الرثعان يطالب الحكومة الجديدة بخطة واضحة لإصلاح الطرق
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
طالب النائب متعب الرثعان الحكومة الجديدة بخطة واضحة لإصلاح الطرق قائلا «أصبحت الطرق هاجساً ومصدراً للخطر وحصد الأرواح وإتلاف الممتلكات»
وأضاف عبر حسابه على منصة «إكس» «اليوم أصبح مطلب المواطن وأولى أولوياته إصلاح الطرق وردم الحفر بل تطور الأمر لمبادرات شخصية أو شركات لحل هذه القضية».
الجمهور: استمرار العلاقة بين الحكومة والمجلس.
وطالب الرثعان «رئيس مجلس الوزراء ووزير الاشغال العامة والجهات المعنية، أن تكون الطرق أولوية وتعلن خطة واضحة محددة بالمناطق والوقت لإصلاح الطرق، وأن يتحمل رئيس مجلس الوزراء ووزير الاشغال العامة كامل المسؤولية السياسية لإصلاح الطرق وخاصة العبدلي والسالمي والذي يطلق عليه طريق الموت بالسرعة الممكنة، وإلا سيكون لنا موقف، ولن نتردد بالمحاسبة السياسية على الإطلاق سواء لرئيس مجلس الوزراء أو وزير الاشغال العامة».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: لإصلاح الطرق
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: هجوم الدعم السريع على كلوقي "جريمة حرب واضحة"
وصفت المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات الهجوم الذي استهدف مدينة كلوقي في السودان، وأسفر عن مقتل مدنيين معظمهم من الأطفال، بأنه "جريمة حرب واضحة".
وأكدت أن الاتحاد الأوروبي يدين بشدة هذا الاعتداء، مشيرة إلى أن استهداف المدنيين يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، ويستوجب محاسبة المسؤولين عنه دون تأخير.
أصدرت وزارة الخارجية السودانية، اليوم الجمعة، بياناً قالت فيه إن مليشيا الدعم السريع ارتكبت أمس مذبحة في مدنية كلوقي جنوب كردفان.
وأشارت الوزارة إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل 79 مدنياً بينهم 43 طفلاً.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأدان برنامج الغذاء العالمي الهجوم الذي استهدف شاحنة ضمن قافلة إنسانية شمال دارفور بغرب السودان، مطالباً بتحقيق فوري ومحاسبة المسؤولين عن الحادث لضمان حماية المساعدات الإنسانية.
وقالت شبكة أطباء السودان، في وقتٍ سابق، إن الحصار المفروض على مدينتي الدلنج وكادوقلي يعرض حياة آلاف المدنيين للخطر.
وأضافت :"وفاة 23 طفلاً بسبب سوء التغذية الحاد خلال شهر بمدينتي الدلنج وكادوقلي بجنوب كردفان".
وقالت منظمة الهجرة الدولية، في وقتٍ سابق، إن تصاعد القتال في كردفان يُجبر سكانها على النزوح.
وذكرت مصادر سودانية أن هناك مواجهات اندلعت داخل مدينة بابنوسة في غرب كردفان بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
قالت شبكة أطباء السودان إنه تم تسجيل 32 حالة اغتصاب مؤكدة خلال أسبوع لفتيات من مدينة الفاشر وصلن إلى طويلة.
ويأتي ذلك في إطار الكشف عن جرائم الدعم السريع في السودان خلال الفترة الأخيرة.
وأشارت مصادر سودانية إلى أن الجيش السوداني بدأ في بسط سيطرته على بلدة أم دم حاج أحمد بولاية شمال كردفان.
وذكرت المصادر أن الجيش السوداني يبدأ عملية عسكرية واسعة النطاق.
وقال عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، إنه لا نهاية للحرب إلا بالقضاء على ميليشيا الدعم السريع.
وأضاف قائلاً: "سنواصل القتال ضد ميليشيا الدعم السريع".
وأعلن البرهان التعبئة العامة من منطقة السريحة بولاية الجزيرة.
وطالب مجلس حقوق الإنسان بتحقيق عاجل لتحديد المسؤولين عن الانتهاكات في الفاشر.
وأصدر مجلس حقوق الإنسان مشروع قانون يهدف إلى إدانة انتهاكات الدعم السريع في الفاشر,
وأكد مجلس حقوق الإنسان الدولي ارتفاع مخاطر الجوع والمرض في السودان.
وأكد المجلس رسميا وجود مجاعة في الفاشر وكادوقلي.
وقال فريق الخبراء المستقلين بشأن السودان إن أجزاء كثيرة في الفاشر أصبحت ساحة جريمة.
قالت المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين إنها تُحذر من تفاقم كارثة نزوح آلاف الأسر من دارفور وكردفان في السودان.
وأضافت: "النازحون من دارفور وكردفان في السودان يواجهون انتهاكات خطيرة".
وأكملت قائلةً: "الأوضاع في الفاشر غربي السودان تتجه إلى الانهيار السريع".
وقالت منظمة الصحة العالمية إن 40% فقط من المنظومة الصحية تعمل في السودان.