تكنولوجي إريكسون: 1.5 مليار اشتراك في شبكات الجيل الخامس بنهاية 2023
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
تكنولوجي، إريكسون 1.5 مليار اشتراك في شبكات الجيل الخامس بنهاية 2023،يُظهر تقرير التنقل الذي تم إصداره في يونيو 2023 من شركة إريكسون، أنه على الرغم من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إريكسون: 1.5 مليار اشتراك في شبكات الجيل الخامس بنهاية 2023، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يُظهر تقرير التنقل الذي تم إصداره في يونيو 2023 من شركة إريكسون، أنه على الرغم من التحديات الاقتصادية في بعض الأسواق، إلا أن مزودي خدمات الاتصالات في جميع أنحاء العالم يواصلون الاستثمار في شبكة الجيل الخامس. وكشف التقرير عن توقعات وصول اشتراكات الهاتف المحمول في شبكات الجيل الخامس إلى 1.5 مليار بحلول نهاية عام 2023.
أما بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تتوقع إريكسون حدوث نمواً كبيراً في اشتراكات الجيل الخامس من 22 مليون اشتراك في عام 2022 إلى 290 مليون اشتراك في عام 2028 وهو ما يمثل نسبة 32 بالمائة من إجمالي الاشتراكات في عام 2028، ويعد هذا النمو المتوقع نتيجة لإصدار المزيد من البلدان للتراخيص والترددات لتمكين الاستثمار في شبكات الجيل الخامس.
كما يواصل مقدمو خدمات الاتصالات الاستثمار في الجيل الرابع، ومن المتوقع أن يشهدوا زيادة في الاشتراكات بنسبة 4 في المائة سنويًا بمقدار يتراوح من 730 مليونًا في عام 2022 إلى 880 مليونًا في عام 2028، لتمثل 60 في المائة من إجمالي قاعدة الاشتراكات في المنطقة في نهاية تلك الفترة.
كما يسلط التقرير الضوء على انتشار شبكات الجيل الرابع والخامس، اعتماداً على فحص عروض الخدمات التي تتطلب نطاقًا تردديًا عاليًا وزمن انتقال قليل وتوافر مجموعة واسعة من الأجهزة بأسعار معقولة، ونتيجة لذلك ستشهد اشتراكات الجيل الثاني انخفاضًا ملحوظًا بين عامي 2022 و 2028 لتبلغ حوالي 5 بالمائة من إجمالي الاشتراكات في نهاية الفترة.
وسوف تشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نموا متسارعا في حركة البيانات مع انتقال المزيد من المشتركين إلى شبكات الجيل الرابع، وكذلك الإقبال الكبير على شبكات الجيل الخامس بالإضافة إلى عروض الخدمات التي تجذب العملاء مع انخفاض أسعار الهواتف الذكية.
ومن المتوقع أن يرتفع إجمالي حركة البيانات بنسبة 27 بالمائة سنويًا بين عامي 2022 و2028 وأن يكون متوسط استخدام البيانات شهريًا لكل هاتف ذكي 37 جيجابايت بحلول نهاية عام 2028، ويعتبر الدافع الرئيس وراء ذلك هو الإقبال المتزايد على الخدمات التي تحتاج كما هائلا من المعلومات، بالإضافة إلي الاستخدامات الصناعية المختلفة لشبكات الجيل الخامس والتي تساهم بشكل ملحوظ في زيادة إجمالي حركة البيانات.
قال هاكان سيرفيل، نائب الرئيس ورئيس إريكسون السعودية ومصر في إريكسون الشرق الأوسط وأفريقيا: "يوفر تقرير التنقل من إريكسون مجموعة من الرؤى والتوقعات بشأن تضاعف حركة البيانات العالمية لشبكة الهاتف المتنقل وحركة المكالمات الصوتية واشتراكات الهاتف المحمول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وكما هو واضح من هذا الإصدار الذي تم إصداره يونيو 2023، أن عدد الاشتراكات في كل من تقنيات الجيل الرابع والجيل الخامس قد شهد نموًا هائلاً وأن مقدمي خدمات الاتصالات يقومون بإجراءات متواصلة لنشر هذه التقنيات ودعم التحول الرقمي لمجموعة واسعة من الصناعات باستخدام التقنيات الخلوية المتطورة، من خلال تزويد تلك الصناعات ببيانات فعالة ومستدامة لزيادة المساهمة نحو مجتمع أفضل".
وجدير بالذكر أن حوالي 240 من مزودي خدمات الاتصالات في جميع أنحاء العالم، أطلقوا خدمات تجارية لشبكة الجيل الخامس، وقام حوالي 35 منهم بنشر أو إطلاق شبكات جيل خامس مستقلة. ويعد النطاق العريض المتنقل المحسّن (eMBB)، والوصول اللاسلكي الثابت (FWA)، والألعاب وبعض الخدمات القائمة على تقنية الواقع الافتراضي والواقع المعزز، كالتدريب والتعليم، أكثر خدمات الجيل الخامس التي أطلقها مزودو الخدمة للمستهلكين انتشاراً وشيوعاً.
وهناك أكثر من 100 مزود خدمات اتصالات، يشكلون حوالي 40% من إجمالي مزودي خدمات الوصول اللاسلكي الثابت، يقدمون حالياً الوصول اللاسلكي الثابت عبر شبكة الجيل الخامس.ومن المتوقع أن تستحوذ شبكة الجيل الخامس على نحو 80% من جميع اتصالات الوصول اللاسلكي الثابت بحلول عام 2028.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشرق الأوسط من إجمالی ملیون ا فی عام
إقرأ أيضاً:
الجيل: دخول المساعدات إلى غزة وعودة النازحين ثمرة لجهود مصر والرئيس السيسي
رحّب أحمد محسن قاسم، أمين التنظيم بحزب الجيل الديمقراطي، ببدء دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وعودة النازحين إلى مناطقهم، مؤكدًا أن هذا المشهد الإنساني لم يكن ليتحقق لولا الجهود المصرية المتواصلة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال قاسم في تصريحات صحفية اليوم إن مصر كانت منذ اليوم الأول للحرب على غزة في قلب المشهد، تتحرك بدافع إنساني وقومي وأخلاقي، ولم تتوقف عن الدعوة لوقف إطلاق النار وتأمين ممرات آمنة لإدخال المساعدات وعودة المواطنين إلى منازلهم.
وأشار إلى أن الدور المصري كان ولا يزال صمام أمان للقضية الفلسطينية، وأن نجاح مفاوضات وقف إطلاق النار ودخول المساعدات يعكس حجم الثقة الدولية في القيادة المصرية، وقدرتها على إدارة الملفات الإقليمية الحساسة بحكمة ومسؤولية.
وشدد أمين تنظيم حزب الجيل على أن مواقف مصر الثابتة والداعمة للحقوق الفلسطينية هي التي أعادت الأمل من جديد في إمكانية تحقيق انفراجة إنسانية وسياسية، داعيًا المجتمع الدولي إلى البناء على ما تحقق بجهود القاهرة لضمان استمرار تدفق المساعدات وحماية المدنيين الفلسطينيين من الانتهاكات الإسرائيلية.
نحو تأسيس المحكمة الدولية الخاصة لجرائم الحرب في غزة