قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن دولة الاحتلال ستشتري 100 طائرة حربية و50 مروحية بقيمة عشرات المليارات كمشتريات غير مسبوقة لسلاح الجو في جيش الاحتلال.

وأوضحت الصحيفة، "كدرس من الحرب وفي اعقاب التهديدات الحالية والمستقبلية على إسرائيل سينمو سلاح الجو بشكل دراماتيكي وفي هذه الأيام يعمل منذ الان على خطة جديدة هدفها التسلح بطائرات ومروحيات متطورة وبمخزون من الذخيرة الجوية أيضا".



وبحسب الخطة المقترحة، "فإن إسرائيل ستشتري في سلسلة من الصفقات بعشرات مليارات الدولارات أربعة اسراب من طائرات قتالية متطورة وسربين من مروحيات قتالية". 

واضافت، أنه إلى جانب ذلك ستزداد دراماتيكيا كمية الذخيرة التي ستوضع تحت تصرف الجيش وستسرع سياقات انتاج الذخيرة في إسرائيل وذلك لزيادة الاستقلالية الإسرائيلية في المجال".



وسرد تقرير الصحيفة تفاصيل الصفقة قائلا، "إن اثنين من الأسراب الجديدة سيكونان من طائرات F35 ("أدير") حيث سينضمان الى سربي أدير اللذين سبق لسلاح الجو أن اشتراهما وسربين من من طائرات F15 الحديثة (F15IA) التي ستنتج خصيصا لسلاح الجو الإسرائيلي.".

"أما التزود باسراب أخرى (كل واحد منها يضم 25 طائرة) هو نتيجة مباشرة للحرب".

وأردف تقرير الصحيفة، "في سلاح الجو قرروا مشتريات موازية لنوعين من الطائرات بسبب قدراتها المختلفة من ناحية المدى، ووزن الحمل ومزايا التخفي، كما تتمثل الرغبة في تقليل الاعتماد على مورد وحيد، ومحاولة تقليص زمن الإنتاج والتسلح أيضا".

وأشارت الصحيفة، إلى "أن سياقات شراء السربين القتاليين (واحد من كل نوع) بدأت قبل الحرب، وهي في مراحل مختلفة وستصل قريبا إلى إقرار نهائي في اللجنة الوزارية للتسلح".

وقالت الصحيفة، إن التقديرات تشير إلى أن صفقة "F35" الأولى ستقر في الأيام القريبة القادمة، بينما صفقة "F15" الأولى ستقر  خلال الربع الأول من العام الجاري.

سيستغرق التسلح ذاته وقتا أطول، فطائرات F35 ستصل في السنوات الخمسة القادمة، بينما طائرات F15 الأولى ستصل مع نهاية العقد، وهاتان الصفقتان ستمولان في اطار اتفاق المساعدات الأمنية الامريكية القائم، بحسب تقرير الصحيفة.

وبالتزامن مع ذلك بدأت دراسة للتزود بسربين قتالين آخرين سيتم تمويلهما من اتفاق المساعدات الأمنية الامريكية التالي حيث الاتفاق الحالي سينتهي في 2028.



وبينت الصحيفة، "في إسرائيل يفترضون لهذا الغرض عدة فرضيات عمل، أولها أن مثل هذا الاتفاق سيوقع بالفعل وسيكون مداه مشابه، على الأقل، للاتفاق الحالي، الذي يبلغ 3.8 مليار دولار في السنة".

ولفتت الصحيفة، "إلى أن إسرائيل ستحاول إسرائيل العمل منذ الان على اتفاق مستقبلي بل وربما توسيع مداه لاجل الاستعانة بالإدارة الودية الحالية في واشنطن وبتأييدها الظاهر لاحتياجات إسرائيل الحربية".

وبحسب التقرير، "فقي حالة إقرار صفقات المشتريات، ستقوم المنظومة القتالية لسلاح الجو ابتداءا من العقد القادم على أساس ثلاثة أنواع من الطائرات: 100 طائرة F16I ("سوفا") و100 طائرة F35("أدير") من ضمنها سربين تم شراؤها وسربين سيتم شراؤهما؛ وثلاثة اسراب F15 (اثنان من النوع الجديد وكذا سرب راعم F15I الذي يخدم في سلاح الجو منذ 25 سنة)".

وأشارت، "إلى أن استكمال التسلح سيتيح اخراج طائرات F15 و F16 القديمة عن الخدمة".

وبالتوازي مع مشتريات الطائرات الحربية يتم التخطيط أيضا للتسلح بسربين من مروحيات أباتشي المتطورة، فقبل الحرب خطط سلاح الجو لاغلاق سرب الاباتشي القديم ("باتان") والبقاء مع سرب واحد فقط من نوع أباتشي متطور ("شراف").

