صحافة العرب:
2025-05-22@09:38:20 GMT

شبكة شحن تربط إسرائيل بمصر عبر ميناء دمياط

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

شبكة شحن تربط إسرائيل بمصر عبر ميناء دمياط

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن شبكة شحن تربط إسرائيل بمصر عبر ميناء دمياط، أعلنت شبكة الشحن Ocean Network Express One عن توسيع خدماتها من وإلى إسرائيل، عبر ربط الدولة العبرية بأهم موانئ مصر في البحر الأبيض المتوسط .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شبكة شحن تربط إسرائيل بمصر عبر ميناء دمياط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شبكة شحن تربط إسرائيل بمصر عبر ميناء دمياط

أعلنت شبكة الشحن (Ocean Network Express) One عن توسيع خدماتها من وإلى إسرائيل، عبر ربط الدولة العبرية بأهم موانئ مصر في البحر الأبيض المتوسط (ميناء دمياط).

وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن هذه الخدمة ستستمر في ربط إسرائيل عبر الميناء المصري بالعديد من الموانئ والوجهات في قارة أوروبا والعالم.

كما ستوفر الخدمة، التي ستربط البحر الأدرياتيكي وإسرائيل ومصر واليونان، بوابة دخول وخروج جديدة للعملاء في أوروبا والشرق الأوسط.

ومن المتوقع أن تلبي الخدمة المعايير العالية لشبكة الشحن العالمية مع خدمة موثوقة وعالية الجودة تفي بالجدول الزمني، حسبما أورد موقع "روسيا اليوم".

وصرحت وكالة الشحن Crown، التي تمثل سلسلة ONE في إسرائيل، أن الخدمة تربط البحر الأدرياتيكي بإسرائيل وتوفر بوابة للعملاء في أوروبا والبحر الأبيض المتوسط، كما ستستمر في ربط إسرائيل عبر ميناء دمياط في مصر بالعديد من الموانئ والوجهات في العالم هذا بالإضافة إلى الخدمات المباشرة الحالية لإسرائيل والتي ستستمر في التنسيق المعتاد كجزء من خدمة MD3.

كما ذكرت وكالة Crown Shipping أن شركة ONE للشحن لديها مجموعة واسعة من الخدمات التي تتردد على ميناء دمياط وتوفر تغطية لموانئ في آسيا والهند وأمريكا الشمالية وشمال أوروبا والدول الإسكندنافية وتركيا والبحر الأبيض المتوسط.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خطة جديدة للاتحاد الأوروبي تربط مساعداته للدول النامية بمصالحه الخاصة

تسعى المفوضية الأوروبية إلى تحقيق قيمة أكبر من المساعدات الخارجية التي تقدمها للدول الفقيرة، بموجب خطة مثيرة للجدل يجري العمل على رسم ملامحها في بروكسل، في حيث يرى منتقدون أن هذه التحول يحاكي "الممارسات الابتزازية" التي غالبا ما تُرتبط بالنهج الأميركي تجاه المساعدات الخارجية.

وتعتزم الهيئة التنفيذية للاتحاد الأوروبي إضافة شروط إلى الأموال المحولة إلى الدول النامية، مثل ضرورة وقف تدفقات المهاجرين، وفقا لوثيقة داخلية اطلعت عليها صحيفة بوليتيكو الأميركية الرقمية.

وتكمن الفكرة الرئيسية، وفقا للصحيفة، في توجيه التمويل إلى مناطق مثل جنوب الصحراء الكبرى أو الشرق الأوسط، ليس فقط لمعالجة الفقر، بل أيضا لتحقيق الأولويات المحلية لدول الاتحاد الأوروبي.

وكتبت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين ومفوض الميزانية بيوتر سيرافين في مذكرة داخلية توضح ميزانية الاتحاد الأوروبي للسنوات القادمة، اطلعت عليها بوليتيكو، أن حزم الشراكة هذه "ستعزز الصلة بين العمل الخارجي والأولويات الداخلية، مثل أمن الطاقة وتوفير المواد الخام الأساسية".

وسيؤدي هذا التحول المحتمل إلى محاكاة أجندة الاتحاد الأوروبي التنموية لأجندة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، اللتين تستخدمان المساعدات الخارجية كوسيلة ضغط لتحقيق أولويات الناخبين المحليين. وسيمثل هذا تغييرا كبيرا عن نموذج المساعدات الحالي للاتحاد الأوروبي، الذي يأتي في الغالب دون أي شروط، وفقا للصحيفة.

