عائلة طفلة بأمريكا هدد مدرسها بقطع رأسها بسبب علم الاحتلال تتخوف على حياتها
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قال والدا طفلة أمريكية من أصل فلسطيني، هددها مدرسها بقطع رأسها بسبب تعليقات لها على علم الاحتلال، إنهما يشعران بالقلق على حياتهما.
وأشارت "سي أن أن" إلى أن الطفلة 13 عاما، تعرضت للتهديد الشهر الماضي، في جورجيا، من قبل مدرسها بعد تعليقات لها على علم الاحتلال المعلق في صفها الدراسي، ولفتت إلى أن المدرس اعتقل من قبل الشرطة بعد شكوى تقدمت بها العائلة.
ولفتت العائلة إلى أنه تمر بحالة أشبه بـ"فيلم رعب" بسبب تهديدات المدرس، رغم أنه اعتقل وفصل من المدرسة، ويواجه المحاكمة، وتساءلت ماذا ستفعل لو خرج يوما وجاء إلى منزل العائلة.
واعتقلت السلطات المدرس بنيامين ريس، مدرس الصف السابع، في مدرسة وارنر روبنز، بتهمة التهديد الإرهابي والقسوة على الأطفال من الدرجة الثالثة، بعد تقدم 20 شخصا بشهادات ضده.
وقال الشهود، إنهم سمعوا ريس يصرخ بتهديدات بذيئة، على 3 طالبات في الصف السابع، يوم 7 كانون ثاني/ديسمبر الماضي، والتوعد بقطع رأس إحداهن.
وقالت الأم مجتمعهم حيث يعيشون "صغير" ولم يعانوا من أي مشاكل سابقا، موجهة رسالة إلى ابنتها أنها ترغبها أن تكون "واثقة وتدافع عما تعتقد أنه عادل وألا تترك الحادث يغيرها".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال امريكا غزة الاحتلال المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مواطن يكرّم عامله المصري بعد 40 عامًا من الإخلاص .. فيديو
خاص
في مشهد مؤثر تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، كرّم رجل الأعمال خالد بن محمد السعود “أبو فهد” العامل المصري شوقي عباس سمان، بعد مسيرة عمل دامت أربعة عقود، امتلأت بالإخلاص والتفاني.
وجاء هذا التكريم بعد سنوات طويلة قضاها شوقي في خدمة العائلة، حيث التحق بالعمل وهو في الخامسة والعشرين من عمره، ليصبح مع مرور الوقت أكثر من مجرد عامل، بل فردًا من العائلة كما وصفه أبوفهد وأبناؤه.
حفل التكريم لم يكن عاديًا، بل كان حافلاً باللحظات الإنسانية، حيث ظهر أبناء الكفيل وهم يقبّلون رأس شوقي ويديه، في تعبير صادق عن التقدير والامتنان، كما أقيمت مأدبة خاصة بهذه المناسبة، وقُدمت له مكافأة مالية وسط أجواء طغت عليها مشاعر المحبة والوفاء.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/9cm6uAo6KVe4yXJ3.mp4