أخبار السيارات.. قبل انتهاء السنة.. سعر أودي A5 السيدان 2023 الجديدة.. كيفية تدفئة مقصورة السيارة في الشتاء
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد" مجموعة متنوعة من أخبار السيارات خلال الساعات الماضية، بجانب تقارير جديدة عن أسعار ومواصفات السيارات بالسوق المصري، وأخرى عالمية، نستعرض أبرزها فيما يلي:
اركب تويوتا هاتشباك بـ 150 ألف جنيهيتواجد داخل سوق السيارات المصري للمستعمل عدد كبير من الإصدارات التي يبحث عنها المواطنين لما يتوافر بها من مميزات ومن ضمن تلك السيارات تويوتا ستارليت موديل 1995.
سوق السيارات المصري يتواجد به عدد كبير من السيارات الجديدة موديل 2023 ، خصوصا السيارات التي تنتمي لفئة السيارات السيدان ، وتوافر هذه الإصدارات بعد ارتفاع أسعار السيارات الجديدة بشكل غير مسبوق ، وذلك يعود إلي مرور قطاع صناعة السيارات العالمي بعدة أزمات كان منها، عدم توافر بعض أجزاء السيارات التي تدخل في الصناعة .
إرشادات للتعامل مع الضباب أثناء قيادة السيارة| تعرف عليهاتسيطر الشبورة المائية الكثيفة علي جميع المدن الآن وتصل إلى حد الضباب بالطرق المفتوحة ، وذلك يمنع الرؤية أمام السائق بسبب انخفاض الرؤية الأفقية أمام سائقي السيارات، وذلك يزيد من صعوبة كشف الطريق.
تعرف على كيفية تدفئة مقصورة السيارة في الشتاء | تفاصيلخلال فصل الشتاء يشعر السائق والركاب داخل المقصورة بالبرد الشديد خصوصا عند انخفاض درجات الحرارة ، وذلك يؤثر بالسلب علي السائق ما يجعله يفقد التركيز ، بالإضافة إلي أن السائق في هذه الحالة لا يمكنه مراقبة الطريق بصورة صحيحة نتيجة شعورة بالبرودة الشديدة .
أسعار بيجو 408 بالسوق المصري في عام 2023ظهر العديد من طرازات السيارات الجديدة موديل 2023 خلال العام الجاري بمصر ، وكان من ضمن تلك السيارات بيجو 408 ، وتنتمي بيجو 408 لفئة السيارات الكروس باك .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا تويوتا هاتشباك الضباب أثناء قيادة السيارة تدفئة أسعار بيجو 408 بيجو 408
إقرأ أيضاً:
لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
#سواليف
أظهرت نتائج دراسات ” #الشتاء_النووي “، التي وضعها العلماء، أن إنتاج بعض #المحاصيل_الزراعية قد ينخفض بنسبة تصل إلى 87%، مما قد يؤدي إلى #انهيار_غذائي_عالمي.
يشير موقع ScienceDaily إلى أن “الشتاء النووي” هو ظاهرة افتراضية، تنص على أنه بعد #حرب_نووية_واسعة النطاق، سيحجب الدخان الكثيف والسخام الناتج عن العواصف النارية ضوء الشمس، مما يؤدي إلى #موجة_برد_قارس وتدمير القطاع الزراعي. وقد تستمر هذه الفترة لأكثر من عقد، ما يهدد بمجاعة تطال جميع الناجين من #الانفجارات.
وقد وضع علماء من جامعة ولاية بنسلفانيا نموذجا مفصلا للعواقب المحتملة لدرجات متفاوتة من شدة النزاع النووي على إنتاج الذرة في العالم – باعتبارها محصول حبوب رئيسيا. وأظهرت النتائج أن صراعا إقليميا يطلق حوالي 5.5 ملايين طن من السخام سيقلل من الإنتاج السنوي للذرة بنسبة 7%، في حين أن حربا عالمية شاملة تطلق 165 مليون طن قد تؤدي إلى انخفاض الغلة بنسبة تصل إلى 80%.
مقالات ذات صلةويحذر الباحثون من أن خسارة تصل إلى 80% من المحصول ستؤدي حتما إلى أزمة غذائية عالمية ذات أبعاد غير مسبوقة، بينما حتى انخفاض طفيف بنسبة 7% قد يسبب اضطرابات خطيرة في أسواق الغذاء العالمية، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد.
بالإضافة إلى تأثير الكميات الهائلة من السخام في الغلاف الجوي، قيّم الخبراء التغيرات في الأشعة فوق البنفسجية (UVB)، التي يمكن أن تخترق سحب الدخان وتتسبب في تلف النباتات من خلال إتلاف الحمض النووي، وزيادة الإجهاد التأكسدي، وكبح عملية التمثيل الضوئي. ويتوقع الباحثون أن يصل مستوى هذا الإشعاع إلى ذروته بعد 6 إلى 8 سنوات من بداية النزاع، مما يؤدي إلى انخفاض إضافي في إنتاج الذرة بنسبة 7%، ليصل إجمالي الانخفاض إلى مستوى حرج يبلغ 87%.
ويشير الباحثون إلى أن التحول إلى أنواع جديدة من الذرة المزروعة في المناطق الباردة، مع تقصير دورة نضجها، قد يؤدي إلى زيادة المحصول بنسبة 10% مقارنة بعدم اتخاذ أي تدابير للتكيّف. ومع ذلك، فإن الحصول على عدد كاف من البذور المناسبة سيشكل عقبة كبيرة أمام تنفيذ هذه الخطط.
ووفقا لهم، يتمثل أحد الحلول في إنشاء مستودعات خاصة مسبقا تحتوي على بذور مناسبة للظروف القاسية. وستسمح هذه المستودعات بالحفاظ على حجم الإنتاج الزراعي فور انتهاء الأعمال العدائية، حتى تتم استعادة سلاسل التوريد والبنية التحتية. وينصح باستخدام هذه المستودعات ليس فقط في حال وقوع كارثة نووية، بل أيضا في مختلف حالات الطوارئ، سواء كانت ناجمة عن ظواهر طبيعية أو أحداث من صنع الإنسان.