شمسان بوست / متابعات:

تضم السعودية العديد من الأشخاص الذين يقومون فيها من جميع الجنسيات ويعملون قي شركاتها ومؤسساتها العامة، كي تحقق التكافؤ الاجتماعي بين أفراد الوطن وتوفير فرص التوظيف للجميع، وقد اصدرت وزارة الموارد البشرية السعودية قرار يقضي بتوطين المهن التي في 2023، وفي هذا المقال سوف نتعرف على المهن التي سيتم توطينها والمهن المسموح بها للاجانب في المملكة 2023.



المهن التي سيتم توطينها في السعودية عام 2024

صدرت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة العربية السعودية قراراً بتحديد المهن. والهدف هو تنظيم توزيع العمل في البلاد وضمان وظائف دائمة للمواطنين السعوديين. فيما يلي المهن المترجمة في المملكة العربية السعودية:

مدير إدارة شؤون العمل والموظفين.

كاتب الشكوى.

كبير موظفي الموارد البشرية.

موظف الإستقبال.

كتبة الموارد البشرية ومديرو الموارد البشرية.

أخصائي موارد بشرية.

كاتب الزمن.

أمين صندوق.

مستقبل المريض.

حارس أمن خاص.

مسئول العلاقات الحكومية.

الناسخ.

العاملون في محلات الملابس النسائية.

وكيل الجمارك.

المهن المحظورة على الأجانب في السعودية لعام 2024

وبحسب أنظمة المملكة فإن هناك بعض المهن التي لا يسمح للأجانب بالعمل فيها وتتعرض المؤسسات للمساءلة والغرامات في حال مخالفة قرار التأميم وهي:

مهنة مدير الموارد البشرية.

المهنة المهنية الشخصية.

مدير إدارة شؤون العمل والموظفين.

مدير الموارد البشرية.

مهنة موظف في قطاع المطاعم.

مدير التسويق أو المبيعات.

ممثل خدمة العملاء.

مهنة إدخال البيانات.

الكاتب الإداري.

مدير الصيانة.

رئيس الخدمات العامة.

المشرف المركزي .

ممثل العمل الشخصي.

وظيفة أمين الصندوق.

حارس أمن خاص.

مهنة المرأة في محلات الملابس النسائية.

مهنة المخلص الجمركي.

المهنة: مدير علاقات أو موظف استقبال.

المهن التي تم توطينها في 2023

عند صدور قرار توطين المهن في المملكة بدأت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية بتوطين المهن والوظائف وتنظيمها في الدولة، ليتم توفير فرص عمل متكافئة في المجتمع وتعزيز بنية الاقتصاد السعودي وتنميته.

ومن المهن التي سيتم توطينها:

مترجم فوري.
المسؤول عن شؤون العمل والعمال.
أخصائي لغات كاتب الشكاوى والبلاغات.

مدير الموارد البشرية.
موظف الاستقبال الفندقي.
المسؤول عن إدارة الموظفين وشؤونهم.
أمين الصندوق.

حارس الأمن الخاص.

الموارد البشرية تعلن توطين عدد من المهن الجديدة

أعلنت وزارة الموارد البشرية توطين مجموعة جديدة من المهن، وشملت المهن والأنشطة الموطّنة توطين مهن إدارة المشاريع، ومهن المشتريات، ومهن المبيعات، ومنافذ تقديم خدمات أنشطة الشحن ووسطاء الشحن، بالإضافة إلى منافذ أنشطة التزيين والخياطة النسائية، وذلك على عدة مراحل.

وشمل توطين مهن إدارة المشاريع (مدير إدارة المشاريع، أخصائي إدارة مشاريع)، وسيكون تنفيذ القرار على مرحلتين؛ المرحلة الأولى بنسبة 35٪؜، والثانية بنسبة 40% من إجمالي عدد العاملين في مهن إدارة المشاريع في المنشأة التي يعمل بها 3 عاملين فأكثر، وأن يكون الحد الأدنى للأجور 6000 ريال.

كما تم توطين مهن المشتريات بنسبة 50% للمنشآت التي يعمل بها 3 عاملين فأكثر في مهن المشتريات، وتوطين مهن المبيعات بنسبة 15% للمنشآت التي يعمل بها 5 عاملين فأكثر في مهن المبيعات، وتشمل مهن المشتريات؛ مدير مشتريات، ومندوب مشتريات، ومدير عقود، وأخصائي توريد العلامات التجارية الخاصة، وأخصائي مناقصات، في ما تشمل مهن المبيعات؛ مدير مبيعات، مدير المبيعات الداخلية، وخدمات الزبائن، أخصائي براءة الاختراع، خبير مبيعات تسويق، بائع آلات طابعة واستنساخ، بائع حاسبات، مندوب مبيعات، مدير مبيعات تجزئة، مدير مبيعات جملة، أخصائي تجاري، أخصائي مبيعات.

