مفاجأة بخصوص موعد اعتزال كريستيانو رونالدو
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
الخميس, 28 ديسمبر 2023 10:25 ص
متابعة / المركز الخبري الوطني
ألمح الإسباني روبرتو مارتينيز، مدرب البرتغال، إلى موعد اعتزال كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي.
وقال روبرتو مارتينيز، في تصريحات أبرزتها شبكة “جول” العالمية: “لقد تحدثت مع رونالدو عندما كان قريبًا للغاية من الوصول إلى 200 مباراة دولية، وهو أمر لم يفعله أحد من قبل”.
وأضاف: “قلت لرونالدو هل الوصول إلى 200 مباراة دولية أمر يثير اهتمامك أم لا؟… لكنه قال لي يهمني الوصول إلى 250 مباراة مع البرتغال”.
وخاض رونالدو حتى الآن 205 مباريات دولية مع البرتغال، وإذا أراد الوصول إلى 250 مباراة دولية، فمن المرجح أن يظل بقميص منتخب البحارة حتى كأس العالم 2026.
يذكر أن كريستيانو رونالدو على وشك إنهاء عام 2023 كأفضل هداف في العالم برصيد 53 هدفًا مع النصر ومنتخب البرتغال في كل البطولات.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: الوصول إلى
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو عن إطلاق خط ائتمان بقيمة 500 مليون يورو موجّه لدعم الشركات البرتغالية الراغبة في الاستثمار بموزمبيق، في خطوة تعكس ثقة لشبونة في الاستقرار السياسي والفرص الاقتصادية المتاحة في هذا البلد الأفريقي.
وجاء الإعلان في ختام القمة الثنائية السادسة بين البرتغال وموزمبيق التي استضافتها مدينة بورتو الثلاثاء، بحضور الرئيس الموزمبيقي دانيال تشابو.
وأسفرت القمة عن توقيع 22 اتفاقية تعاون تشمل مجالات التجارة والتنمية وتنويع الاقتصاد، في مؤشر على رغبة البلدين في تعزيز شراكتهما الإستراتيجية.
وأوضح مونتينيغرو أن خط الائتمان الجديد يهدف إلى تشجيع الشركات البرتغالية على التوسع في السوق الموزمبيقية، خاصة في قطاعات الطاقة والبناء والصناعات الغذائية، بما يسهم في خلق فرص عمل ودعم النمو المستدام.
وأكد أن فرقا تقنية من الجانبين ستعمل على ضمان فعالية المشاريع وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتسريع تنفيذها.
يمثل هذا التوجه تحولا في طبيعة العلاقات بين البرتغال وموزمبيق، إذ تنتقل من إطارها التاريخي المرتبط بالماضي الاستعماري إلى شراكة حديثة قائمة على الاستثمار والتجارة والتعاون التنموي.
ويرى مراقبون أن هذه المبادرة قد تعزز حضور الشركات البرتغالية في واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في جنوب القارة الأفريقية.
يذكر أن موزمبيق، الغنية بالفحم والغاز الطبيعي، تسعى منذ سنوات إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لإعادة بناء اقتصادها بعد عقود من الصراع وعدم الاستقرار.
ويأمل المسؤولون أن يسهم الدعم البرتغالي في تسريع عملية التنويع الاقتصادي وتخفيف الاعتماد على الموارد الأولية.