الأردن صدر حوالي ٢٨٠ ألف رأس غنم منذ بداية العام
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأردن صدر حوالي ٢٨٠ ألف رأس غنم منذ بداية العام، الخريشا الفترة التي توقف فيها تصدير الأغنام لم تكن لها تأثير كبيررفعت السعودية قبل نحو شهر الحظر المؤقت عن صادرات صادرات الأغنام البلدية .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأردن صدر حوالي ٢٨٠ ألف رأس غنم منذ بداية العام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخريشا: الفترة التي توقف فيها تصدير الأغنام لم تكن لها تأثير كبير
رفعت السعودية قبل نحو شهر الحظر المؤقت عن صادرات صادرات الأغنام البلدية من الأردن، مما سمح باستئناف عملية التصدير إلى الأسواق السعودية وفقًا لشروط محددة، تشمل هذه الشروط إجراء الفحوصات المخبرية للاطمئنان على عدم وجود الحمى القلاعية والمالطية، بالإضافة إلى تطبيق إجراءات الحجر البيطري والأمن الحيوي.
ً : الحنيفات: السعودية تراجعت عن قرار وقف استيراد الأغنام الحية من الأردن
وقالت مديرية زراعة المفرق، ابتهال الخريشا، في حديثها لرؤيا، الأحد، إن صادرات الأغنام البلدية من الأردن بلغت 280 ألف رأس منذ بداية العام حتى يوم الخميس.
وأضافت أن الفترة التي توقف فيها تصدير الأغنام لم تكن لها تأثير كبير، مؤكدة أن تصدير الأغنام ما زال مستمرًا.
وأشارت إلى أنه خلال 15 يومًا تم تصدير 140 ألف رأس غنم، مما يعادل تصدير حوالي 3 أشهر من الإنتاج.
وبشأن موضوع نفوق الأغنام على الحدود، أوضحت الخريشا أنه لم يكن هناك تأخير في عمليات المحجر البيطري، وأن ما حدث هو أن التجار كانوا يرغبون في تصدير أغنامهم في الأيام الأولى والثانية بعد إعادة فتح عمليات التصدير، ما تسبب بضغط وإقبال كبير على التصدير.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز فلسطين: العدو الصهيوني يقتل 12 أسيرًا في سجونه بالتعذيب والإهمال الطبي منذ بداية العام
الثورة نت/
أكد مركز فلسطين لدراسات الأسرى أن سلطات العدو الصهيوني تواصل جرائمها بحق الأسرى في السجون، والتي تضاعفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة، ووصلت إلى حد القتل، حيث اغتال العدو (12) أسيراً منذ بداية العام الجاري.
وأوضح مركز فلسطين أن عدد شهداء الحركة الأسيرة ارتفع خلال العام الجاري إلى (303) شهداء بارتقاء (12) شهيداً داخل سجون العدو، منهم (11) ارتقوا نتيجة جريمة الإهمال الطبي المتعمد للحالات المرضية بين الأسرى والتعذيب القاسي المحرَّم دولياً الذي يمارسه العدو بحق الأسرى، وخاصة أسرى قطاع غزة، بينما ارتقى أسير قاصر نتيجة سياسة التجويع.
وأشار إلى أن خمسة من الشهداء من معتقلي قطاع غزة، الذين اعتقلتهم قوات العدو خلال الاجتياح البري للقطاع بعد مداهمة منازلهم وأماكن النزوح في المدارس والمستشفيات، وجميعهم مدنيون لا علاقة لهم بفصائل المقاومة، وارتقوا نتيجة التعذيب في مسالخ العدو والإهمال الطبي المتعمد، وهم: “محمد العسلي، وإبراهيم عدنان عاشور، وعلي البطش، ومصعب أبو هنية، ورأفت أبو فنونة”، وجميعهم ارتقوا نتيجة التعذيب.
وأضاف: بينما ارتقى 7 شهداء من أسرى الضفة الغربية المحتلة نتيجة الإهمال الطبي، بسبب سياسة التجويع التي أدت إلى نقص كفاءة عمل أجهزة الجسم وتراكم الضعف والمرض على جسده، وأدَّت تراكمياً إلى الوفاة.
وحذر مركز فلسطين لدراسات الأسرى من استمرار سياسة القتل بحق الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال، نتيجة تواصل سياسات الاحتلال القمعية والعدوانية بحق الأسرى، وإصرار حكومة الاحتلال المتطرفة على مواصلة جرائمها بحقهم، وتوفير الحماية لمرتكبي تلك الجرائم.
وأكد المركز أن الاحتلال أمعن بشكل خطير منذ السابع من أكتوبر للعام 2023 في قتل الأسرى الفلسطينيين داخل سجونه بعدة وسائل، أبرزها التعذيب، والإهمال الطبي، والتجويع، والضرب، حيث ارتقى (66) شهيداً من المعلومة هوياتهم خلال تلك الفترة.
وأشار مركز فلسطين إلى أن سياسة قتل الأسرى تصاعدت نتيجة الدعم الواسع من وزراء حكومة الاحتلال المتطرفين، وإعطاء الضوء الأخضر لمحققي الشاباك بممارسة كل أشكال التعذيب المحرّم دولياً ضد الأسرى.
ونوّه إلى أن شهداء الحركة الأسيرة هم من معلومي الهوية، بينما هناك عشرات الشهداء مجهولي الهوية تم إعدامهم سواء بإطلاق النار عليهم أو من خلال التعذيب والإهمال الطبي والتجويع..
وطالب مركز فلسطين المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية بالتدخل الفوري وتشكيل لجان تحقيق لتوثيق جرائم القتل والتعذيب بحق الأسرى.