أرخص سيارة تقدمها بيستون في مصر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
ارتفعت اسعار بيستون T55 للمرة الأولى بعد طرح موديلات 2024، حيث شهدت هذه النسخة زيادة سعرية قدرها 30 ألف جنيه، شملت جميع الفئات المطروحة داخل السوق المصري، وعلى الرغم من هذه الزيادة تعد هي ارخص سيارة تنتمي للفئة الرياضية حاليًا بين طرازات العلامة التجارية في مصر، حيث لم يتم الكشف عن اسعار النسخة T33 والتي كانت تمتلك لقب الارخص سعرًا.
محرك تيربو سعة 1500 سي سي.4 سلندر.قوة اجمالية بلغت 169 حصان.عزم دوران 258 نيوتن متر.ناقل حركة 7 غيار أوتوماتيك.تقنية الجر الأمامي للعجلات.شاشة تعمل باللمس تدعم التطبيقات الذكية ولعرض الوسائط.
الفئة الأولى بيستون T55 موديل 2024 بسعر مليون و105 الف جنيه بدلاً من مليون و75 الف جنيه.
الفئة الثانية بيستون T55 موديل 2024 بسعر مليون و165 الف جنيه بدلاً من مليون و135 ألف جنيه.
الفئة الثالثة بيستون T55 موديل 2024 بسعر مليون و245 ألف جنيه بدلاً من مليون و215 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيستون بيستون T55 ألف جنیه فی مصر
إقرأ أيضاً:
ما الحقوق المطلوب من المسلم أداؤها؟.. تعرف عليها
كشف الدكتور عطية لاشين، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، عن سؤال ورد إليه يقول صاحبه: ما الحقوق المطلوب من المسلم أداؤها؟
وقال عطية لاشين، في منشور له على فيس بوك لبيان الحقوق المطلوب من المسلم أداؤها، منوها أنها على نوعين: الأول منها وهو حق على العبد تجاه خالقه وهو أن يقوم العبد المسلم بما يحقق قيامه أركان الإسلام وبمعنى آخر أن ينفذ المسلم قول ربه: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ).
وتابع أستاذ الفقه بجامعة الأزهر: ثم يتحلى المسلم بالإخلاص أثناء عبادته لربه محققا قول الله عز وجل، فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا).
أما النوع الثاني فهو حق على المسلمين تجاه أخيه المسلم وهي كثيره منها: عدم ظلمه عدم غيبته وعدم سبه وشتمه وعدم أكل ماله بالباطل وعدم اتهامه ظلما وعدوانا وحقوق العباد لها أهمية كبرى ومكانة عظمى لا تقبل الإسقاط ولابد لإسقاطها من أحد أمرين.
وأوضح أن الأمر الأول، هو أن تؤدى إلى أصحابها وترد إلى ذويها، والأمر الثاني هو أن يعفو ويسامح ويصفح صاحب الحق عمن ظلمه فإن لم يكن واحد من هذين الأمرين المتقدمين فيظل الظالم مسؤولا عنه أمام الله يوم القيامة ولن يدخل الجنة ما لم ترد هذه الحقوق لذويها أو يتم القصاص بشأنها فياخذ المظلوم من حسنات الظالم فإن لم يكن للظالم حسنات أخذ من سيئات المظلوم فتضم الى سيئات الظالم ثم يطرح به في النار.
واستشهد بقول الله تعالى: (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا).
أما حقوق الله فمبنية على المسامحة تسقط بمجرد التوبة منها توبة نصوحا وتتحقق التوبة النصوح بالإقلاع عن الذنب والندم على ما فرط وقصر وعدم العود اليه مرة أخرى كعدم عودة اللبن الى الضرع بعد خروجه منه ومن تاب تاب الله عليه.