محام : المحكمة العامة هي الفيصل في حالة الخلاف بين المؤجر والمستأجر..فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
الرياض
أوضح المحامي والمحكم التجاري محمد المزين أن حقوق المؤجر والمستأجر في العقد الجديد .
وقال المزين هناك حقوق متبادلة بين المؤجر والمستأجر وعلى الطرفين الإلتزام بهما ، فعلى المؤجر أن يسلم العين وهي محل الايجار قابلة الانتفاع وإذا أخلى بذلك يبطل العقد ، وعلى المستأجر أن يحافظ على مكان الايجار وإذا أهلك عليه أن يعوض المؤجر .
وأضاف أن في حالة اختلاف الطرفان على بعض بنود العقد تكون المحكمة العامة في المدينة التي يقع فيها العقار هي الفيصل .
كما أشار إلى لا يجوز التعديل في بنود العقد الايجاري إلا بموافقة الطرفين ، مضيفاً أن لا توجود نسبة محددة لرفع سعر الإيجار خاصة وأن المملكة بها نظام اقتصادي شفاف .
في حال انتهاء عقد الإيجار .. ما هي حقوق المؤجر والمستأجر في العقد الجديد؟..
المحامي والمحكم التجاري محمد المزين يوضح التفاصيل @LawyerAlmuzayen#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/OMD9gJ7RKq
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) January 20, 2024
متى يتم التعديل على العقود الموحدة وشروط التعديل؟..
المحامي والمحكم التجاري محمد المزين: المحكمة العامة في المدينة التي يقع فيها العقار هي الفيصل @LawyerAlmuzayen#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/t1QsEJnunr
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) January 20, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
برنامج "لعلهم يفقهون" يذيع وصية أحمد عمر هاشم الأخيرة.. فيديو
أعادت قناة DMC إذاعة آخر حوار تلفزيوني، للراحل فضيلة الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، مع الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، وجاء الحوار دفاعًا ناريًا عن النبي محمد ﷺ، وتأكيدًا على مكانته السامية التي لا تمسها ألسنة الحاقدين ولا أقلام الجاحدين.
وفي هذا الحوار، الذي بدا وكأنه وصية من العالم الجليل قبل رحيله، قال الدكتور أحمد عمر هاشم بصوته الهادئ وحجته القاطعة: "إن الذين تطاولوا على سيد الأولين والآخرين صلى الله عليه وسلم، أقزام خلت قلوبهم من الأدب والقيم والأخلاق، وقد رموا أنفسهم في متاهات الضلالة، أما نحن، فإننا نغضب لرسولنا لا بالسباب ولا بالرد على السفاهة بمثلها، ولكن ببيان منزلته وقدره الشريف، وشرح شمائله التي تملأ القلوب حبًا وإجلالًا".
وأضاف: "نبينا عليه الصلاة والسلام قال: أنا سيد ولد آدم يوم القيامة، وأول من ينشق عنه القبر، وأول شافع وأول مشفع، وقد قال الإمام النووي إن هذا البلاغ لم يكن فخرًا، وإنما تكليف من الله ليُعرّف الأمة بقدره حتى يُعظّموه ويوقّروه".
وقال الدكتور أحمد عمر هاشم: "من أراد أن يدافع عن النبي ﷺ فليكن لسانه عطرًا، وحجته راقية، وأفعاله على نهجه وسنته، فهكذا تكون الغيرة على خير خلق الله، لا بالصخب ولا بالشتائم، بل بالتأسي والتعظيم ونشر نوره في القلوب والعقول.
اقرأ المزيد..