كما تم توطين 14 نشاطاً في منافذ تقديم خدمات أنشطة الشحن ووسطاء الشحن بالتعاون مع وزارة النقل والخدمات اللوجستية والهيئة العامة للنقل، بالإضافة إلى توطين منافذ تقديم خدمات التزيين والخياطة النسائية بشكل كامل للوظائف الإدارية في جميع المنشات، واشتراط عاملة سعودية واحدة في المهن الفنية للمنافذ التي يعمل بها 10 عاملات فأكثر في المهن الفنية، حيث جاء ذلك بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان.

كما أعلنت الوزارة بدء تطبيق المرحلة الثانية لتوطين أنشطة البريد ونقل الطرود، وكذلك بدء تطبيق توطين قطاع الأجهزة الطبية لمرحلته الثانية.


ويشمل توطين أنشطة البريد ونقل الطرود قصر مهنة الرؤساء التنفيذيين على السعوديين، وتوطين مهن المستوى الأول من الإدارة العليا بنسبة 50 % في جميع المنشآت المرخصة من قبل الجهة الإشرافية لممارسة أنشطة البريد ونقل الطرود، حيث تم التوطين بالتعاون مع وزارة النقل والخدمات اللوجستية والهيئة العامة للنقل.

فيما شملت المرحلة الثانية من توطين قطاع الأجهزة الطبية؛ توطين مهن المبيعات والدعاية والتعريف بالأجهزة والمستلزمات الطبية بنسبة 80%، وتوطين المهن الهندسية والفنية للأجهزة الطبية بنسبة 50%، حيث جاء بالتعاون مع وزارة الصحة، ويسري على جميع المنشآت العاملة في أنشطة الأجهزة والمستلزمات الطبية.

المهن غير المسموح بنقلها إلى المملكة 2024

وحددت وزارة التنمية البشرية بعض المهن غير المستهدفة لإدراجها في نظام التوطين، ومنها:

المهنة : نظافة .

المهنة عامل تحميل وتفريغ.

مشغلو المقامرة الذين يحتاجون إلى مشغلين ذوي خبرة خاصة وشهادات خاصة.

فوائد توطين المهن في المملكة العربية السعودية

نظام توطين المهن في المملكة العربية السعودية يعود على البلاد بفوائد عديدة، من أهمها:

تلتزم المملكة بتدريب المواطنين السعوديين لدخول سوق العمل السعودي ليحلوا محل العمال الأجانب في المملكة.

لذلك، وانطلاقاً من رؤية المملكة بأن للمواطن السعودي الحق في العمل وتوفير الحياة الكريمة لنفسه ولأفراد أسرته، أصدرت المملكة قائمة المهن التي سيتم تأميمها ليتمكن المواطن السعودي، ضمن حدود خبرته ومهاراته ومعارفه يمكن أن تعمل الشهادات.

ومن شأن هذا القرار أن يرفع مستوى الاقتصاد السعودي الذي يسخر كفاءة المواطنين السعوديين في تنميته.

يساعد التأميم على تقليل نسبة البطالة في المجتمع السعودي. وبمجرد وصول معدل البطالة إلى أقل من 14%، تصبح البلاد أكثر ثراءً وتحقق التقدم المنشود.

شروط التسجيل لمهن التوطين في السعودية

بعد التعرف على المهن التي سيتم توطينها في السعودية عام 2024، وضعت الدولة بعض الشروط التي يجب توافرها للتسجيل للتوطين، وهي كما يلي:

يقتصر التقديم على الجنسيات السعودية.

أن يتراوح عمر المتقدمين بين 18 و40 عاماً.

يقدم مقدم الطلب رقم هاتفه المحمول.

نظام السعودة يقبل الأولاد والبنات.

ألا يكون المتقدم يدرس أو يعمل في الخدمة العامة.

الراتب يبدأ من 2000 ريال سعودي.

لا يوجد حد أقصى لعدد المتقدمين.



كيفية التسجيل في التوطين بوزارة الموارد البشرية

حفاظاً على فرص العمل التي تعمل المملكة العربية السعودية على توطينها لصالح المواطنين السعوديين، لا بد من التسجيل في برنامج التوطين من خلال استكمال الخطوات التالية:

الدخول إلى الصفحة الرسمية لمنصة التوطين من هنا.

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني لتسجيل الدخول.

انقر على أيقونة التالي لتسجيل باقي المعلومات المطلوبة.

