ضيفة الحلقة إيرينا زفياغيلسكايا وهي مؤرخة مستعربة، تحمل شهادة دكتوراه علوم في التاريخ، اختصاصية معروفة في تاريخ العلاقات الدولية.

هي كذلك عضو مراسل في أكاديمية العلوم الروسية، درَّست إيرينا زفياغيلسكايا في الجامعة الأمريكية في القاهرة، وحاضرت في جامعات الولايات المتحدة الأمريكية وبلدان أوروبا الغربية.

. تشرف الآن على مركز دراسات الشرق الأوسط في معهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية.. وهي كبيرة الباحثين العلميين في مركز الدراسات العربية والإسلامية في معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ونائبة رئيس المركز الروسي للدراسات الاستراتيجية والدولية وعضو المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية. في هذه الحلقة نتحدث مع البروفسورة زفياغيلسكايا عن أسباب وتداعيات أحداث السابع من أكتوبر.

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الديانة اليهودية الكتاب المقدس بنيامين نتنياهو

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية: التحديثات جعلت درونات “غيران” الروسية أكثر فتكا

روسيا – ذكرت مجلة Forbes الأمريكية أن التعديلات والتحسينات التي حصلت عليها درونات “غيران” الروسية جعلت هذه الدرونات أكثر فتكا وفعالية خلال المعارك.

وأشارت المجلة إلى أن درونات “غيران” الانتحارية حصلت على العديد من التحسينات من أبرزها استبدال محركات المروحية القديمة بمحركات نفاثة، مما يمنح الطائرات المسيرة سرعة هائلة تقلل بشكل كبير من وقت اكتشافها وتعقّبها.

كما نوهت المجلة إلى أن تقارير أوكرانية ذكرت أن درونات “غيران” الروسية غطيت بطبقة سوداء خفيفة إضافة دروع حماية خاصة حول حجرة المحرك في بعض الطرازات، مع نقل خزانات الوقود من الأجنحة إلى داخل هيكل الطائرة المسيرة لزيادة صلابتها.

وأشارت بعض التقارير تبعا للمجلة أيضا إلى رصد مسيّرات “غيران” مجهزة بأنظمة رؤية آلية، يُعتقد أن هذه الأنظمة تتيح الملاحة اعتمادا على الرؤية الحاسوبية، ما يقلل من الاعتماد على أنظمة الملاحة الفضائية، مثل GLONASS وGPS والتي كانت تعتبر “نقطة ضعف” لهذه الطائرات.

ونوه تقرير المجلة إلى أن درونات “غيران” أثناء تحديثها حصلت على أنواع مختلفة من الرؤوس الحربية، بما فيها رؤوس قادرة على تدمير المباني، كما تم تطوير تكتيكاتها في الطيران، إذ تخلّت عن تحليقها المنخفض لتجنب الرصد، وباتت تصعد إلى ارتفاعات عالية تبقى فيها بعيدة عن مدى نيران المدفعية المضادة للطائرات، وتحافظ على هذا الارتفاع حتى الوصول إلى الهدف، ثم تنخفض إلى حوالي كيلومتر واحد قبل الانقضاض عليه في هجوم مفاجئ، كما لم تعد هذه المسيرات ترسل مع مسيرات تُستخدم كطعم لخداع دفاعات العدو، وبدلا من ذلك بدأت روسيا ترسل معها مسيرات انتحارية أخرى، مثل درونات “لانسيت”، مهمتها تحديدا مهاجمة وحدات الدفاع الجوي الأوكرانية لحماية “غيران”، الأمر الذي جعل هجمات هذه المسيّرات أكثر فعالية.

ويشير تحليل المجلة إلى أن كل هذه التحديثات والترقيات المتلاحقة التي حصلت عليها درونات “غيران”، جعل هذه المسيرات أكثر خطورة وفتكا، وتتوقع التقارير الأوكرانية أن تشهد الجبهة قريبا موجات هجومية من هذه المسيّرات بعدد قد يصل إلى الآلاف، وليس المئات كما في السابق، ما يفرض تحديات جديدة على أنظمة الدفاع الجوي.

المصدر: روسيسكايا غازيتا.

مقالات مشابهة

  • مجلة أمريكية: التحديثات جعلت درونات “غيران” الروسية أكثر فتكا
  • برلمانية: احتياطات الدولة جسدت رؤية استباقية لمواجهة التحديات الدولية الراهنة
  • حلف قبائل حضرموت يعلن وثيقة المبادئ السياسية للحكم الذاتي "النص الكامل للوثيقة"
  • وضع حجر الأساس لأول مركز حكومي لعلاج الأورام بجامعة الفيوم
  • تقرير أوروبي: قاعدة الخادم مركز لتوزيع الأسلحة الروسية بالساحل الإفريقي
  • وزارة الشباب تُدشّن مركز رعاية شابات زوارة بالشراكة مع وزارة الدولة لشؤون المرأة
  • إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعدم الكفاءة وتحذر من أضرار بيئية جراء الضربات الأمريكية
  • عربية النواب: الاستقرار بالمنطقة لن يتم إلا بحل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة
  • طارق فهمي: الضربة الأمريكية للمفاعلات الإيرانية استهلالية
  • نبوءة حزقيال وحرب إيران وتمهيد الخلاص المسيحاني لإسرائيل