وذكرت الصحيفة "أن التأخر في الرد على هجوم حماس في الساعات الأولى من الحرب، أظهر الحاجة لمنظومة مروحيات قتالية أكبر، ولهذا فقد تقرر الشروع في إجراءات فورية لشراء سرب أباتشي ولاحقا سرب آخر".

وأكدت، "أن هذه الصفقات لم يتم بعد اجمالها أو إقرارها، لكن في إسرائيل يأملون بانه سيكون ممكنا إنجازها في جدول زمني قصير وتسريع إجراءات التسلح".

وبينت أن المسؤولين "الإسرائيليين" يعملون على تقصير سياقات التوريد لسنتين على الأقل لاثنتين من طائرات شحن الوقود التي تم شراؤها. 

كما يدرس سلاح الجو إمكانية شراء أربع طائرات شحن وقود أخرى يتم استيعابها في سرب جديد يقام في قاعدة سلاح الجو في "نبطيم".



وأردفت، "إلى جانب التسلح بالطائرات والمروحيات الجديدة تقررت زيادة كبيرة لمخزون الذخيرة الجوية لدى سلاح الجو، ولاجل تحقيق هذا يجري سياقان متوازيان، الأول تسريع المشتريات في الولايات المتحدة وتسريع المشتريات في إسرائيل، بما في ذلك فتح خطوط إنتاج جديدة للذخيرة الثقيلة في مصانع شركات البيت الذي ستزيد من إنتاج انتاج الذخيرة للجيش وخصوصا لقوات المدرعات والمدفعية".

وبينت الصحيفة، "أن القرارات الجديدة التي اتخذت في اثناء الحرب جاءت لزيادة الاستقلالية الإسرائيلية في مجال الذخيرة لكنها لن تقلص التعلق الإسرائيلي في المنصات الامريكية".

وختمت الصحيفة تقريرها، "بأن إسرائيل ستبقى خلال عقد ونصف قادم لا تزال مكبلة بالمساعدة الامريكية دون أن يكون لها بديلة".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الاحتلال جيش الاحتلال سلاح الجو مروحيات الطائرات الحربية الاحتلال جيش الاحتلال سلاح الجو طائرات حربية مروحيات صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة لسلاح الجو فی إسرائیل سلاح الجو من طائرات

إقرأ أيضاً:

هذا ما تدعيه إسرائيل حول عدوانها على اليمن ونتائجه

مطلع الشهر الحالي، نجح الحوثيون في إطلاق صاروخ باليستي من اليمن على إسرائيل تجاوز منظومات الدفاع الجوي التي أخفقت في اعتراضه، وانفجر في مطار بن غوريون في تل أبيب. أدى ذلك إلى موجة إلغاء رحلات جويّة، وخرج سلاح جو الاحتلال على إثرها لشن سلسلة هجمات جويّة على اليمن، كان آخرها أمس في إطار عدوان أطلق عليه اسم "مغارب حمراء" (جمع غروب).

 

وأتت الهجمات الجوية الإسرائيلية على اليمن، والتي لخص نتائجها مسؤول رفيع في وحدة الاستخبارات التابعة لسلاح الجو بـ"الموجعة جداً"، بعدما عزز الأخير في الشهور الماضية جمع المعلومات عن الحوثيين، وفقاً لصحيفة "يديعوت أحرونوت". وبحسب المسؤول الاستخباري الرفيع، فإن بنك الأهداف الذي جُمع سابقاً تحضيراً لهجمات على اليمن كان "أساسياً"، مستدركاً: "ولكن قبل عدّة شهور، عندما عرفنا أنهم سيواصلون هجماتهم، وسّعنا البنك". ورداً على سؤال إن كان توسيع بنك الأهداف قد تأخر؟ اعتبر المسؤول أنه "من اللحظة التي تمسك فيها ساحة، تبدأ بتوسيع النظر إليها".

 

بحسب الصحيفة، فإنه في مطلع العام 2025، أقامت وحدة الاستخبارات التابعة لسلاح الجو المعروفة اختصاراً باسم "لمدان" قسماً جديداً يُدعى "ساحة اليمن"، والتي يعمل فيها أربعة ضباط في مهمات الاستخبارات، الدفاع، الردع والهجوم. وحتى قبل عامين، كان ضابط واحد فقط في "لمدان" مسؤولاً عن الساحة اليمنية. وقبل شهرين من الحرب على غزة، وبناء على "التهديدات المستقبلية الملموسة"، عزز سلاح الجو جمع المعلومات الاستخبارية. وفي الآونة الأخيرة، استمر هذا الاتجاه بقوة أكبر.

