«التنسيق الحضاري» يدرج اسم الفنانة نعيمة عاكف في مشروع «عاش هنا»
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلن الجهاز القومي للتنسيق الحضاري إدراج اسم الفنانة نعيمة عاكف في مشروع «عاش هنا»، في إطار الاحتفاء بالمبدعين الذي أثروا الحياة في مصر الحديثة، إذ جرى تعليق لافتة معدنية على منزل الراحلة في 35 شارع أبو الفدا ناصية الاختصاص، بالزمالك.
كيف دخلت نعيمة عاكف الفن؟وحسب الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، ولدت الفنانة الإستعراضية نعيمة عاكف في مدينة طنطا في 7 أكتوبر عام 1929، وهي من عائلة مشهورة بأعمال السيرك.
بدأت حياتها الفنية في سن الرابعة، إذ تدربت على القفز على الحبال والاستعراضات الأكروباتية في سيرك أبيها، ولكن عندما حجز البوليس على السيرك لسداد ديون والدها نزحت إلى القاهرة مع أمها وأخواتها، وذهبت للعمل مع الفنان علي الكسار ضمن فرقته.
شاهدتها الفنانة بديعة مصابني صاحبة أكبر فرقة ومسرح استعراضي في أحد العروض هناك، وعرضت عليها الانضمام إلى فرقتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيق الحضاري نعيمة عاكف القومي للتنسيق الحضاري الثقافة الفنون
إقرأ أيضاً:
لدولة الحديثة لا تُبنى بالشعارات..بل بالحسم
???????? من واقع خبرتي الطويلة داخل مؤسسات الدولة..وبناءً على ما رأيته وعايشته لسنين طويلة … أقولها بصدق ومرارة:
أكبر عائق أمام أي إصلاح حقيقي ليس فقط في الوزراء أو السياسات..بل في الجهاز التنفيذي نفسه
شبكة مترهلة من الموظفين بلا كفاءة والفاسدين تغرق الوزارات في الفوضى..وتعيق أي تقدم
ترهّل إداري..فساد متجذر..وبيئة طاردة للكفاءات… هذا هو “السرطان الصامت” الذي يلتهم الدولة من الداخل
لذلك نكرر ما قدمناه سابقاً وتم تجاهله (مشروع نظام متكامل): مثلما فعل ترامب بالظبط عندما عيّن إيلون ماسك..ووفّر المليارات خلال فترة قصيرة عبر انظمة رقابة وتدقيق وفصل آلاف الموظفين غير المنتجين ..
نقترح إنشاء وزارة او ادارة للكفاءة الحكومية..كما فعل ترامب..لفحص الجهاز الإداري..فرز الكفاءات..ومحاسبة المتقاعسين الفاسدين
نريد نظامًا رقابيًا رقميًا موحدًا..يربط كل الوزارات بسيرفر مركزي يشمل كاميرات المراقبة والمستندات وسجلات الأداء..لتُنزع الغرف المظلمة من جذورها
???? الدولة الحديثة لا تُبنى بالشعارات..بل بالحسم
لا نجاح بدون محاسبة..ولا نهضة بدون اجتثاث الفشل
إن لم نربط الدولة بنظام رقابي صارم ومحايد فإن أي مشروع إصلاح سيتحوّل إلى ديكور مؤقت… الكفاءة أولى من المجاملة..والرقابة أسبق من الشعارات
✍️ Makkawi Elmalik