سعادتي وراحتي في بلدي.. نجيب ساويرس: لا صحة لنقل استثماراتنا بالخارج
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
نفى رجل الأعمال نجيب ساويرس، نقل استثماراته ونشاطاته خارج مصر، قائلا:" هذه الشائعات لا أساس لها من الصحة ".
وقال نجيب ساويرس في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :" مقدرش أعيش في أي مكان تاني غير مصر ".
وأضاف نجيب ساويريس:" سعادتي وراحتي متواجدة في بلدي"، مضيفا:" شركاتنا عالمية وتعمل في أماكن كثيرة بالعالم وهذا الأمر يشرف مصر ولا يضرها ".
وتابع نجيب ساويرس:" إحنا طول عمرنا عندنا نشاط دولي وهذا أمر مفيد للدولة المصرية وأرباحنا يتم تحويلها لداخل مصر بشكل دائم ".
واكمل نجيب ساويس:" المصانع والفنادق الخاصة بنا متواجدة في مصر ومستمرة ولا صحة لنقلها للخارج ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ساويرس نجيب ساويرس سيد على مصر اخبار التوك شو نجیب ساویرس
إقرأ أيضاً:
دروب مصر.. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
قال طارق الطاهر، المشرف على متحف "نجيب محفوظ"، إن المتحف نظم مجموعة من الورش الفنية والثقافية احتفالاً بالذكرى 114 لميلاد الروائي، بهدف إعادة توثيق دروب الجمالية المرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وأماكنه المميزة.
وأضاف خلال اتصال هاتفي ببرنامج هذا الصباح على شاشة "إكسترا نيوز": "نحن ننظم على مدار الشهر حوالي أربع ورش مرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وكتاباته. وقد نظمنا ورشة حول علاقة السينما بالأدب، طبقناها على فيلمين له، هما 'بين السماء والأرض' و'اللص والكلاب'. أما الورشة الحالية، والتي تستمر لأربعة أيام، فهي بعنوان 'دروب مصر'، وتركز على جولة ميدانية في الأماكن التي كتب عنها محفوظ، بهدف إنتاج معرض يعكس رؤية هذا الجيل لهذه المواقع".
الهوية الثقافيةوأضاف الطاهر أن الهدف من هذه الورشة لا يقتصر على الاحتفاء بالأدب فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للمكان وربطها بالتنمية السياحية والعمرانية. وقال: "الورشة تسعى لإحياء روح هذه الأماكن، مثل حي الجمالية، التي كانت ركنًا أساسيًا في روايات محفوظ، وتسليط الضوء على احتياجاتها للتطوير بشكل يحافظ على هويتها الثقافية والتاريخية".
وأكد الطاهر أن المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجمالية بشكل يدمج بين الثقافة والفن والتنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن إعادة اكتشاف هذه الأماكن من خلال ورشة "دروب مصر" تساعد على إبراز قيمتها التاريخية والاجتماعية، وتعزز من العلاقة بين الأدب والمكان، مؤكداً أن الفكرة تكمل الجهود الوطنية والفردية في الحفاظ على الهوية الثقافية للمدن المصرية.