إعلان

ولإضافة أية شروط إلى نظام المساعدات الجديد يجب على الاتحاد الأوروبي إقناع المشرّعين الرئيسيين والمنظمات غير الحكومية والدول الأعضاء، الذين يجب أن يوافقوا بالإجماع على القواعد الجديدة، بأن هذا نظام أفضل.

التحول المحتمل في سياسة المساعدات الأوروبية للدول النامية يُتهم بأنه يحاكي سياسة الولايات المتحدة (غيتي) محاكاة لسياسة ترامب

في المقابل، يرى منتقدون أن هذا النظام قد يعيق جهود الاتحاد الأوروبي للحد من الفقر في جميع أنحاء العالم، حيث قالت ماريا خوسيه روميرو من منظمة يوروداد، وهي منظمة غير حكومية تُركز على إدارة الديون في البلدان الفقيرة، إن "هذه الإستراتيجية قد تُقوّض جودة مساعدات الاتحاد الأوروبي التنموية".

كما قال دبلوماسي من الاتحاد الأوروبي، فضل عدم الكشف عن هويته لمناقشة مواضيع حساسة إنه "لا توجد دولة عضو (في الاتحاد الأوروبي) واحدة تدعم هذا النهج".

ومن المتوقع أن يُناقش وزراء التنمية في الاتحاد الأوروبي مستقبل المساعدات الخارجية خلال اجتماع يُعقد في 26 مايو/أيار الجاري، وذلك قبل تقديم المفوضية خطتها الجديدة في 16 يوليو/تموز المقبل.

وبموجب الخطة التي يجري النظر فيها، ستُصمم المفوضية شراكات اقتصادية مع كل دولة أجنبية مستفيدة، مع ربط المساعدات بعلاقات تجارية واقتصادية أوسع.

لكن المنتقدين يقولون إن هذا النهج لن يُحسّن سمعة أوروبا في الدول الفقيرة، التي لطختها بفعل إرث الاستعمار، ويؤثر على مصداقية الاتحاد الأوروبي كشريك موثوق، كما يعتبرون أنها "وسيلة لإرضاء الناخبين في الداخل".

في المقابل يرفض مسؤولو بروكسل الاتهام بأن الإستراتيجية تُحاكي الممارسات الابتزازية التي غالبا ما تُرتبط بالنهج الأميركي تجاه المساعدات الخارجية، بحسب الصحيفة.

ويُعدّ هذا الموضوع حساسا بشكل خاص في أعقاب استخدام الرئيس دونالد ترامب للمساعدات الخارجية كوسيلة ضغط للاستيلاء على أصول إستراتيجية في الخارج. ومن الأمثلة البارزة على ذلك سعي الولايات المتحدة للحصول على موارد أوكرانيا المعدنية الهائلة مقابل دعمها عسكريا.

إعلان

وقد أشارت المفوضية إلى أن قواعد المساعدات الإنسانية الأساسية -التي تُلبي الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والمياه النظيفة- لن تتغير في الميزانية الجديدة.

مقالات مشابهة

  • ميناء حيفا بوابة إسرائيل التي يتوعدها الحوثيون
  • هل تفرض أوروبا عقوبات على إسرائيل أم هو ذرّ للرماد في العيون؟
  • أوروبا تحذر إسرائيل من تجويع الفلسطينيين بعد 20 شهرا من الحرب
  • وزير التعليم العالي يشهد إطلاق برنامج عمل هورايزون أوروبا 2025
  • البيت الأبيض ينفي تخلي أمريكا عن إسرائيل ولكن.. ترامب "منفعل" بسبب تعنت نتنياهو
  • الحوثيون يعلنون حصارًا بحريًا على ميناء حيفا في إسرائيل
  • خطة جديدة للاتحاد الأوروبي تربط مساعداته للدول النامية بمصالحه الخاصة
  • أكسيوس: البيت الأبيض ينفي تصريحا منسوبا لترامب بشأن التخلي عن إسرائيل
  • انحراف 7 عربات من قطار بضائع بالدقهلية عن مساره خلال رحلته إلى ميناء دمياط
  • ميناء دمياط يستقبل 25 سفينة حاويات و بضائع عامة