سيارات نقل تقدمها شيفروليه .. "الدبابة وجامبو" اعرف الأسعار في مصر
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
تقدم شركة شيفروليه، عدد من السيارات المتنوعة داخل السوق المصري، سواء من فئة السيدان، أو الرياضية المتعددة الاستخدام من فئة الـ SUV، أو السيارات العائلية ذات الـ 7 مقاعد، بالاضافة إلى فئة النقل الشهيرة والتي تضم النسخة "الدبابة وجامبو".
. سيارة عائلية بأسعار جديدة وفي هذا السياق يقدم موقع "صدى البلد" احدث اسعار السيارة شيفروليه الدبابة والنسخة جامبو موديلات 2024 بعد زيادات يناير.
تحتوي السيارة شيفروليه الدبابة على محرك 4 سلندر، سعة 2500 سي سي، و176 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مع تقنية الدفع الخلفي، وسرعة قصوى تصل إلى 168 كم/س، بالاضافة إلى ناقل سرعات يدوي مانيوال 5 غيار.
الطول 5330 مم.العرض 1775 مم.الارتفاع 1690 مم.طول قاعدة العجلات 3095 مم.
الفئة الاولى شيفروليه الدبابة موديل 2024 بسعر 786,000 جنيه.
الفئة الثانية شيفروليه الدبابة موديل 2024 بسعر 801,000 جنيه.
الفئة الثالثة شيفروليه الدبابة موديل 2024 بسعر 851,500 جنيه.
الفئة الرابعة شيفروليه الدبابة موديل 2024 بسعر 866,500 جنيه.
تعتمد السيارة شيفروليه جامبو موديل 2024 على محرك رباعي الاسطوانات سعة 4300 سي سي، قادر على انتاج قوة إجمالية 121 حصانا، و304 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، بالاضافة إلى ناقل سرعات يدوي مانيوال 5 غيار، وسرعة قصوى تصل إلى 120 كيلومتر في الساعة.
ابعاد السيارة شيفروليه جامبو 2024
طول 5955 مم.عرض 1995 مم.ارتفاع 2220 مم.قاعدة عجلات 3365 مم.
الفئة الاولى بسعر مليون و191 ألف و500 جنيه بدلاً من مليون و83 ألف جنيه.
الفئة الثانية بسعر مليون و108 ألف جنيه بدلاً من مليون و7000 جنيه.
الفئة الثالثة بسعر مليون و116 ألف و800 جنيه بدلاً من مليون و15 ألف و800 جنيه.
الفئة الرابعة بسعر مليون و126 ألف و500 جنيه بدلاً من مليون و24 ألف جنيه.
الفئة الخامسة بسعر مليون و135 ألف و300 جنيه بدلاً من مليون و32 ألف و800 جنيه.
الفئة السادسة بسعر مليون و27 ألف و500 جنيه بدلاًمن 934 ألف جنيه.
الفئة السابعة بسعر مليون و36 ألف و300 جنيه بدلاً من 942.800 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيفروليه شيفروليه الدبابة السيارة شيفروليه الدبابة الدبابة 2024 جنیه الفئة جنیه بدلا من ملیون ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
150 ألف جنيه دافعة واحدة.. انخفاض أسعار السيارات في مصر والشعبة تكشف مفاجأة
تشهد سوق السيارات في مصر تغيرات ملحوظة خلال الفترة الأخيرة، مع انخفاض كبير في الأسعار، وعودة السوق تدريجيًا إلى حالة شبه مستقرة بعد موجة من الارتفاعات السابقة.
ويأتي هذا التحسن نتيجة مجموعة من العوامل الاقتصادية والتنافسية التي ساهمت في تحسين القدرة الشرائية للمواطنين وتعزيز مكانة المنتج المحلي.
قال منتصر زيتون، عضو شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن السوق بدأ «يستعيد نفسه ويعود تدريجيًا» إلى وضعه الطبيعي.
وأوضح في تصريحات تلفزيونية أن هذا التعافي يعزى إلى عدة عوامل، على رأسها تراجع سعر صرف الدولار، ما خفف الضغط على تكلفة السيارات المستوردة،انخفاض أسعار الفائدة البنكية، ما جعل التمويل للسيارات أكثر سهولة،اشتداد المنافسة بين التوكيلات، خصوصًا بعد دخول توكيلات جديدة بسعر تنافسي.
وأشار زيتون إلى دخول 8 خطوط إنتاج محلي جديدة خلال العام الحالي، وهو ما أحدث تأثيرًا كبيرًا على السوق.
وأضاف أن جميع الوكلاء بدأوا في إعادة التسعير والتراجع عن قوائم الأسعار المبالغ فيها جدًا، بما يعكس حالة شبه مستقرة للسوق حاليًا.
كشف زيتون أيضًا عن تراجع سوق السيارات المستعملة، مشيرًا إلى انخفاضات قد تصل إلى 150 ألف جنيه في بعض الموديلات خلال الأسبوعين أو الثلاثة أسابيع الماضية.
هذا الانخفاض يعكس تأثير العوامل الاقتصادية والتنافسية على كل من السيارات الجديدة والمستعملة.
انخفاض الأسعار من مليون إلى 600 ألف جنيهمن جانبه، أكد خالد سعد، الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات، أن كثير من السيارات شهدت انخفاضات كبيرة، حيث انخفضت بعض السيارات التي كانت تتجاوز أسعارها المليون جنيه لتصل إلى 600 ألف جنيه، نتيجة زيادة الإنتاج المحلي وتراجع ظاهرة الأوفر برايس في السوق.
وأشار سعد إلى أن هذه الانخفاضات تحسن القدرة الشرائية للمواطنين وتجعل السيارات المحلية أكثر تنافسية مقارنة بالسيارات المستوردة.
أوضح الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات أن زيادة الإنتاج المحلي ساهمت في تخفيف الضغط على العملة الأجنبية وتقليل الاعتماد على الاستيراد.
وأضاف أن الدولة اتجهت إلى تحجيم الاستيراد وتشجيع المنتج المحلي وتحسين جودة السيارات المحلية لتكون على مستوى السيارات الأجنبية في المواصفات،بجانب رفع ثقة المواطنين في السيارات المصنعة محليًا وزيادة الإقبال عليها.
حالة الركود وتوقعات العام المقبللفت خالد سعد إلى أن السوق يشهد حالة من الركود قد تستمر حتى نهاية العام الحالي، نتيجة انخفاض الطلب وعدم الاستقرار.
وأكد أن السوق سيشهد تحسنًا ملحوظًا ابتداءً من الربع الأول من عام 2026، مع انخفاض ملموس في الأسعار وتحسن العرض والطلب.
دور الدولة في دعم صناعة السياراتوأشار سعد إلى أن السياسات الحكومية كان لها دور كبير في هذا التحسن من خلال:
وقف أو تقليل الاستيراد لتشجيع المنتج المحلي.
تحسين جودة السيارات المحلية لتكون منافسة للسيارات المستوردة.
توفير بيئة إنتاجية تنافسية تدعم الاستمرارية في السوق.
مع استمرار زيادة الإنتاج المحلي وتحسن جودة السيارات المصرية، من المتوقع أن تستمر الانخفاضات في الأسعار خلال الأشهر المقبلة، مما يمنح المستهلك فرصة للحصول على سيارات بأسعار أكثر تنافسية ويعكس قوة صناعة السيارات المحلية في مصر.