تحذير لمرضى السكري من تناول الزبيب والتمور
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
نصحت خبيرة تغذية روسية، الأشخاص الذين يعانون من داء السكري على التخلي عن نوعين من الأطعمة هما التمور والزبيب.
وقالت الطبيبة إيرينا بيساريفا، أن للتمور والزبيب مؤشر مرتفع لنسبة السكر في الدم، أي أنه بعد تناولهما يرتفع مستوى الغلوكوز في الدم بسرعة، وهو ما يشكل خطورة على المصابين بداء السكري. كما تنصح الأشخاص الذين يعانون من مشكلات وأمراض الجهاز الهضمي باستبعاد هذين المنتجين من النظام الغذائي، وفق ما نقله موقع NEWS.
كما نصحت بعدم شراء الفواكه المجففة غير المعبأة في علب خاصة، لعدم معرفة كم من الوقت مضى على تجفيفها وتخزينها، لأنها قد تحتوي على ميكروبات تسبب اضطراب عمل الأمعاء والتسمم ورد فعل تحسسي.
فيما أشارت إلى أن الفواكه المجففة مصدر مهم للفيتامينات والعناصر المعدنية الضرورية للجسم، لاحتفاظها بنسبة عالية من الخصائص المفيدة للفواكه الطازجة، لأنها لا تخضع للمعالجة الحرارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السكري داء السكري أعراض داء السكري السكر في الدم
إقرأ أيضاً:
مليونا درهم من «أوقاف دبي» لدعم مستشفى حمدان بن راشد لمرضى السرطان
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقدمت مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي مليوني درهم لمؤسسة الجليلة ذراع العطاء لدبي دعماً لمشروع مستشفى حمدان بن راشد للسرطان أول مستشفى متكامل للسرطان، على مستوى إمارة دبي، وذلك في إطار استراتيجية المؤسسة الهادفة إلى تعزيز قطاع الرعاية الصحية في دبي، والمساهمة في الارتقاء بجودة حياة الأفراد، ليبلغ بذلك إجمالي الدعم المقدم من المؤسسة عشرة ملايين درهم منذ إطلاق المشروع.
وأكد علي المطوع الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصر في دبي أن المبادرة تأتي انسجاماً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في دعم المشاريع الوطنية التي تسهم في بناء مجتمع صحي متقدم، وتحسين خدمات الصحة بالارتكاز على العمل الوقفي الإنساني المستدام.
وأضاف المطوع: «نحرص على ترسيخ سبل التعاون مع مؤسسة الجليلة لدعم مستشفى حمدان بن راشد للسرطان تأكيداً على التزام (أوقاف دبي) بالارتقاء بجودة حياة الأفراد والإسهام بتوفير خدمات صحية عالية المستوى لفئات المجتمع كافة، وتعزيز دور الوقف في تطوير الخدمات المجتمعية، ودعم مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة».