بعد «90» يوماً.. كيف أثرت الحرب على الحياة اليومية للمدنيين في مدينة الأبيض
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بعد 90 يوماً كيف أثرت الحرب على الحياة اليومية للمدنيين في مدينة الأبيض، المواطنة ن. م. ح أرملة من سكان مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان غرب السودان حيث ظلت تعاني هي وأسرتها من وضع اقتصادي سيئ بسبب الحرب الحالية،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد «90» يوماً.
المواطنة «ن. م. ح» أرملة من سكان مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان غرب السودان حيث ظلت تعاني هي وأسرتها من وضع اقتصادي سيئ بسبب الحرب الحالية. التغيير: فتح الرحمن حمودة وتحتاج المواطنة إلى مصاريف بصورة يومية لإعالة أسرتها المكونة من سبعة أفراد وتأمل أن تتوقف الحرب مع تحسن الأوضاع الاقتصادية كما تقول لـ«التغيير». الوضع المعيشي …
بعد «90» يوماً.. كيف أثرت الحرب على الحياة اليومية للمدنيين في مدينة الأبيض صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسيرة لميليشيا الدعم تقصف ملجأ للمدنيين في الفاشر
أفاد مصدر طبي سوداني بأن قصفا لمليشيا الدعم السريع بطائرة مسيّرة علي ملجأ في مدينة الفاشر شمال إقليم دارفور يضم مجموعة من المدنين تسبب في مقتل 8 مدنيين كانوا يحتمون به.
وبحسب المصدر الطبي ، فقد إستهدف القصف ملجأً يؤوي عشرات المدنيين ما أسفر عن سقوط ضحايا في صفوف المدنيين العزل.
ويُشار الي ان مدينة الفاشر السودانية شهدت - وذلك وفقاً لشهادات من السكان وشبكة تنسيقية لجان مقاومة الفاشر- استمراراً للقصف طيلة يوم الأربعاء، وسط معاناة إنسانية متفاقمة.
ويعتمد سكان المدينة على ملاجئ حفروها أمام منازلهم لحماية أنفسهم من الهجمات المتكررة.
وتتصاعد وتيرة المعارك بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع في دارفور، حيث تحاصر الأخيرة مدينة الفاشر منذ أكثر من عام، في محاولة لفرض سيطرتها الكاملة على الإقليم.
وتُعد الفاشر آخر مدينة رئيسية في دارفور لا تزال تحت سيطرة الجيش، بينما تسيطر قوات الدعم السريع على معظم أنحاء الإقليم.
كما حذرت الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في الفاشر، خاصة مع تصاعد أزمات المجاعة وانتشار الكوليرا، وارتفاع أعداد النازحين في ظل حرب دخلت عامها الثالث، وأسفرت عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد أكثر من 13 مليون شخص في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية عالمياً.
يُذكر أن السودان يعاني من انقسام جغرافي وعسكري، حيث يسيطر الجيش السوداني على شمال وشرق ووسط البلاد، في حين تبسط ميليشيا الدعم السريع سيطرتها على أجزاء من الجنوب ومعظم إقليم دارفور.