اتحاد الغرف.. حصر ومعالجة التحديات التي تواجه مستخدمي منصة ”قوى“
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
علمت ”اليوم“ أن اتحاد الغرف السعودية يعمل على مبادرة لحصر أبرز التحديات التي تواجه المستخدمين لمنصة ”قوى“ التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والعمل على معالجتها بالتعاون مع قطاع الأعمال.
وطلب الاتحاد من قطاع الأعمال بيان أبرز المشاكل والتحديات التي تواجههم وذلك من خلال استطلاع تم طرحه على الجميع من رجال وأصحاب الأعمال، معرفة التحديات التي تواجههم أثناء استخدام منصة قوى والحلول المقترحة لمعالجتها وحلها مستقبلاً.
أخبار متعلقة "الجبير": المملكة تواجه مع دول العالم تحديات تحقيق التطور الاقتصاديتعزيزا للتخطيط المالي.. "الداخلية" تدشن مبادرة حصر وتقييم الأصولعبر منصة "نما".. مهلة 5 أشهر لترقيم الإبل وتسجيلها مجانًاوتعتبر منصة ”قوى“ الواجهة الجديدة لقطاع العمل في المملكة العربية السعودية، وهي منصة رقمية أطلقتها وزارة الموارد البشرية عام 2019، وتوفر جميع خدمات منظومة العمل في المملكة، وتمكّن مختلف أطرافها «موظفين، ومنشآت حكومية وخاصة» من تنظيم جميع تعاملاتهم ومتابعتها بطريقة مؤتمتة وفورية دون الحاجة إلى تعاملات ورقية.
وتتمثل أبرز خدمات ”قوى“ في التأشيرات المهنية الفورية ولوائح تنظيم العمل وإصدار شهادة السعودة وإصدار وتجديد رخص العمل ونقل خدمة موظف مقيم وتغيير مهنة موظف مقيم وخطة التوطين والمستشار الإلكتروني وبرنامج أجير.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام اتحاد الغرف السعودية منصة قوى قطاع الأعمال قوى المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
تظاهرة نسائية في لحج تطالب بتحسين الخدمات ومعالجة تدهور الأوضاع المعيشية
شمسان بوست / خاص:
خرجت عشرات النساء في محافظة لحج، عصر يوم السبت، في تظاهرة احتجاجية حاشدة للمطالبة بتحسين الخدمات العامة ووضع حد لتدهور الأوضاع المعيشية التي باتت تؤثر بشكل مباشر على حياة المواطنين.
وانطلقت المسيرة من أحياء متفرقة في مدينة الحوطة وعدد من المديريات المجاورة، حيث رفعت المشاركات لافتات وشعارات عبّرت عن سخطهن من الانقطاعات المتكررة للكهرباء، وغياب مياه الشرب، وتردي خدمات التعليم والصحة، في ظل درجات حرارة مرتفعة وبنية تحتية متهالكة.
وأكدت المشاركات في التظاهرة أن هذه الخطوة تأتي استكمالاً لتحركات نسوية شهدتها مناطق أخرى، لا سيما العاصمة المؤقتة عدن، مشيرات إلى أن خروج المرأة في هذا الظرف يعكس حجم المعاناة والإصرار على إيصال صوت المواطنين إلى الجهات المسؤولة.
وطالبت المتظاهرات السلطات المحلية بسرعة التدخل واتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الاختلالات في مختلف القطاعات الخدمية، محذرات من تداعيات استمرار الإهمال الرسمي، وما قد ينتج عنه من تصعيد شعبي أكبر في قادم الأيام.