إذا كنت من محبي الحلاوة نقدم لكي اليوم طريقة عمل الحلاوة الطحينية بالمكسرات.
المقادير.
كوب طحينة بيضاء
كوب حليب بودرة
كوب سكر بودرة
كوب فستق أو سودانى محمص أو أى نوع مكسرات تحبوه (حسب الرغبة والإمكانيات )
ملحوظة:
اذا كنت تريدي الحلاوة بطعم القرفه يوضع مع باقى المقادير ملعقة كبيرة قرفة.
أما إذا كانت الحلاوة بطعم الشيكولاتة يوضع مع باقى المقادير ٢ ملعقة كبيرة كاكاو خام .
ويمكن عمل مكس فى علبه واحده جزء عادى أبيض وجزء شيكولاته أو قرفه .
الطريقة:
١- قومي بوضع المكونات السابقة معا ما عدا الفستق في طبق كبير واخلطي المكونات معا جيدا.
٢- احضري علبة بلاستيك وابدأي في وضع قليل من الفستق، ثم قليل من عجين الحلاوه، ثم طبقة من الفستق. وكرري هذه العملية حتى تنتهي من الكمية .
٣- اضغطي على المكونات من أعلى العلبه جيدا بطبق مسطح حتي تقل محتويات العلبة ثم اغلقي العلبة بإحكام وضعيها في الثلاجة لمدة ليلة كاملة.
.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحلاوة الطحينية الحلاوة حلاوة طريقة عمل الحلاوة طريقة عمل الحلاوة الطحينية
إقرأ أيضاً:
لا تبالغ في التنظيف.. قليل من “الاتساخ” قد يحمي عائلتك
يبدو أن قضاء ساعات طويلة في التنظيف والغسيل قد لا يكون دائما الخيار الأمثل للحفاظ على صحة الأسرة.،فقد بدأت دراسات حديثة تشير إلى أن قدرا معينا من “الاتساخ” قد يكون ضرورياً لدعم مناعة الجسم، خاصة لدى الأطفال.
ورغم أهمية الحفاظ على النظافة العامة، إلا أن خبراء الصحة يؤكدون أن التعرض اليومي لمجموعة متنوعة من الميكروبات – ضمن الحدود الآمنة – يمكن أن يعزز جهاز المناعة، مما يقلل من احتمالية الإصابة بأمراض تنفسية مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهاب الشعب الهوائية.
كما أن هذا التعرض يمكن أن يساعد في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية مثل الربو، وحمى القش، والأكزيما، بل وحتى التصلب المتعدد.
لكن كيف يمكن تحقيق هذا التوازن بين النظافة والصحة الميكروبية دون تعريض المنزل للفوضى؟
صحيفة “واشنطن بوست” نقلت عن خبراء أن إدخال النباتات المنزلية يمكن أن يسهم في تعزيز التنوع الميكروبي داخل المنزل، إلى جانب إضفاء لمسة جمالية.
كما يُنصح بفتح النوافذ بانتظام، خاصة إذا كان المنزل يقع في منطقة تتمتع بجودة هواء جيدة وتنوع نباتي، مما يساعد في دخول ميكروبات مفيدة من البيئة الخارجية.
ولمحبي الحيوانات، يبدو أن وجود الكلاب في المنزل يمكن أن يكون له تأثير إيجابي غير متوقع، حيث تسهم الكلاب في نقل ميكروبات من الخارج إلى الداخل عبر حركتها ونشاطها اليومي، وهو ما يضيف تنوعاً بيئياً مفيداً للمنزل.
ومن المثير للاهتمام أن تصميم المباني نفسها قد يكون له دور في دعم هذا التنوع الميكروبي.
الباحثان صمويل وايت وفيليب ويلسون أشارا في مقال نُشر على موقع The Conversation إلى إمكانية بناء منازل تدعم “الميكروبيوم الصحي” من خلال استخدام مواد طبيعية كالأخشاب، أو أنظمة تهوية مخصصة لتعزيز التنوع البيولوجي الداخلي، وحتى “جدران حية” تحتوي على نباتات وميكروبات نشطة.
ورغم كل هذه النصائح، لا يُنصح بالتخلي تماما عن التنظيف، لكن ربما يمكن تأجيل جلسة التنظيف العميق المقبلة ببعض من راحة الضمير، على اعتبار أن القليل من الغبار قد يكون مفيداً لصحة العائلة.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب