تركيا الآن:
2025-08-12@01:29:34 GMT

اطلاق نار في اسطنبول “صور”

تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT

شهد حي غازي عثمان باشا في إسطنبول حادثة مقلقة، حيث قام شخصان بإطلاق النار في الهواء بواسطة بنادق في أحد الشوارع، وتم تسجيل هذه اللحظات من قبل شخص ثالث كان برفقتهما.

على الرغم من الإجراءات الصارمة والعقوبات الرادعة المفروضة للحد من مثل هذه الأعمال، لا تزال حوادث العنف المتهورة تحدث.

الواقعة المثيرة للقلق وقعت في حي يني محله بغازي عثمان باشا، حيث قام الشخصان بإطلاق النار متتاليًا في الهواء ليلة أمس، وهو تصرف أثار استنكارًا عامًا.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: اسطنبول اطلاق نار اطلاق نار في اسطنبول

إقرأ أيضاً:

“هُدهُد” غزة

“هُدهُد” غزة

#خاص_سواليف مقال الاثنين 11-8-2025

#احمد_حسن_الزعبي

هو تفصيلتنا اليومية ،هو #برقية_الألم الساكن هناك ، هو ” #البحر ” الذي لم يفكّر يوماً أن يهجر المكان أو يخلع “زرقة” الصحافة أو #لون_السماء..هو “هُدهد”غزة..

ما زالت صورته لا تفارقني ، عندما بكى على الهواء مباشرة قبل أيام قليلة ، فقال له أحد المارّين “استمرّ استمر يا انس..استمر أنت صوتنا”..فتماسك وأكمل تقريره متعالياً على جراحه ،ووهن جسده ،وألم #الخذلان_العربي ، ووجعه وجوعه من اجل عيون غزّة وأهل غزة..الصحفي الحقيقي يعتاش على محبّة الأوطان ، يعتاش على رضى الناس وثقتهم فيه ، يعتاش على الآمال المعلّقة فوق قامته الصلبة ، يعتاش على “ربّما”..

مقالات ذات صلة بربع مليون جندي: جيش الاحتلال يعتزم تقديم خطة احتلال غزة خلال أسبوعين 2025/08/11

لماذا أوجعنا #أنس_الشريف الى هذا الحد؟

لأنه أحد أبنائنا ، لأنه أعاد تعريف الصحافة ، وأعاد تعريف #الشجاعة وأعاد تعريف #الوطن برمّته…صحفي شاب ، شجاع ، أنضجته الحرب قبل أوانه ، عندما استشهد الصف الأول من الصحفيين، وجد نفسه فجأة كأي #قائد_عظيم – كأسامة بن زيد –  يرتدي سترهم ويحمل ميكرفونهم،ويملأ مكانهم..لتبقى #التغطية_مستمرة..

هم لم يحملوا أنس الشهيد أنس الشريف فوق الأكتاف..هم حملوا ميكرفوناً ، حملوا صوتنا الذي لم يغب طوال عامين من القتل والدم والابادة، حملوا ضمائرنا .

عندما يشيّع أنس ..هو تشييع لصوتنا ،وكرامتنا ، وانسانيتنا..أنس الى جوار ربّه فرحاً بما أتاه الله ..لكن هذا #العالم_المتواطىء ،المتخاذل المتآمر المتأزم المتقزّم الى أين؟؟..

أنس أب جميل ، له أولاد مثلنا .. كان يشتهي أن يحضنهم ، أن يتناول معهم وجبة واحدة دون الخوف من الموت..أن يؤرجحهم في حديقة قريبة ، أن يدغدعهم قبل النوم..هل فكّرنا بكل هذا؟..هل فكّرنا..كم تحتاج زوجة أنس العظيمة..أن تعرّف الموت لإطفالها..وان تقول لهم باختصار ..الموت: هو غياب الاتصال بين نشرتين اخباريتين..

أنس #هدهد_غزة..الذي كان يأتينا بالخبر اليقين..انس الذي لم يغب يوماً، ولم ينسحب يوماً، ولم يفضّل نفسه على رسالته يوماَ، أنس كان دوماً يأتينا بسلطان مبين..

نم قرير العين يا أنس يا “هدهد” غزّة..وردّد ما بدأت به: ” الله لا اله الا هو رب العرش العظيم”..

[email protected]

مقالات مشابهة

  • “هُدهُد” غزة
  • في حوش السيد علي.. اطلاق نار من سوريا ومقتل مواطن
  • “حلقة النار” تضرب إندونسيا بقوة 4.9 درجة
  • زلزال يضرب اسطنبول
  • إغلاق محل تجاري في الشيخ عثمان لمخالفته التسعيرة الرسمية
  • تحقيق يثبت تعمد استهداف الاحتلال المجوعين بغزة بإطلاق النار
  • تحقيق لصحيفة بريطانية يثبت تعمد استهداف المجوعين بإطلاق النار
  • حملة “النظافة ثقافة” تبدأ في اللاذقية بحضور المحافظ محمد عثمان ومشاركة عدد من الفرق التطوعية
  • اطلاق حملة لنظافة شواطئ الإسكندرية لمواجهة السلوكيات السلبية و الحفاظ على البيئة البحرية
  • مقتل شرطي ومسلح بإطلاق نار بمحيط جامعة إيموري بولاية جورجيا الأميركية