تحقق من التفاصيل الخاصة بك بعناية ثم انقر فوق تسجيل.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: فی المملکة العربیة السعودیة وزارة الموارد البشریة بالتعاون مع وزارة إدارة المشاریع التی یعمل بها مهن المبیعات فی السعودیة توطین المهن توطین مهن

إقرأ أيضاً:

«حاملة الطائرات التي لا تغرق: إسرائيل، لماذا تخشى السعودية أكثر مما تخشى إيران؟»

«حاملة الطائرات التي لا تغرق: إسرائيل، لماذا تخشى السعودية أكثر مما تخشى إيران؟»

محمد الحسن محمد نور

حين ننظر إلى المشهد الجيوسياسي في الشرق الأوسط من منظور القرار الأمريكي في واشنطن، فإن السؤال الأكثر إلحاحًا لا يدور حول أخلاقية دعم هذا الطرف أو ذاك، بل حول حساب الربح والخسارة في معادلة معقدة. لماذا تظل الولايات المتحدة متمسكة بدعم إسرائيل دعمًا مطلقًا، حتى عندما تتجاوز تصرفاتها حدود القانون الدولي وتسبب إحراجًا دبلوماسيا لواشنطن؟

الجواب لا يكمن في نقطة واحدة، بل في شبكة من المصالح المتشابكة التي تشكل عقيدة استراتيجية راسخة. فإسرائيل، برغم مساحتها الصغيرة، هي أكثر من مجرد دولة حليفة؛ إنها حاملة طائرات غير قابلة للغرق، ومختبر ميداني للتكنولوجيا العسكرية المتطورة، ووكيل موثوق لتنفيذ عمليات تحفظ واشنطن لنفسها تبعاتها المباشرة. هذا الدور التشغيلي الفريد يعطي لإسرائيل قيمة لا تُقدَّر بثمن في منطقة يعتبر الاستقرار فيها شحيحًا والولاءات متقلبة. ولكن تبقى هذه العلاقة محكومة بحسابات البراغماتية الصرفة، فالدعم الأمريكي لا ينبع من عاطفة أبدية، بل من تقاطع مصالح يُعاد تقييمه باستمرار تحت ضوء المتغيرات الإقليمية.

وفي الجهة المقابلة من هذه المعادلة، تقف المملكة العربية السعودية كعملاق جيوسياسي يطرح نفسه بديلاً استراتيجيا جذابًا لأمريكا. وربما مرعبًا لإسرائيل. فبرغم أن مساحة إسرائيل لا تقارن بمساحة السعودية الشاسعة، وبرغم أن ثروة الأخيرة الهائلة تجعلها شريكًا اقتصاديًا لا يُستهان به كما أشار ترمب، إلا أن المقارنة الحقيقية ليست في الجغرافيا أو الثروة وحدهما.

فالسعودية تمتلك ما هو أثمن: نسبة عالية من الاستقرار الداخلي والإقليمي، وغياب الأعداء المباشرين الذين يحيطون بإسرائيل من كل حدب وصوب، ونفوذ ديني وثقافي يمتد لقلب العالم الإسلامي. والأهم من وجهة النظر الأمريكية، أن شراكة السعودية لا ترهق أمريكا بالحروب العديمة الجدوى، ولا تفرض عليها الدخول في صراعات مباشرة؛ بل تقدم نفسها كقوة مستقرة قادرة على إدارة ملفاتها الأمنية بنفسها، وتكون ركيزةً للاستقرار الإقليمي بدلاً من أن تكون بؤرة للصراع الدائم. هذا الواقع يطرح سؤالاً وجوديًا في أروقة تل أبيب: هل تخشى إسرائيل أن تكون السعودية بديلاً لها في يوم ما؟ الخشية حاضرة وبقوة، ولكنها ليست خشية من زوال، بل خشية من إعادة ترتيب للأولويات.

فالقلق الإسرائيلي العميق لا يتعلق باحتمال أن تتخلى واشنطن عن دعمها بين عشية وضحاها، بل بأن يتقلص دورها من حليف استراتيجي لا غنى عنه، إلى مجرد أداة واحدة ضمن عدة أدوات في صندوق أدوات السياسة الأمريكية. إن صعود التحالف الأمريكي-السعودي ليكون المحور المركزي في المنطقة يعني ببساطة أن القيمة التفاوضية لإسرائيل ستهبط، وأن قدرتها على الحصول على دعم غير مشروط لأجندتها الأمنية ستنخفض.

ولهذا، نرى أن إسرائيل تعمل جاهدة على إبقاء ملفات المنطقة ساخنة ومفتوحة، وتقاوم أي محاولة لترتيب الوضع الإقليمي على نحو يقلل من أهميتها العسكرية والاستخباراتية لواشنطن – من مقاومة الاتفاق النووي الإيراني 2015، مرورًا بالضغط لإفشال انسحاب القوات الأمريكية من سوريا، وصولاً إلى عرقلة أي تقارب سعودي-إيراني حقيقي. إنها تدرك أن نفوذها مرتبط باستمرار حالة الطوارئ والصراع، فيما تقدم السعودية نفسها كضامن للاستقرار والطاقة والعلاقات الاقتصادية الواسعة، وهي سلع تزداد قيمتها في عالم تتزايد فيه المنافسة مع الصين وروسيا. وإذا حدث هذا التحول وأصبحت الرياض الشريك الأول لواشنطن، فإن المشهد سيتغير جذريًا.

فالسؤال المصيري هو: إذا تحول ميزان القوة لصالح السعودية، هل يزيد هذا من نفوذ أمريكا أم ينقصه؟ الإجابة معقدة وتحتوي على تناقضات.

على المدى القصير، قد يوسع هذا التحول من نفوذ أمريكا، إذ ستمتلك واشنطن بوابة مباشرة إلى قلب العالم العربي والإسلامي عبر شريك قوي ومستقر، قادر على تحقيق استقرار أوسع قد يخفف من حاجة الولايات المتحدة للتدخل المباشر المكلف.

لكن على المدى الطويل، قد تأتي الخسارة من حيث لا تُحتسب. فاستبدال حليف عسكري منضبط مثل إسرائيل، يتحرك كذراع تنفيذي سريع وحاد، بشريك كبير ذي أجندة وطنية مستقلة مثل السعودية، يعني أن واشنطن قد تفقد السيطرة على تفاصيل المشهد. قد تتبع الرياض سياسات اقتصادية أو تقاربًا مع منافسي أمريكا مثل الصين، أو تتبنى مواقف متصلبة في ملفات مثل إيران أو اليمن تتعارض مع الحسابات الأمريكية الدقيقة.

والأخطر من ذلك داخليًا، أن أي تحول في الدعم التاريخي لإسرائيل سيشعل حربًا سياسية ضارية داخل الولايات المتحدة بين المحافظين الإنجيليين والليبراليين وأصحاب المصالح، مما يُضعف قدرة واشنطن على تطبيق سياسة خارجية متسقة وقوية، وهو أكبر هدية يمكن تقديمها لمنافسيها على الساحة العالمية.

في الختام، إن اللعبة الكبرى التي تدور رحاها في الشرق الأوسط اليوم ليست بين السعودية وإسرائيل فحسب، بل هي اختبار حقيقي لذكاء الاستراتيجية الأمريكية نفسها. فالنفوذ الحقيقي لا يكمن في الانحياز الأعمى لحليف واحد، مهما بلغت قوته، بل في الفن الدقيق لإدارة التوازن بين جميع القوى في الساحة، وجعل كل طرف يشعر أنه في حاجة إلى الوسيط الأمريكي بطريقة مختلفة. المصلحة الأمريكية العليا ليست في دعم إسرائيل لأنها الأقوى عسكريًا، ولا في التحول إلى السعودية لأنها الأغنى، بل في منع أي منهما من أن تصبح قويةً لدرجة الاستغناء عن واشنطن، أو أن تشعر بالأمان لدرجة السير في طريق مستقل. الخطر الذي يتهدد النفوذ الأمريكي ليس من منافس خارجي يظهر فجأة، بل من تحول التنافس الخفي بين حلفائه إلى صراع مفتوح، يُجبر واشنطن على الاختيار فتخسر أحد رهاناتها.

وفي النهاية، الولايات المتحدة لا تخسر عندما يتقاتل أعداؤها… بل عندما يتصالح حلفاؤها.

الوسومأمريكا إسرائيل إيران الشرق الأوسط الصين الملف النووي الإيراني دونالد ترامب روسيا سوريا محمد الحسن محمد نور واشنطن

مقالات مشابهة

  • بقيمة 324 مليون ريال.. "تنمية الموارد البشرية" يدعم أكثر من ألفين باحث وباحثة
  • وزارة الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية تؤكد تنفيذ مهامها وفق رؤية الحكومة
  • بقيمة 324 مليون ريال.. «تنمية الموارد البشرية» يوقع 3 اتفاقيات لتمكين أكثر من 2000 مواطن
  • «الموارد البشرية والتوطين» تطلق التحديث الجديد لمنظومة حماية الأجور
  • وزير الموارد البشرية من درديب: نحارب الفقر بالمشروعات الإنتاجية وندعم المواطنين بالخدمات الصحية
  • مدير مكتب مصر ببرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية يتفقد شارع عبد الرحمن بدمياط
  • مدير مركز تغير المناخ يوضح أسباب التقلبات الجوية التي تشهدها البلاد حاليا
  • "مصفوفة إجادة لإدارة الموارد البشرية" ترسّخ ثقافة التميز المؤسسي وتمكين الكوادر الوطنية
  • «حاملة الطائرات التي لا تغرق: إسرائيل، لماذا تخشى السعودية أكثر مما تخشى إيران؟»
  • بما يعزز مشاركة الكفاءات الوطنية في سوق العمل.. “الموارد البشرية”: تسجيل أكثر من 700 ألف عقد موثق لنمط العمل المرن