 

ويعمل ضباط "ساحة اليمن" بشكل وثيق مع سلاح الاستخبارات؛ حيث يصوغون التوصيات الخاصة بعمليات سلاح الجو. ويعد هذا القسم مسؤولاً عن جميع التهديدات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي يطلقها الحوثيون، كما قاد الأبحاث والدراسات التي صيغت على إثرها الهجمات التي نفذتها إسرائيل هذا الشهر على اليمن. وفي السياق، لفت الرائد "د"، وهو قائد القسم إلى أنّ "عملنا ينقسم بين فهم التهديد الذي نواجهه كل يوم، وكيف يمكننا الدفاع عن أنفسنا جواً، وما هي التوصيات التي يمكننا تقديمها للهجوم من أجل ضرب العدو". أمّا الرائد "تش" وهو رئيس قسم "ألفا" - المسؤول عن المعلومات الاستخبارية للعمليات الجوية- فقال: "يحدث هذا كل دقيقة. علينا اتخاذ العديد من القرارات المهمة لاستعدادات القوات الجوية، والتي تستند إلى معلوماتنا الاستخبارية".

 

"من لحظة وصول المعلومة حتى إقلاع الطائرات"

 

"أتت المعلومة الاستخبارية"، يطلق الضباط بحسب الصحيفة هذا الاسم على اللحظة التي تصل فيها معلومة جديدة يتعين إدراجها في الاعتبارات الخاصة باستمرار الأنشطة العسكرية. وفي تلك اللحظة، "يتعين على محقق الاستخبارات أن يعيد النظر في الصورة ويفهم ما إذا كان ثمة خشية من استخدام القوة ضد إسرائيل". وبموازاة ذلك، يتصل الضباط بـ"خلية التنبيه" - المسؤولة عن تفعيل القوة في سلاح الجوي، إمّا للإيعاز بإقلاع الطائرات في الجو وإما لوضع نظام الدفاع الجوي في حالة تأهب قصوى. "إذا كنت أعرف كيف أخبره ما هو التهديد، فإن ذلك سيسمح للقوة بالتكيّف بشكل أفضل مع أي تهديد آتٍ، بالإضافة إلى الجاهزية العامة التي تكون قائمة طوال الوقت"، كما يقول الضابط "تش".

 

استهداف مطار بن غوريون

 

في صباح يوم 3 مايو/أيار الجاري، كانت لدى الضابط "تش" خطط عائلية، حضر بحسب الصحيفة إلى عمله مستعداً ليوم هادئ، وفي تمام الساعة 09:22 صباحاً انقلبت خططه رأساً على عقب. وتنقل عنه الصحيفة أنه "أخبرت الضابط (د) استعد"، لحظة ورود معلومات عن الضرر الكبير الذي حل بالمطار، وتحديداً في منطقة تقع على بعد 350 متراً من تيرمنال 3 الذي يعج عادة بالمسافرين. وتعليقاً على الاستهداف، يقول "تش" إنه "لا يوجد دفاع 100%، ثمة تحقيق كامل حول ما حدث"، في إشارة إلى إخفاق منظومتي الاعتراض "حيتس" الإسرائيلية، و"ثاد" الأميركية بإسقاط الصاروخ اليمني.

 

وبعد يوم ونصف اليوم على ذلك، خرج سلاح الجو لعملية "مدينة الموانئ" حيث استهدف ميناء الحديدة باليمن. ولم تمضِ ساعات على ذلك حتّى شن عدوان آخر باسم "الوقوف الرأسي" (Headstand) وفيها شل مطار صنعاء واستهدف محطة القوّة المركزية. وشُنّ العدوانان بمشاركة أسراب مختلفة من طائرات إف-15، وإف-16، و"أدير"، بمرافقة طائرات تزوّد بالوقود، وأخرى لجمع المعلومات الاستخبارية، والتحكم والسيطرة.

 

قبيل العدوان الثاني على صنعاء، نشر متحدث باسم جيش الاحتلال، إنذاراً غير مسبوق طالب فيه السكان اليمنيين بإخلاء المطار الدولي في العاصمة اليمنية. وتعليقاً على ذلك، يشير قسم "ساحة اليمن" الذي يتتبع ويراقب أيضاً ما يحصل في البلاد وفي شبكات التواصل الاجتماعي، أنه "لاحظنا صدى لبيان المتحدث باسم الجيش، وأدركنا أن الرسالة قد وصلت".

 

أمّا الشخص الذي أعطى الموافقة على أن المنطقة المستهدفة بالهجوم باتت خالية فكانت الرائدة في الاحتياط "ت". وبحسب الضابط "تش" فإن "ت" هي الشخص المسؤول في لحظة الحقيقة عن إبلاغ رئيس القسم بأن "المنطقة خالية"؛ حيث "تحت إمرتها فريق متخصص مهمته فهم كيفية إحداث أقل قدر ممكن من الضرر، إن وجد، لأولئك غير المتورطين"، ويتابع زاعماً "بخصوص الهجوم على صنعاء، لم يكن الهدف موقعاً مدنياً، بل قاعدة يستخدمها عناصر حوثيون"، علماً أن العدوان أسقط شهداء وجرحى مدنيين.

