بتوقيع هاني محروس.. عصام صاصا يشارك مصطفى حجاج ديو جديد
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أعلن المطرب الشعبي مصطفى حجاج، تعاونه مع المطرب عصام صاصا، في أغنية جديدة، من المقرر أن تطرح خلال الفتره المقبلة، ويعد هذا التعاون الأول بينهما.
حيث نشر حجاج، عبر حسابه الرسمي على تطبيق “التيك توك”، مقطع فيديو بينه وبين عصام صاصا، وهما يقدمان مقطع من أغنية “مبحنلهاش”، مؤكدين على تعاونهم في أغنية جديدة.
كما نشر مدير أعمال عصام صاصا، مجموعة من الصور التي جمعت فريق العمل مع بعضهم أثناء تسجيل الأغنية في الاستديو، الخاص مهندس الصوت هاني محروس.
تعاون هاني محروس ومصطفى حجاج
طرح مؤخرًا المنتح هاني محروس أغنية "قلبي معاك" للمطرب مصطفي حجاج، عبر قناة nj music على اليوتيوب، وتعد أغنية "قلبي معاك" أولى تجارب هاني محروس في عالم الإخراج الموسيقي.
الأغنية من إخراج وإنتاج هاني محروس، كلمات وألحان عزيز الشافعي، مهندس ديكور كامبا، مدير تصوير إسلام هشام، مخرج منفذ فتحي السيد.
مشاركة مصطفى حجاج في مسرحية "صوابع زينب"
من ناحية أخرى شارك مصطفى حجاج كممثل لأول مرة في مسرحية "صوابع زينب"، والتي تم عرضها في موسم الرياض.
تدور أحداث المسرحية حول شخصية أم لديها 3 بنات هم "سندس" و"نانسي" و"داليا" وتسعى لتزويجهن ولكنها تعاني بسبب شخصياتهن، لذلك تتفق مع المعلم عنتر الذي يحبها ويرغب في الزواج منها ويضعان خطة لتزويج الفتيات.
تفاصيل أغنية "عملنا قيمة"
يذكر أن الفنان مصطفى حجاج طرح خلال الفترة الماضية أغنية بعنوان "عملنا قيمة" وتعاون فيها مع كل من الشاعر الغنائي مصطفى حسن والملحن مصطفى العسال والموزع الموسيقي أماديو ومهندس الصوت هانى محروس، من إنتاج "إن جي ميوزيك برودكشنز".
نبذة عن عصام صاصا
يعد عصام صاصا، واحد من أشهر مطربي المهرجانات، وحقق نجاحًا كبيرًا واستطاع خلال السنوات الماضية حشد عدد كبير الجمهور وعشاق فن المهرجانات، كما اشاد بموهبته نقيب المهن الموسيقية السابق هاني شاكر، في احدى اللقاءات التلفزيونية، قائلا “عصام على فكره بيعرف يغني وصوته حلو”، وكان آخر أعمال عصام صاصا مؤخرًا هي أغنية اللي راح ريح وارتاح، والأغنية من كلمات عبده روقة، وتوزيع كيمو الديب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار مصطفى حجاج مصطفى حجاج هانی محروس عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
من الظلام إلى النور… السوريون مُتفائلون بتوقيع اتفاقيات الطاقة ويُعلّقون الآمال على سرعة التنفيذ
دمشق-سانا
أعرب عدد من المواطنين السوريين عن تفاؤلهم بمستقبل البلاد عقب توقيع وزارة الطاقة اتفاقيات مع عدد من الشركات الدولية الرائدة في مجال الطاقة، والتي ستسهم بتحسن الواقع الكهربائي
-انعكاسات مباشرة
وسائل التواصل الاجتماعي شهدت الكثير من ردود الأفعال حول الاتفاقيات الأربعة، وتحليلات لانعكاس تنفيذها على الواقع الاجتماعي والاقتصادي في البلاد، نظراً لارتباط الطاقة الكهربائية بالكثير من الأنشطة اليومية وكل متطلبات نهوض القطاع الصناعي وجذب الاستثمار.
وتناول مركز إعلام السويداء في صفحته على فيسبوك ما تم الاتفاق عليه من مبدأ أنه بداية التحسن وأول الغيث الذي سينهمر تباعاً بالخير على الشعب السوري، لافتاً إلى أن الاتفاقيات الأربعة تترجم مفهوم رفع العقوبات عن سوريا بشكل فعلي، وأنها نقطة البدء للخوض باستثمارات ضخمة قوامها توفر الكهرباء.
مناخ استثماري خصب، بهذه العبارة أوضح الناشط الإعلامي أحمد أبو ريان في منشور له على صفحته في فيسبوك، مبيناً أن ما تحتاجه سوريا اليوم هو إعادة الإعمار، وأن الاتفاقيات الموقعة مع شركات دولية ستعود بالنفع على البلاد بمردود اقتصادي كبير.
-نتائج ملموسة
كم كنا مساكين، عبارة لخصت من خلالها الناشطة صبا ياسر ضمن تغريدة لها على منصّة (X)، المأساة الحقيقية التي عاشها السوريون في ظل غياب الكهرباء عن بيوتهم، وحرمانهم من أبسط حقوقهم في طهي الأطعمة وحفظ المؤونة للشتاء، والحفاظ على حياة الناس والأطفال في المشافي، وتشغيل المشاريع الصغيرة بالحد الأدنى، مضيفة: أن تضاء سوريا بعد عتمة طويلة، تخيلوا أن يأتي كل ذلك بعد عقد من الزمن بلا كهرباء، كم كنا مساكين!!
بالمقابل، يقرأ الناشط الإعلامي أسعد مصطفى ضمن تغريدة له على منصّة (X) المشهد من زاوية التحديات التي تحيط بالدولة السورية، والتي جعلت من البعض يظن عدم القدرة على مواجهتها سوى ببضعة مشاريع صغيرة، مشيراً إلى أن مشروع الطاقة العملاق أثبت للعالم أجمع أن الدولة مع شركاء أوفياء للشعب السوري وبتكنولوجيا متقدمة قادرة على تقديم رؤية عصرية متكاملة وواضحة لمشروع إعادة إعمار سوريا الحرة.
تابعوا أخبار سانا على