الأرصاد يحذر من التواجد والعبور في ممرات السيول
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
ويتوقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر في نشرته الجوية تلقى 26 سبتمبرنت" نسخه منها هطول أمطار رعدية متوسطة الى غزيرة أحيانا على محافظات ( حجة، المحويت، عمران واجزاء من محافظة ذمار ) وهطول امطار متفرقة ومتفاوتة الشدة قد يصحبها الرعد أحيانا على اجزاء من محافظات (صنعاء، ريمة، ذمار، إب، تعز، الضالع والحديدة )، وقد تمتد لتشمل اجزاء من محافظات البيضاء، مأرب والجوف.
واكد المركز تشكّل الضباب او الشابورة المائية على اجزاء من مرتفعات محافظات ( صعدة، حجة، المحويت، صنعاء، ريمة، ذمار، إب، تعز والضالع).
وحذر المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار المبكرالمواطنين في المناطق المتوقع هطول الأمطار عليها من التواجد أو عبور مجاري السيول أثناء وبعد هطول الأمطار وضرورة توخي الحيطة والحذر والإحتماء من العواصف الرعدية.
كما حذر سائقي المركبات على الطرقات الجبلية من التدني في مدى الرؤية الافقية بسبب هطول الأمطار وتشكل الضباب او الشابورة.
كما رصد مركز الأرصاد كمية الامطار التي هطلت خلال ال24 ساعة الماضية في بعض محطات الرصد الجوي على النحو التالي :-
صنعاء - حده : 17.8
ذمار : 8.0
المحويت : 7.0
الحديدة - الكدن : 4.3
عمران : 3.1
حجه : 3.0
صعده : 2.6
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين يحذر من استمرار استهداف طواقم الإسعاف بغزة
يمانيون../ حذر المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسرًا من استمرار قوات العدو الصهيوني في استهداف طواقم الإسعاف والدفاع المدني، وعرقلة جهود الإنقاذ، من شأنه مفاقمة مأساة المفقودين بتسجيل حالات جديدة، وإفشال محاولات تفكيك هذا الملف الإنساني.
وحسب وكالة صفا الفلسطينية اليوم الخميس وثق المركز عشرات الغارات المباشرة وغير المباشرة التي طالت طواقم الإسعاف ومراكز الدفاع المدني، وتسببت في مقتل وإصابة المئات من العاملين في الميدان، إلى جانب تدمير واسع للمركبات والمعدات والمقار التشغيلية.
وقال إن العدو يتعمّد استهداف مناطق العمليات الميدانية أثناء محاولات الإنقاذ، أو منع وصول الطواقم إليها، ما أدى في عشرات المرات إلى ارتفاع أعداد الضحايا والمفقودين، وتضاعف معاناة الأسر التي تجهل مصير أبنائها.
وأشار إلى أن استهداف الطواقم والمعدات القليلة المتبقية نهج صهيوني متكرر يستهدف تعميق مأساة المفقودين الذين تجاوزت أعدادهم عشرة آلاف حالة حتى الآن.
كما وثق المركز على مدار 19 شهرًا من العدوان الصهيوني، فقدان أثر آلاف المدنيين الفلسطينيين، خاصة في المناطق التي تعرضت لاجتياحات برية وقطع كامل للاتصالات، وسط مؤشرات قوية على حالات احتجاز تعسفي واختفاء قسري وتصفية خارج القانون. وتتعمد سلطات العدو حجب المعلومات وحرمان ذوي المفقودين من أي تواصل أو معرفة بمصير أحبائهم.
وقال إن آلاف العائلات في غزة لا تزال تعيش في جحيم الانتظار المؤلم، وسط غياب أي جهة دولية فاعلة تتعقب مصير المختفين والمفقودين، مشددا على ضرورة كسر حاجز الصمت، والتحرك قبل فوات الأوان.
ودعا المركز إلى تحرك عاجل من الأمم المتحدة لتفعيل آلياتها المختصة، من أجل فتح تحقيق دولي فوري ومستقل في هذه الانتهاكات الجسيمة، وإلزام إسرائيل بعدم عرقلة جهود الإنقاذ.
كما طالب بيان المركز المجتمع الدولي بالضغط على العدو لتسهيل إدخال المعدات اللازمة للبحث عن المفقودين تحت الأنقاض، وعدم إعاقة أعمال البحث عنهم، إلى جانب تفعيل اختصاص لجنة الأمم المتحدة المعنية بحالات الاختفاء القسري، وإلزام العدو بالكشف عن مصير المحتجزين والمختفين خلال العدوان العسكري في غزة.