أسعار الخضراوات في سوق العبور اليوم.. «الطماطم» تواصل التراجع
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
شهدت بعض أسعار الخضروات في سوق العبور اليوم الاثنين 1-1-2024، تراجعًا ملحوظا، ليتراوح سعر الطماطم ما بين 3.5 - 8.5 جنيه، مقارنة مع سعر 6.5 - 10 جنيهات سعر كيلو الطماطم قبل أسبوع.
وترصد «الوطن»، من خلال السطور التالية، أسعار الخضراوات اليوم الاثنين 1-1-2024، وفقًا للأسعار المعلنة على موقع سوق العبور اليوم.
تتراوح أسعار الطماطم اليوم في الأسواق ما بين 4 إلى 6 جنيهات، مقارنة مع 3.5 إلى 8.5 جنيه، أسعار أمس.
أسعار البصل اليومتتراوح أسعار البصل اليوم، ما بين 10 - 25 جنيها للكيلو.
أسعار الكوسة اليومتتراوح أسعار الكوسة ما بين 6 إلى 14 جنيها.
أسعار الجزر اليوموصل سعر الجزر اليوم ما بين 2.5 إلى 3.5 مقارنة مع 3 - 4 جنيهات للكيلو أسعار أمس.
أسعار الفاصوليا اليومتراوحت أسعار الفاصوليا اليوم ما بين 17 - 23 جنيها للكيلو.
أسعار الباذنجانوصلت أسعار الباذنجان البلدي اليوم ما بين 3.5 - 5 جنيهات للكيلو، وسعر الباذنجان الرومي ما بين 2 - 3.5 جنيهات للكيلو.
أسعار الفلفل الروميوصلت أسعار الفلفل الرومي اليوم ما بين 6 - 10 جنيهات للكيلو، وسعر الفلفل الحامي ما بين 4 إلى 10 جنيهات، مقارنة مع 5.5 - 8.5 جنيه للكيلو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار الخضروات اليوم اسعار الخضار سعر الطماطم اليوم أسعار البصل جنیهات للکیلو الیوم ما بین مقارنة مع
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تواصل الصعود مع تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران ومخاوف من اضطرابات في الإمدادات
ارتفعت أسعار النفط العالمية خلال تعاملات اليوم السبت 14 يونيو 2025، مدفوعة بتفاقم التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، بعد التصعيد العسكري المتبادل بين إسرائيل وإيران، والذي أعاد المخاوف بشأن استقرار إمدادات الطاقة من أحد أكثر الممرات النفطية حساسية في العالم.
وسجل خام برنت ارتفاعًا ملحوظًا متجاوزًا مستوى 88 دولارًا للبرميل، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط (WTI) إلى 84.2 دولارًا للبرميل، وفقًا لبيانات منصات التداول العالمية، وسط موجة شراء مدفوعة بتوقعات انكماش المعروض حال امتد الصراع إلى دول الجوار أو أثّر على حركة الملاحة في مضيق هرمز الحيوي.
ويُعد مضيق هرمز شريانًا رئيسيًا لتصدير النفط من الخليج العربي إلى الأسواق العالمية، حيث يمر عبره نحو خُمس الاستهلاك العالمي من الخام. وأي تهديد لتدفق النفط من هذه المنطقة يؤدي غالبًا إلى قفزات حادة في الأسعار بفعل مخاوف من نقص الإمدادات وارتفاع تكاليف النقل والتأمين.
وتزايدت حدة الترقب في الأسواق وسط تحذيرات من احتمال فرض عقوبات جديدة أو توسيع دائرة النزاع لتشمل منشآت نفطية إيرانية أو بنية تحتية إسرائيلية، ما قد يُشعل موجة مضاربات جديدة في أسواق الطاقة العالمية. وأشارت تقارير إلى أن بعض شركات الشحن بدأت بالفعل في مراجعة مساراتها البحرية، في ظل تزايد المخاطر التشغيلية.
توقعات بزيادة الارتفاعمن جانبهم، أكد محللون أن أسعار النفط قد تواصل الصعود على المدى القصير إذا استمرت التوترات دون وجود ممر دبلوماسي واضح لنزع فتيل الأزمة، كما أن الأسواق تتفاعل حاليًا مع عامل الخوف أكثر من الأساسيات الفعلية، وهو ما يعزز من التقلبات الحادة في الأسعار.
وتأتي هذه التطورات في وقت حساس للاقتصاد العالمي، الذي يعاني بالفعل من تباطؤ في النمو وتضخم مرتفع، ما يجعل ارتفاع أسعار الطاقة عاملًا إضافيًا للضغط على السياسات النقدية والأسواق المالية، ويعيد إلى الواجهة مخاوف "ركود تضخمي" مماثلة لما شهدته الأسواق في أزمات سابقة.