بسمة: شغلانة الفن قاسية.. ولازم ابقى واقعية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أُقيم مساء أمس، المؤتمر الصحفي الخاص بمسلسل "وبينا ميعاد" الجزء الثاني الذي عُرضت أولى حلقاته أمس عبر منصة Watch IT الرقمية، ومن المقرر أن يبدأ عرضه اليوم عبر شاشة قناة DMC وDMC دراما.
وتحدثت الفنانة بسمة، أثناء حضورها المؤتمر الصحفي لمسلسل وبينا ميعاد الجزء الثاني عن مشاركتها في المسلسل وفترة غيابها عن الوسط الفني وعودتها للتمثيل من جديد.
وقالت بسمة خلال المؤتمر الصحفي: “الفن شغلانة قاسية جدًا وفيها حتة البعيد عن العين بعيد عن القلب، وأنا بعدت فترة عشان ظروف شخصية تخصني، واختياراتي مندمتش عليها ومش هغيرها حتي لو رجع بيا الزمن”.
بسمة: اللي بيبعد عن الفن بيتلام.. ومينفعش أتكبر على إني ببدأ من الأول
وأضافت بسمة: “لما رجعت التمثيل اتعاملت إني ببتدي من أول وجديد ومينفعش أتكبر على إني ببدأ من الأول، أختارت أرجع والناس تفتكرني براحة وترجع تثق فيا تاني؛ لأن اللي بيبعد هو اللي بيتلام، أنا لازم أبقي واقعية ورجلي على الأرض حتي لو أحلامي في السما”.
أبطال مسلسل وبينا معاد 2
مسلسل "وبينا ميعاد 2" بطولة شيرين رضا، صبري فواز، بسمة، مدحت صالح، إيهاب فهمي، وفاء صادق، أسامة الهادي، يوسف إبراهيم، آيه سليم، هيدي كرم، أميرة أديب، تسنيم مطر، وعدد آخر من الوجوه الجديدة، المسلسل من تأليف وإخراج هاني كمال.
أحداث مسلسل وبينا ميعاد
دارت أحداث المسلسل الدرامي "وبينا ميعاد" الجزء الأول حول عائلتين مختلفتين، العائلة الأولى عائلة حسن "صبري فواز" الذي توفيت زوجته وتركت له أربعة أبناء هم علي وطاهر ومراد ومصطفى نشأوا على الديمقراطية، وعائلة نادية "شيرين رضا" التي طلقها زوجها تاركا لها أربع فتيات وهن أروى وهند وليلى ونيللي، نشأن على الكبت والديكتاتورية، وتحاول الفتيات الخروج من تحت سيطرة الأم لممارسة حياتهن العادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وبینا میعاد
إقرأ أيضاً:
"الحاج الخفي".. تجربة واقعية لرصد جودة الخدمات في موسم الحج
يطبّق المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة (أداء) منهجية "الحاج الخفي"، في تجربة ميدانية تهدف إلى قياس أداء الجهات الحكومية خلال موسم الحج، من داخل المشهد، وبلسان الحاج نفسه، وذلك ضمن الجهود المستمرة لتحسين جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.
ويتم تنفيذ منهجية "الحاج الخفي" عبر إشراك أحد الحجاج في رحلة الحج بشكل كامل، دون أن يُفصح عن دوره كمُقيّم، ليعايش كامل التفاصيل ويعيشها سائر الحجاج، من لحظة التقديم على طلب الحصول على التصاريح، مرورًا بجميع مراحل التنقل والسكن والرعاية، وصولًا إلى مغادرة المشاعر المقدسة بعد أداء المناسك.
ولا تقتصر مهمة "الحاج الخفي" على الرصد فقط، بل تتسع لتشمل التقييم الموضوعي لعناصر التجربة كافة، من جودة الخدمات المقدمة وحسن التعامل، وكفاءة الأنظمة الرقمية، إلى مستوى التنسيق بين الجهات المختلفة، ويتم توثيق هذه التجربة بعناية لتكون أداة فاعلة في دعم تطوير الخدمات، واستثمار فرص التحسين التي تعزز من كفاءة الأداء.
وتأتي هذه المنهجية امتدادًا لدور المركز في ترسيخ ثقافة التقييم والتحسين المستمر، وتسخير أدوات القياس الميداني لخدمة ضيوف الرحمن، تنفيذًا لتوجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- التي تضع خدمة الحجاج والزوار في مقدمة أولوياتها.