دبي تستضيف المؤتمر الدولي الأول لجراحة الصرع
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
دبي - عهود النقبي:
تستضيف دبي المؤتمر الدولي الأول لجراحة الصرع 2024، والذي انطلقت فعالياته، أمس الجمعة، وتنتهي غداً الأحد، ويُعد هذا الحدث أحد أكبر وأشمل مؤتمرات جراحة الصرع بالمنطقة، ويمثل علامة فارقة في علاج المرض.
ويقدم المؤتمر ثلاثة مؤتمرات كاملة، من حيث المحتوى المتعلق بالجوانب المختلفة لتقنيات جراحة الصرع، من قبل الشركات العالمية الرائدة والخبراء في هذا المجال، ما يسمح للمشاركين بمناقشة جوانب جراحة المخ والأعصاب مع خبراء إقليميين وعالميين متميزين.
كما يسعى إلى سد الفجوة العلاجية للمرشحين المحتملين لجراحة الصرع، من خلال التبادل العلمي والترويج والتثقيف بشأن الجوانب الجراحية لعلاج الصرع، وتوحيد الجهود بين العديد من أقسام جراحة الأعصاب الوظيفية في الكثير من جمعيات جراحة الأعصاب في جميع أنحاء العالم.
ويعقد المؤتمر بالتعاون مع خبراء تقنيات جراحة الصرع، الرابطة الدولية لمكافحة الصرع، والجمعية المصرية للأشعة العصبية ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، ويتميز ببرنامج علمي ودورات عالية المستوى، بحضور متحدثين متميزين من جميع أنحاء العالم، ما سيمكن أطباء التدخل العصبي وجراحي الصرع من الاستفادة من هذا المؤتمر العلمي، لتعزيز مهاراتهم الفنية في هذا المجال.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إمارة دبي الإمارات
إقرأ أيضاً:
انطلاق المؤتمر الدولي "الخوف في اللغة والأدب والثقافة" بجامعة ظفار
صلالة- الرؤية
شهدت جامعة ظفار صباح الثلاثاء انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثاني لقسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم التطبيقية، تحت عنوان "الخوف في اللغة والأدب والثقافة"، وذلك برعاية الأستاذ الدكتور عامر بن علي الرواس، رئيس الجامعة، وحضور عدد من الأكاديميين والباحثين من داخل السلطنة وخارجها.
يستمر المؤتمر على مدى يومين (6-7 مايو 2025)، واشتمل على 33 ورقة علمية يقدّمها باحثون وأكاديميون من عدة دول عربية، تناولوا من خلالها ظاهرة الخوف في تجلياتها اللغوية والأدبية والثقافية، عبر دراسات تحليلية ونقدية تعكس تنوع المدارس البحثية والمرجعيات الفكرية.
وتتناول الأوراق العلمية المقدمة محاور متعددة، تشمل دراسة الخوف في الشعر العربي القديم والمعاصر، وتحليل تمثلاته السردية في الرواية والقصة القصيرة، إضافة إلى مداخل لسانية وثقافية تبحث تأثير الخوف في التراكيب اللغوية والأنساق الاجتماعية.