الرئيس السيسي ردا على محمد صلاح: إن شاء الله ترجعوا موفقين ومنصورين
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
وجه اللاعب محمد صلاح الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي من داخل مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية، بصحبة وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، على الدعم الكبير للمنتخب، قائلا: "الوزير أشرف صبحي دائما يوصل دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي".
وأضاف صلاح: “أنا مبسوط بأداء الكورة السابقة، وإن شاء الله نقدر نعمل حاجه كويسة يا ريس”.
وقال الرئيس السيسي: "إن شاء الله ترجعوا موفقين منصورين، إنتو ليكو تأثير كبير جدا على كل اللي بيتفرج عليكو".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح مدينة مصر الدولية الرئيس عبد الفتاح السيسي أشرف صبحي شاء الله
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: كلمة الرئيس السيسي في القمة العربية مهمة ورسالة واضحة للمتابع للمشهد الإقليمي
أكد عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة "فتح"، أن كلمات الزعماء والقادة العرب خلال القمة العربية المنعقدة في بغداد جاءت مباشرة وواضحة، وتعكس حالة من الانسجام الكامل في المواقف تجاه القضايا العربية الجوهرية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، التي تصدرت جدول أعمال القمة.
وأوضح «دولة» في مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن ما شهدته القمة من وحدة وتوافق في الخطاب العربي والإسلامي يمثل نقطة قوة وارتكاز مهمة في ظل التحديات التي تواجهها الأمة العربية، ولا سيما ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من تصعيد ومعاناة، بالتزامن مع أزمات أخرى تمس عمق الأمن القومي العربي.
وأضاف أن القمة جاءت بعد فترة قصيرة من القمة الطارئة التي استضافتها مصر في مارس الماضي، وهو ما يعكس تنامي الوعي العربي والإسلامي بأهمية التحرك المشترك والوقوف بجدية أمام قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وشدد المتحدث باسم «فتح» على أن كلمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مثّلت مرتكزًا مهمًا ورسالة واضحة لكل من يتابع المشهد الإقليمي، حيث أكد فيها أن تحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة لن يكون ممكنًا إلا من خلال حل عادل للقضية الفلسطينية يستند إلى قرارات الشرعية الدولية.
أهمية الدعم العربيوأشار إلى أن هذا الموقف يعكس وضوح الرؤية لدى القيادة المصرية، ويؤكد مجددًا على أهمية الدعم العربي الجماعي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
المغرب يعتزم تشديد الخناق على شبكات التواصل.. هل ينقلب المشهد الرقمي؟