حساب المواطن يوضح الإجراء اللازم بعد انتهاء عقد الإيجار
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
حدد برنامج حساب المواطن الإجراء اللازم بعد انتهاء عقد الإيجار، حيث يؤثر انتهاء المستندات على أهلية حساب المواطن، فيما يوجب البرنامج ضرورة تحديث البيانات في حالة حدوث تغيير وحذف المستندات غير السارية حتى لا تتأثر أهلية المستفيد.
عقد الإيجار في حساب المواطنوعن الإجراء اللازم بعد انتهاء عقد الإيجار، أوضح البرنامج أنه يتم التحقق من البيانات بشكل دوري وفي حال انتهاء المستند ستصبح حالة الأهلية "غير مؤهل"، مؤكدا ضرورة إرفاق مستند لإثبات الاستقلالية باسم المتقدم بالطلب.
اهلا بك ، يتم التحقق من البيانات بشكل دوري وفي حال انتهاء المستند ستصبح حالة الأهلية " غير مؤهل" ولابد من ارفاق مستند لإثبات الاستقلالية باسم المتقدم بالطلب ، نسعد بخدمتك
— خدمة المستفيدين (@Citizen_care) January 16, 2024وأكد حساب المواطن أنه يجب حذف عقد الإيجار المنتهي من حساب المستفيد، وذلك عبر خطوات بسيطة من خلال:
الدخول إلى برنامج حساب المواطن من هنا
التوجه إلى حسابك.
اختيار تفاصيل الطلب - إدارة المرفقات.
اختيار نوع المرفق (عقد إيجار موحد).
اختيار حذف المرفق.
إضافة عقد ايجار جديدوأوضح حساب المواطن أنه في حال وجود عقد إيجار كمستند لإثبات الاستقلالية لابد أن يكون عقد إيجار موحد (ساري الصلاحية) من شبكة إيجار باسم المتقدم بالطلب، مشددا على ضرورة حذف المستند المنتهي من حساب المستفيد، حتى لا يؤثر ذلك على أهليته واستحقاقه.
وأوضح حساب المواطن، في وقت سابق أنه في حال وجود عقد إيجار يمكن التوجه إلى «ملف المستفيد – المرفقات»، واختيار نوع المرفق «عقد إيجار ساري المفعول في منصة إيجار»، ثم الضغط على أيقونة «حفظ»، وسيتم التحقق من وجود عقد إيجار ساري الصلاحية من خلال منصة إيجار دون الحاجة لإرفاقه.
إرفاق مستند حساب المواطنوجاء خطوات إرفاق المستندات في برنامج حساب المواطن، كما يلي:
تسجيل الدخول على بوابة حساب المواطن من هنا
الضغط على ملف المستفيد
اضغط إدارة المرفقات
اختر نوع المرفق
اضف المرفق واحفظ التغييرات
خطوات تصحيح المستند في حساب المواطنوأشار حساب المواطن إلى أنه يمكن حذف المستند في حال تم الرد عليه بالرفض، مبينًا أنه في حال تم رفض المرفق يمكن تصحيحه من خلال الخطوات التالية:
1- الدخول للبوابة عبر تفاصيل الطلب.
2- إدارة المرفقات.
3- حذف المرفق المرفوض وتصحيحه وإعادة إرفاقه.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: برنامج حساب المواطن أهلية المستفيد حساب المواطن حساب المواطن حساب المواطن برنامج حساب المواطن أهلية حساب المواطن عقد الإيجار في حساب المواطن إضافة عقد ايجار جديد إرفاق مستند حساب المواطن حساب المواطن عقد الإیجار عقد إیجار فی حال
إقرأ أيضاً:
"متواطئ".. كتاب جديد يفضح دور بريطانيا في تدمير غزة
مسقط - الرؤية
في كتابه الجديد المعنون "متواطئ: كيف تُسهم بريطانيا في تدمير غزة" (Complicit: How the UK is Helping Israel Destroy Gaza)، يُسلّط الصحفي البريطاني البارز بيتر أوبورن الضوء على ما يصفه بـ"التواطؤ الصريح" من قبل الحكومة البريطانية، بمختلف أطيافها السياسية، في دعم العدوان الإسرائيلي المتكرر على قطاع غزة.
ومن المرتقب أن يُصدر الكتاب في أكتوبر 2025 عن دار النشر الأمريكية OR Books، وسط ترقّب واسع النطاق، نظرًا لما يتضمّنه من سرد موثق وتحليل معمّق للسياسات البريطانية، وما يكشفه من تحيّز إعلامي صارخ لصالح الرواية الإسرائيلية، على حساب الحقيقة والعدالة.
ويفكك أوبورن في صفحات كتابه ما يسميه بـ"تحالف الصمت والتواطؤ"، بين النخب السياسية البريطانية من حزبي العمال والمحافظين، متّهمًا إياهم بتبرير أو غضّ الطرف عن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين. ولا يكتفي بذلك، بل يُحمِّل الإعلام البريطاني مسؤولية التضليل، عبر تقارير موجهة تُشوّه الحراك التضامني مع فلسطين، وتُقدّمه للرأي العام بوصفه خطاب كراهية.
ويؤكد أوبورن أن "بريطانيا لم تكن فقط منحازة دبلوماسيًا، بل كانت شريكًا مباشرًا في خلق بيئة تسمح بارتكاب جرائم ضد المدنيين في غزة، دون محاسبة".
ويسرد المؤلف كيف منحت لندن غطاءً سياسياً وأخلاقياً لسياسات الاحتلال، متجاهلة قرارات الأمم المتحدة والمواثيق الدولية، في الوقت الذي كانت فيه شاشات العالم تنقل مشاهد الدمار في غزة. ويُفصّل الكتاب شهادات وتحليلات لمواقف "محرجة" تبنّاها مسؤولون سياسيون وإعلاميون بريطانيون، على حساب الحقيقة والعدالة.
ويفتح "متواطئ" باب المساءلة مجددًا حول دور الديمقراطيات الغربية في إشعال النزاعات عبر دعم حلفاء استراتيجيين، ولو على حساب حقوق الإنسان.
لا يكتفي أوبورن بتقديم كتاب تحليلي، بل يُقدّمه كـ"وثيقة سياسية وأخلاقية" تسعى إلى كشف الحقيقة، والدعوة إلى محاسبة الحكومات ووسائل الإعلام التي تواطأت بالصمت أو بالتبرير مع ما يتعرض له الفلسطينيون من انتهاكات ممنهجة.
ويُمثّل الكتاب إضافة نوعية إلى الأدبيات السياسية الحديثة التي تبحث في مسؤوليات القوى الغربية تجاه ما يحدث في الشرق الأوسط، خاصة في ظل تنامي الوعي الشعبي داخل بريطانيا والعالم بضرورة اتخاذ مواقف أكثر عدلًا وإنصافًا تجاه القضية الفلسطينية.