أذا أجتمع النمامون والمنافقين ..
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
بقلم:د. سرى العبيدي ..
والفاشلين عل، احد، في
غيابه،
فأعلم أن الغائب
زعيم
ونحن اهل الزعامة
الذي فرض علينا،
المنافقين،
والدساسين
وسوف
يأتي اليوم وغدا
وسوف نطبق عل
هولاء المنافقين
القانون الثالث
لنيوتن
لكل فعل ردة فعل
سوف يأتي يوم التفاوض
ولن
تنفع السياسة
مع المنافقين
حين ذالك
سوف
نأخذ منكم كل شي
اخذتموه
منا
تذكر
سنبقى شامخين
كالجبال مهما
كانت مصاعب الدنيا
لقد دفنا
من أراد دفننا
ومازلنا
نحفر القبور
ال أبطالنا
تكتب عليها
أبطال ووطن وشمس الحرية
وسوف نكتب عليكم
منافقين
خونة الوطن
وعبيد
ولاتليق، بيكم
سوى
كلمة وهي
سفلة وعبودية
الكاتبة
د٠ سرى العبيدي ✍️
سرى العبيدي
.المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
«شهادتي وذكرياتي زمن مبارك».. كتاب جديد لمصطفى بكري عن دار كنوز للنشر
صدر حديثا عن دار كنوز للنشر والتوزيع، كتاب «شهادتي وذكرياتي.. زمن مبارك»، للكاتب الصحفي مصطفى بكري.
كتاب «شهاداتي وذكرياتي زمن مبارك»ويتضمن الكتاب المؤلف من 26 فصلا رؤية «بكري» وشهادته عن عصر الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وهي شهادة تجمع بين التجربة الشخصية والتاريخ السياسي لمصر خلال ثلاثة عقود من الحكم، حيث يروي أحداثًا وتشابكات عاشها عن قرب، امتزجت فيها السياسة بالحياة اليومية وبمشاعره الإنسانية.
ويعرض «بكري»، بين دفتي الكتاب التحولات الكبرى التي مرت بها البلاد وتأثيراتها على المجتمع والدولة، إلى جانب ما تعرض له هو نفسه من اعتقالات وإقصاء سياسي.
ونجح «بكري»، من خلال الكتاب في تقديم شهادة موضوعية تستند إلى معايشة مباشرة للأحداث، تربط بين العام والخاص، وبين التحليل السياسي والانطباع الإنساني، وتمتد هذه الشهادة لما بعد عصر مبارك لتعكس رؤية أشمل لمسار الوطن، بانتصاراته وإخفاقاته وآماله المتجددة.
مقدمة كتاب «شهاداتي وذكرياتي زمن مبارك»يقول «بكري» في مقدمة الجزء الأول من كتاب شهاداتي وذكرياتي فترة حكم مبارك المكون من جزأين: «شهادتي وذكرياتي، ليست فقط مجرد سرد سیاسي و تاريخي للأحداث شهدتها مصر في زمن الرئيس الأسبق حسني مبارك الذي حكم مصر على مدى ثلاثين عاما، بل هي أيضا رحلة شخصية تتقاطع مع الوطن وأحداثه».
ويضيف «بكري»: «لم يكن عصر مبارك هو مجرد عنوان للأحداث سياسية واقتصادية عابرة، بل كان زمنا تشابكت فيه الأحداث مع تفاصيل الحياة اليومية التي عشتها خلال هذه الحقبة، وامتزجت فيها السياسة بالوجدان، فكنت شاهدا على تفاصيل كثيرة، كنت طرفا في بعضها، تفاعلت معها وعايشتها عن قرب، وتابعت صداها وتأثيراتها في الشارع، وفي كافة الأماكن الأخرى».
ويستطرد بكري: «لقد كانت فترة حكم الرئيس الراحل حسني مبارك هي من أطول فترات التاريخ المصري المعاصر بعد ثورة 1952، شهدت فيها البلاد تطورات وتحولات كبرى، أحدثت تأثيراتها في بنية المجتمع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وكان لها تأثيراتها على مسار المجتمع والدولة على السواء».
