شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن نهضة بركان يهزم الرجاء ويتوج بكأس العرش المغربي، المغرب 8211; حسم نهضة بركان، لقب كأس العرش المغربي، بعد فوزه بصعوبة على حساب منافسه الرجاء بهدف دون رد بعد التمديد، أمس السبت، في المواجهة .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نهضة بركان يهزم الرجاء ويتوج بكأس العرش المغربي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نهضة بركان يهزم الرجاء ويتوج بكأس العرش المغربي

المغرب – حسم نهضة بركان، لقب كأس العرش المغربي، بعد فوزه بصعوبة على حساب منافسه الرجاء بهدف دون رد بعد التمديد، أمس السبت، في المواجهة التي أقيمت على ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط.

ويدين بركان بالفضل في هذا الفوز والتتويج للاعبه إيسوفو دايو، الذي سجل الهدف الوحيد في المباراة من ركلة جزاء في الدقيقة 105 من الشوط الإضافي الأول.

وأكمل الرجاء المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 26 بعد طرد مدافعه مروان هدهودي، لتدخله الخشن على مهاجم نهضة بركان يوسف الفحلي.

وحصد نهضة بركان كأس العرش للمرة الثالثة في تاريخه، بينما توقف رصيد الرجاء عند ثمانية ألقاب.

المصدر: RT

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

92 ألف سنة مقابل بضع سنوات.. حين يهزم الطفل الذكاء الاصطناعي في اللغة

رغم امتلاك الذكاء الاصطناعي لقدرات هائلة في معالجة البيانات، فإنه لا يزال عاجزًا عن مجاراة الأطفال في تعلّم اللغة.

والسبب؟ لأن الأطفال لا يكتسبون اللغة بمجرد الاستماع أو التلقّي، بل يتعلمونها من خلال الاستكشاف الحسي، والتفاعل الاجتماعي، والفضول الفطري.

 



 حواس متعددة وفضول لا يتوقف


تعلّم اللغة عند الطفل ليس مجرد حفظ كلمات، بل تجربة حيوية متعددة الحواس تشمل الرؤية، والسمع، واللمس، والحركة، والانفعالات.
هذا التعلّم "المتجسّد" يرتبط بنموهم العقلي والجسدي والعاطفي، ويمنحهم قدرة استثنائية على اكتساب اللغة بسرعة وبدقة.

 


92 ألف سنة لتعلم اللغة


بحسب تقديرات بحثية حديثة، لو تعلّم الإنسان بنفس بطء أنظمة الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، لاحتاج إلى أكثر من 92 ألف سنة ليكتسب نفس مستوى اللغة!.

أما الأطفال، فيتقنون أساسيات اللغة خلال سنواتهم الأولى لأنهم يعيشون اللغة يوميًا، ويتفاعلون معها بالإشارة، والزحف، واللمس، والتفاعل الاجتماعي.

 



إطار علمي لفهم التفوّق الطفولي


في محاولة لفهم هذا التفوق اللافت، طرحت البروفيسورة كارولاين رولاند من معهد ماكس بلانك لعلم النفس اللغوي، بالتعاون مع مركز LuCiD البريطاني، إطارًا علميًا جديدًا نُشر في مجلة Trends in Cognitive Sciences.


الإطار يجمع أدلة من علوم الأعصاب، واللغويات، وعلم النفس، ويؤكد أن السر لا يكمن في كمية البيانات، بل في طريقة التعلم النشطة والتفاعلية التي يخوضها الطفل.


الطفل يتعلّم... والآلة تراقب

أخبار ذات صلة جوجل "Doppl".. تجربة الملابس افتراضياً قبل شرائها صدمة على الهواء.. مذيعة وهمية تخدع الجمهور 180 يوماً دون أن يكتشفها أحد!


بينما تتعلّم أنظمة الذكاء الاصطناعي من بيانات جامدة ومفصولة عن السياق، يتعلّم الأطفال من واقع حي مليء بالحواس والتفاعلات.
هم لا ينتظرون وصول المعلومات، بل يخلقون لحظات التعلم بأنفسهم عبر الحركة، والاستكشاف، والتفاعل اليومي.

وتعلق رولاند: "أنظمة الذكاء الاصطناعي تُعالج البيانات.. أما الأطفال فيعيشونها".



 

ماذا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتعلم من الأطفال؟


نتائج هذا البحث لا تُعيد فقط تشكيل فهمنا لنمو الأطفال، بل تقدم رؤية جديدة لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وتختم رولاند بدعوة صريحة: "إذا أردنا أن تتعلم الآلات اللغة كما يفعل البشر، فعلينا أن نعيد تصميمها من الصفر.. لتعيش التجربة كما يفعل الأطفال".


آفاق جديدة في فهم اكتساب اللغة


رغم التقدّم الهائل في تقنيات الذكاء الاصطناعي، لا يزال الطفل يتفوّق على الآلة في سباق تعلّم اللغة.
فالتعلّم عند البشر ليس مجرد معالجة بيانات، بل تجربة حيّة، مليئة بالحواس والمشاعر والتفاعلات.

ومع كل خطوة يخطوها الطفل نحو فهم اللغة، يذكّرنا بأنّ الذكاء ليس فقط في السرعة، بل في المعنى والعيش والانغماس في التجربة.

فربما، قبل أن نُعلّم الآلة أن تتكلم، علينا أولًا أن نفهم كيف يتكلم الطفل.

 

إسلام العبادي(أبوظبي)

 

 

 

مقالات مشابهة

  • أكاديمية الرجاء الرياضي ومؤسسة جون جوريس تحتفيان بتلاميذ الباكالوريا المتفوقين
  • كأس العرش: نهضة بركان يطمح إلى التتويج باللقب وأولمبيك آسفي يبحث عن باكورة ألقابه
  • نهائي كأس العرش.. نهضة بركان في مهمة ثلاثية أمام طموح أولمبيك آسفي بفاس
  • الحكومة للنواب: لا يمكن إغفال نهضة الطرق رغم حادث الدائري الإقليمي
  • منتخب إنجلترا يهزم ألمانيا بثلاثية ويتوج باليورو تحت 21 عام
  • 92 ألف سنة مقابل بضع سنوات.. حين يهزم الطفل الذكاء الاصطناعي في اللغة
  • حسبان، الزيات، بيراوين،.... من سيعتلي كرسي رئاسة الرجاء الرياضي؟ 
  • الطفل المغربي عدنان الحجام.. لامين جمال الجديد ويعشق ريال مدريد
  • الكرامة يهزم أمية ودياً في حمص
  • “مملكة الحرير”.. صراع العرش يعيد كريم محمود عبد العزيز إلى دراما الفانتازيا