تشكيلٌ سياسيٌ اجتماعيٌ تنظيميٌ دون الدولة، لكنه يسيطر على مقدرات الدولة. كما لا يمكن اتّهام داعمي القضية الفلسطينية بأنّهم يفعلون ذلك بناءً على تعليماتٍ إيرانيةٍ، فالقضية الفلسطينية كانت ولا تزال تحتل مكانةً مهمةً في وجدان الشعوب العربية، ولدى حركاتها السياسية، على اختلاف مشاربها الفكرية، ويمكن القول أن التضامن مع فلسطين، وإسناد شعبها، هو أحد وسائل اكتساب الشعبية والشرعية.

 

في بداية انخراط الحوثيين في معركة الإسناد، تجاهلت إسرائيل الرد لأسبابٍ شتى، أهمًها الاعتماد على القوات الأميركية، وعدم تشتيت إمكانياتها، في ظلّ اشتعال الجبهتين الفلسطينية واللبنانية، واحتمالات اتساع المواجهة مع إيران، ثمّ إنّ الهجمات اليمنية ظلّت محدودة الأثر، باستثناء نجاحها في شل فعالية ميناء إيلات، إثر إغلاق مضيق باب المندب وطرق الملاحة. ولكن بعد حادثة المُسيّرة، وجدت إسرائيل نفسها ملزمةً بالرد على طريقتها المعروفة بـ"جباية الثمن"، القائمة على مبدأ الردع، من خلال رد الصاع بعشرات الأضعاف، وتكبيد العدو، وبيئته الاجتماعية، أقصى قدرٍ من الخسائر البشرية والاقتصادية، لذا شنت، بعد أقلّ من أسبوعٍ، هجومًا، هو الأطول في تاريخ عمليات سلاح الجو الإسرائيلي، شارك فيه نحو ثلاثين طائرةً على ميناء الحُديْدة، وحرصت الدعاية الإسرائيلية على تصوير العملية وكأنّها نموذجٌ تجريبيٌ (بروفا) لضرباتٍ مستقبليةٍ متوقعةٍ على إيران، وبالتالي كانت رسالة ضربة الحُديْدة الأولى الرئيسية موجهةً لإيران، ومفادها أنّ الطائرات الإسرائيلية تستطيع التحليق لمسافة ألفي كيلومتر ذهابًا ومثلها إيابًا، وبالتالي تستطيع الوصول إلى أيّ هدفٍ في الأراضي الإيرانية، وهو ادعاءٌ يصعب إثبات صحته، من دون إقحام الولايات المتّحدة في الهجوم.

 

تهاجم إسرائيل أهدافًا في سورية ولبنان، وحتّى في العراق وإيران، من دون أن تضطر طائراتها إلى دخول أجواء هذه الدول، مع امتلاك سلاح الجو صواريخ جوّ جوّ، يصل مداها إلى نحو 250 كم. كما يمكنها استخدام صواريخ أرض أرض بدرجةٍ عاليةٍ من الدقة، مثلما ادعت حين استهدفت عددًا من الأهداف الإيرانية الحساسة. أما استهداف اليمن وردع جماعة أنصار الله، فدونه جملةٌ من التعقيدات التي تجعل المهمة بالغة الصعوبة، فالهجوم يتطلب تحريك أسطول طائراتٍ يتراوح بين 20 إلى 30 طائرةً، ويشمل طائراتٍ قاذفةً، وأخرى مقاتلة للحماية، وقاذفات تزويدٍ بالوقود، وطائرات رادارٍ وتشويشٍ، إذ تتطلّب عملياتٌ كهذه تحضيرًا وحذرًا، ولا يمكن القيام بها متى شاءت الحكومة وقيادة الجيش. كما تكمن الصعوبة الفعلية في ما يسميه المحللون الإسرائيليون "العمى الاستخباري"، وغياب خريطة الأهداف، التي ينبغي استهدافها، هكذا تعود الضربات الإسرائيلية  لتستهدف المرّة تلو الأخرى موانئ الحُديْدة، ورأس عيسى والصليف، وهي عينها الأهداف التي ضربتها الهدمات الأميركية، يضاف إليها بعض المنشآت المدنية، المصانع والمشاغل، أما المهمة الأكثر صعوبةً من كلّ ما سبق فهي ردع اليمن وأنصار الله، الذين لم تردعهم ألف ومئتا غارةٍ أميركيةٍ، وثماني سنواتٍ من الحرب، لكن تبدو إسرائيل عاجزةً تمامًا عن التفكير في حلولٍ واقعيةٍ وسياسيةٍ خارج نطاق القصف والاغتيال والنار والدمار .


مقالات مشابهة

  • هجوم إسرائيلي يستهدف طائرة للحجاج قبل صعودهم بمطار صنعاء
  • قائد أنصار الله: مهما كان حجم العدوان الإسرائيلي فلن يؤثر على موقف شعبنا الداعم لـ غزة
  • عدوان إسرائيلي جديد يستهدف مطار صنعاء الدولي
  • إسرائيل تكشف شن ضربات في اليمن وما هي مواقع الحوثيين المستهدفة
  • وقف ترامب الحرب ضد الحوثيين.. هل استراحة تكتيكيةٍ في حرب باتت تتجاوز جغرافيا اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • هآرتس: لماذا لا تستطيع أمريكا وإسرائيل هزيمة الحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • الغارديان البريطانية: الضربات الجوية الأمريكية-الإسرائيلية على اليمن لم تضعف قدرات “الحوثيين”
  • سياسي أنصار الله: استهداف العدو لمدرسة الجرجاوي للنازحين بغزة جريمة حرب
  • قبائل اليمن تحرج أمة المليارين مسلم..!
  • الصواريخ اليمنية... شوكة في خاصرة إسرائيل وتفوقها العسكري