ويتابع «بكري»: «حين أعود بالذاكرة إلى الخلف وأتذكر هذه الأحداث، حلوها ومرها، أدرك تماما أن سنوات هذا الحكم لم تكن مجرد عناوين تاريخية وأحداث مفصلية وفقط، بل كانت زمنا حيا عشته بكل مشاعري وجوارحي، تفاعلت مع انتصاراته وانكساراته، عشت الأمال والإحباطات، السجن، والحرية، فتشكلت ملامح حياتي، ورسمت خلالها طريقي نحو المستقبل».
ويضيف «بكري»: «لقد ظلت هذه الحقبة الثرية بأحداثها وتقلباتها حاضرة في الذاكرة، تداخلت فيها عناصر الاستقرار مع مظاهر الأزمات، وسعيت من خلال معايشتها إلى رصد بعض وقائعها وتقديم شهادة تاريخية موضوعية، تنطلق من معايشة شخصية لهذه الحقبة شهادة يختلط فيها البعد الإنساني بخطابات السياسة وقرارات الدولة، وتأثيرها على مواقفي وتوجهاتي».
ويواصل «بكري»: «من هنا تأتي شهادتي وبعضا من ذكرياتي حول هذه الأحداث التي كنت شاهدا عليها، وكانت لها انعكاساتها على تفاصيل حياتي الخاصة، حيث جرى اعتقالى وسجنى لعدة مرات، وتدخلت الحكومة تدخلا سافرًا وأسقطتني في الانتخابات البرلمانية أكثر من مرة، ولذلك سعيت في هذا الكتاب إلى الجمع بين الذاكرة الشخصية والقراءة الموضوعية للأحداث، وهكذا جاءت شهادتي وذكرياتي محاولة للمزج بين العام والخاص، بين ما شهدته مصر من أحداث، وما عشته أنا من تفاصيل، في محاولة لتقديم صورة حية تتعدى الوقائع إلى المشاعر الإنسانية المرتبطة بها».
ويشير «بكري» إلى أن ما تضمنه هذا الكتاب من نظرة يختلط فيها السياسي مع الإنساني، والانطباع الفردى مع التحليل الموضوعي، لا يهدف إلى تقديم وقائع شخصية مجردة، بل هي محاولة لتقديم شهادة تحليلية تستند إلى تجربة عايشت أحداثها وتفاعلت معها، ورصدت تفاصيلها ووضعتها في سياقها التاريخي.
ويلفت «بكري»، إلى أنه عايش هذه الأحداث بصبر وإيمان وعناد يفوق الوصف، شاركه فيها شقيقه محمود، الذي رحل فجأة في العاشر من مايو 2024، بعد رحلة كفاح طويلة، كان فيها نموذجا ورمزا للوطنية والإنحياز لمصالح الجماهير والتضحية بلا حدود.
ويؤكد «بكري»، أن هذه الشهادة لن تتوقف عن حدود عصر مبارك، بل ستمتد إلى عصرنا الحالي، يرصد فيها نقاط الضعف والقوة والانتصارات والانكسارات، الأحداث الجسام وخلفياتها، وكيف كنا نعيش، وكيف كنا نتعامل معها، ووقع هذه الأحداث على القلوب والعقول، وعلى مصالح الناس وآمالها وطموحاتها.
ويختتم «بكري»، قائلا: «خلال هذه الشهادة أتمنى أن أكون قد أضفت إلى نسيج الذاكرة الوطنية رؤية جديدة تربط بين الخاص والعام، وتحول تجربة الفرد إلى جزء من السرد الجمعي للوطن الذي لم يفقد الحلم في ذروة الألم والمواجهة».
اقرأ أيضاًكتاب «الصندوق الأسود» لـ مصطفى بكري.. يكشف حقيقة عرض «الإخوان» على اللواء عمر سليمان الترشح للرئاسة
«طوفان الأقصى.. من غيّر قواعد اللعبة؟».. الحقيقة من منظور فلسطيني في كتاب جديد لـ حسين عبد الغني