ساعة المسلة: المرشحون لرئاسة البرلمان لا يمتلكون برنامجا سياسيا واضحا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
14 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس البرلمان الأسبق اياد السامرائي خلال حوار متلفز:
– المرشحون لرئاسة البرلمان حاولوا التواصل مع كل الأطراف لكسب التأييد
– المرشحون لرئاسة البرلمان لا يمتلكون برنامجا سياسيا واضحا
– “شعلان الكريم” كان غائبا عن الأنظار في الفترة الماضية
– ابعاد “شعلان الكريم” عن الأنظار كان مناورة من تقدم
– انتخابات رئاسة البرلمان ستكون محملة بالمفاجات
– الوصول الى الجولة الثانية سيفتح الباب امام “الصفقات” والتوافقات
– حصول “شعلان الكريم” على هذه الأصوات لم يكن متوقعا
– الاتفاقيات السياسية في الجولات الانتخابية تعني “الصفقات”
– القوى السنية “متشتتة” وذهبت لاسترضاء الاطراف الاخرى
– نطالب القوى السنية باتخاذ منهج جديد في المستقبل
– “عار” على كل نائب باع صوته وخان ناخبيه
– “بيع الاصوات” امر مشين وعار على كل نائب
– تهم “بيع الاصوات” قد تكون تسقيطية ما بين الكتل
– الكثير من الكتل “جاملت” المرشحين لرئاسة البرلمان
– هناك “ضغوطات خارجية” مورست على بعض النواب
– محمود المشهداني خرج من البرلمان نتيجة ظرف معين
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: لرئاسة البرلمان
إقرأ أيضاً:
الغويل: ليبيا أكبر من الكرسي
تحت عنوان “ليبيا أكبر من الكرسي”، قال المرشح لرئاسة الحكومة سلامة الغويل، وزير الدولة للشؤون الاقتصادية السابق، إن في لحظات التحوّل، لا يُقاس صدق النوايا بكثرة الشعارات، بل بمدى شجاعة المتصدّرين للمشهد في أن يسمعوا نبض الناس، ويتحرروا من وهم الامتلاك الفردي للسلطة، ويعيدوا الاعتبار لوظيفة الدولة كضامن للحقوق لا كغنيمة للنفوذ.
أضاف في تدوينة بفيسبوك “إننا نعيش في بلد أثقلته التضحيات، وفقد الكثير من موارده وسيادته وكرامة مواطنيه بسبب نزاعات صغّرت الوطن، وكبّرت وهم السيطرة. وإنني، كمترشح لرئاسة الحكومة الليبية الموحدة، لا أرى الحل في إعادة التموقع داخل الحلقة نفسها، بل في الخروج منها نحو منطق جديد: من عقل الغلبة إلى عقل الدولة”.
وتابع قائلًا “هذا يعني أن نتحسس مخاطر الاستمرار في التجاذب، وأن نرتقي بفهمنا للسلطة باعتبارها مسؤولية ومحاسبة ذاتية، لا وسيلة بقاء. ويعني أن نعيد تنظيم علاقتنا بالموارد، لا لنتقاسمها، بل لنحميها للأجيال. وأن نضمن سيادة بلدنا دون مساومات، وكرامة شعبنا دون تفضيل جهة على أخرى”.
وقال إن “هذا المشروع لا يُبنى على ثنائية “من يربح ومن يخسر”، بل على “كيف نربح جميعًا من خلال دولة تحكمها قواعد واضحة، وتُدار بعقل وطني مشترك”. كل تيار سياسي، وكل منطقة، وكل فرد له مكان في هذا البناء، إن تحررنا من هوس الامتلاك، وتوجهنا بإخلاص إلى جوهر الدولة: العدالة، الشفافية، والمشاركة، فليبيا ليست بحاجة إلى من يُمسك بالكرسي.. بل إلى من يتحمّل مسؤولية التاريخ”.