تعيد كلمات الرئيس الأمريكي جو بايدن، تأييده لحل الدولتين في الشرق الأوسط، دولة فلسطينية بلا جيش، إلى جانب دولة الاحتلال الإسرائيلي، إلى الأذهان الدول التي تخلت عن قواتها المسلحة.

وقال بايدن خلال حديثه للصحفيين؛ إن "نتنياهو لا يعارض حل الدولتين، وناقشنا الأمر اليوم الجمعة".



وأضاف ردا على سؤال بخصوص استحالة حل الدولتين بوجود نتنياهو في السلطة؛ "لا ليس مستحيلا (.

..) هنالك عدد من أنماط حل الدولتين، فبعض الدول الأعضاء في الأمم المتحدة ليس لديها جيوش".

وأعلن رئيس وزراء دولة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، قيام دولة فلسطينية من الأساس، علاوة على أن تكون لها جيش نظامي، أو قوات مسلحة بأي شكل، سوى قوات الشرطة المسؤولية عن الأمن العام في بعض مناطق السلطة الفلسطينية، لكن جيش الاحتلال له اليد العليا في جميع مناطق الضفة الغربية المحتلة.

وتاليا عدد من دول العالم التي تخلت عن قواتها المسلحة، وتعتمد في الحماية على دول كبرى أخرى.

هل كنت تعرف أن هنالك دول تخلت عن جيوشها؟

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال احتلال حماس غزة طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تخلت عن

إقرأ أيضاً:

10 خيارات أوروبية لـمعاقبة دولة الاحتلال على الانتهاكات في غزة

كشف الجهاز الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي، الخميس، عن قائمة تضم 10 خيارات سياسية قيد الدراسة للرد على ما اعتبر انتهاكا من جانب الاحتلال الإسرائيلي لالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان، بموجب اتفاقية الشراكة الموقعة بين الطرفين.

وبحسب وكالة "رويترز"، تتضمن الوثيقة التي أُعدّت للدول الأعضاء في الاتحاد مقترحات تتراوح بين إجراءات رمزية وأخرى جوهرية، أبرزها تعليق جزئي أو كلي لاتفاقية الشراكة التي تنظم العلاقات التجارية والسياسية مع "إسرائيل"، إلى جانب مقترحات أخرى مثل وقف التعاون الأكاديمي ضمن برامج "إيراسموس+" و"هورايزون"، وفرض قيود على سفر الإسرائيليين إلى دول الاتحاد، بل والنظر في فرض عقوبات على مسؤولين إسرائيليين متورطين في انتهاكات لحقوق الإنسان، أو فرض حظر على الأسلحة التي قد تُستخدم في العمليات العسكرية في غزة.

وتأتي هذه التحركات عقب تقرير صدر الشهر الماضي عن الاتحاد الأوروبي، أشار إلى مؤشرات قوية على تجاوزات إسرائيلية خلال الحرب المستمرة في قطاع غزة، وهو ما أثار قلقا متناميا بين دول الاتحاد بشأن التزام الاحتلال الإسرائيلي بالمعايير الحقوقية المتفق عليها.


ورغم أن تنفيذ معظم هذه الإجراءات يتطلب إجماعا بين الدول الأعضاء أو موافقة أغلبية منها، إلا أن دبلوماسيين أوروبيين أعربوا عن شكوكهم في إمكانية التوصل إلى توافق على الخيارات الأكثر صرامة، في ظل وجود انقسام داخل التكتل بشأن الموقف من إسرائيل. ومن المتوقع أن يطرح هذا الملف رسميًا خلال اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل يوم الثلاثاء المقبل.

في المقابل، حاول الاحتلال الإسرائيلي امتصاص الغضب الأوروبي، إذ أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية للاتحاد، كايا كالاس، عن توصل الجانبين إلى تفاهمات تهدف لتحسين الوضع الإنساني في غزة، عبر تسهيل دخول المساعدات وفتح المعابر، وهو ما قد يُنظر إليه كمحاولة لخفض التوتر قبيل انعقاد الاجتماع المرتقب.

غير أن رد الاحتلال الإسرائيلي على تقرير الاتحاد لم يخل من التحدي، حيث وصفه مسؤول إسرائيلي بأنه "أحادي" ويعكس ما أسماه "ازدواجية المعايير" التي ينتهجها الاتحاد الأوروبي في تعامله مع "إسرائيل"، زاعما أن العمليات العسكرية الجارية في غزة مشروعة وضرورية للقضاء على حركة حماس.

مقالات مشابهة

  • مصر.. نجيب ساويرس يثير تفاعلا بتدوينة عن صفات القائد: مستعد للسقوط ويعرف كيف ينهض
  • من داخل أروقة الحكومة الإسرائيلية.. نتنياهو متهم بالخيانة
  • ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 10 خيارات أوروبية لـمعاقبة دولة الاحتلال على الانتهاكات في غزة
  • “الدعم السريع” يصدر منتجات زراعية وحيوانية إلى دولة خليجية عبر مطار نيالا
  • بين الدمار والصمود.. هكذا فشل الاحتلال الإسرائيلي في كسر شوكة حماس
  • سلام شامل أو حرب شاملة
  • 4 مخالفات مرورية بلا خصم في الشارقة.. تعرف إليها
  • تعرف على تصعيد الاحتلال ومستوطنيه على مدن الضفة عبر الخريطة التفاعلية
  • 17 شهيدا في قصف الاحتلال على عدة مناطق في غزة