 

مسؤول عسكري يلخص نتائج الهجمات على اليمن

 

وفي الإطار، لخّص مسؤول رفيع في وحدة الاستخبارات نتائج الهجمات التي شنت على اليمن قائلاً إنه "هاجمنا شرياناً حيوياً رئيسياً لاستقبال البضائع والسفن والوقود عبر الممر البحري. شللنا المطار ودمّرنا كل طائراته، التي تعمل بوصفها شركة حوثية. هذه طائرات كانت قادرة على نقل الأسلحة، في الماضي قاموا بنقل الأسلحة من إيران وأماكن أخرى إلى اليمن".

 

ومع ذلك، لفت المسؤول إلى أنه "من أجل تنفيذ كل عملية عليك التأكد من أنه ستحقق النجاح في النهاية"، مضيفاً: "أنت لا تنفذ هجوماً كهذا بينما تخاطر في عدم نجاحه. دائماً ثمة بُعدٌ مجهول، لكنك تُريد تقليله قدر الإمكان، لأن آخر ما تريده هو الوقوع في كمين صاروخ أرض-جو، والخروج بطيارين يهبطون على الأرض".

 

وعن التحضيرات الأولية للعدوان، قال المسؤول إنه "لا يُمكن الخوض في جميع التفاصيل، ولكن كانت هناك حيلٌ رائعة ومتطورة للغاية قمنا بها لتحقيق إنجازٍ ما، ومباغتتهم قدر الإمكان، وتحقيق الإنجازات. لدينا تقنياتٌ متطورة، وطائراتٌ متطورة، وأشخاصٌ موهوبون للغاية، يتمتعون بقدرةٍ عالية، يبتكرون الحيل. كيف نصل، وعلى أي ارتفاع، ومن أي مدى، وكيف نُرتّب الطائرات بطريقةٍ تجعل الحوثيين يعتقدون شيئاً، لكننا في الواقع نفعل شيئاً آخر".

 

وفي وصفه للحوثيين، يقول المسؤول الكبير إنه قياساً بإيران، هم "عدو صغير بقدرات أقل". في الوقت ذاته، يعتقد أن "الهجوم على اليمن رسالة بالغة الأهمية لإيران، مفادها بأننا قادرون على الوصول إلى مسافة 2000 كيلومتر. وهذا أبعد من إيران، الواقعة على بعد 1600 كيلومتر".

 

"الهجمات الأخيرة هزت الحوثيين لكنهم لن يتوقفوا"

 

إلى ذلك، يصف المسؤول الرفيع الحوثيين بأنهم "عدوٌّ يشكل تحدّياً"، مشيراً إلى أنّ "الساحة اليمنية بالغة التعقيد"، موضحاً أن "هذه ليست "الساحة الخلفية" هنا في لبنان، حيث تحلق وتهجم في غضون دقائق قليلة. إنها رحلة طيران لمسافة 2000 كيلومتر في عملية استخبارية-عملياتية معقدة للغاية، تنطوي على الكثير من التفاصيل الفنية والقيود والعوائق".

 

ويتابع: "الإيرانيون يمولونهم، ولديهم أسلحة إيرانية، بعضها متطور للغاية. وهو ما يتطلب من العاملين في استخبارات الساحة اليمنية العمل في بيئة معقدة للغاية وإنشاء معلومات استخبارية في عمليات مختلفة قليلاً عما اعتادوا عليه في الساحات الأخرى، واستخدام قدر كبير من الإبداع والابتكار والقيام بالأشياء بشكل مختلف". ويلخص المسؤول الكبير الهجمات التي استهدفت الحوثيين قائلاً إن "الهجمات الأخيرة هزتهم وأثرت عليهم، لكنني لا أعتقد أنهم سيتوقفون. الأمر هنا أكثر عمقاً".


مقالات مشابهة

  • خبراء يرجحون حصول قوات الدعم السريع على طائرات مسيرة من الإمارات
  • سماء اليمن تُسقط هيبة الطائرات الأمريكية: “أم كيو 9” تفقد سيادتها أمام الدفاعات الجوية اليمنية
  • مسيرات أرعبت نيوجيرسي ونيويورك.. معلومات رسمية تكشف الحقيقة
  • 3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»
  • تقرير مثير يكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا!
  • بريطانيا قد تضرب الحوثيين لتأمين عبور حاملة طائرات قبالة الحديدة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عملية "عربات جدعون" البرية داخل قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عملية برية واسعة في شمال وجنوب غزة
  • الكشف عن "لغز الطائرات المجهولة" فوق نيويورك ونيوجيرسي.. ما حقيقة الأمر؟
  • هذا ما تدعيه إسرائيل حول عدوانها على اليمن ونتائجه