"القسام" تنشر مقطع فيديو لعمليات تصنيع وإنتاج "قناصات الغول"
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
نشرت "كتائب القسام" مقطع فيديو يوثق عمليات تصنيع وإنتاج "قناصات الغول" القسامية، داخل قطاع غزة المحاصر.
وأظهر مقطع الفيديو مراحل إنتاج هذه البنادق الفعالة وذخائرها من قبل قسم الهدنسة العسكرية داخل كتائب القسام، ومن ثم اختبارها داخل حقل تدريبي، والذي أظهر مقدار دقتها رغم محدودية الإمكانات.
ودخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ76 حيث تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع، وسط اشتباكات عنيفة ومخاوف دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
عيوب خطيرة في أغلى سيارة لامبورجيني سعرها 250 ألف دولار
أثار أحد مالكي سيارات لامبورجيني جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشر مقطع فيديو يكشف فيه عن عيوب في جودة التصنيع داخل سيارته هوراكان، والتي تقدر قيمتها بحوالي 250 ألف دولار.
بلاستيك رخيص داخل سيارة فارهةفي فيديو منشور على حساب البلوجر "ماز" closedbymaz عبر منصة تيك توك، يظهر السائق وهو يضغط بأصابعه على أجزاء مختلفة داخل مقصورة القيادة في سيارته لامبورجيني هوراكان الزرقاء، ليصدر بعضها أصوات "صرير" مزعجة، بينما تنثني قطع بلاستيكية رقيقة تحت ضغط بسيط.
يركز الفيديو أولًا على عجلة القيادة، ثم ينتقل إلى إطار شاشة المعلومات والترفيه، حيث يصدر صرير واضح عند الضغط عليه.
كما يظهر مقطع الفيديو أن أزرار تغيير السرعة، الغطاء الموجود أسفل مفتاح التشغيل، ومسند الذراع جميعها تتصف بمرونة غير متوقعة في سيارة بهذه الفئة.
لم تتوقف ملاحظات ماز عند البلاستيك، بل استعرض أيضًا مشكلة في حزام الأمان من جهة الراكب، الذي يفشل في العودة لمكانه بعد شده، وهو ما يراه الكثيرون مؤشرًا على تراجع المعايير.
حصد الفيديو أكثر من 3.5 مليون مشاهدة، وتفاوتت ردود الفعل بين من صدم بما وصفوه بـ"التصميم المخيب" في سيارة فاخرة، وآخرين برروا ذلك بأن سيارات لامبورجيني تركز على الأداء والقوة، لا على الرفاهية أو الفخامة الداخلية.
في فيديو لاحق بعنوان "اختبار بريوس في ميامي"، عاد ماز ليظهر أصوات أزرار هوراكان بطريقة أقرب لفيديوهات "ASMR"، ما أثار مزيدًا من السخرية من المقصورة.
ورغم انتقاداته، لا يبدو أن ماز يكره سيارته، إذ ظهر في مقطع ثالث وهو يقودها على الطريق السريع معلقًا: "أعشق هذا الشعور"، ما يشير إلى أن أداء السيارة لا يزال يعوض بعض نقاط الضعف الداخلية.