المصرف الزراعي في إزرع يستكمل توزيع الدفعة الأولى من السماد لصالح محصول القمح
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
درعا-سانا
استكمل فرع المصرف الزراعي التعاوني بمدينة إزرع بريف درعا توزيع الدفعة الأولى من السمادين الآزوتي والفوسفاتي على الفلاحين والجمعيات الفلاحية لصالح محصول القمح.
مدير فرع المصرف بإزرع ماجد الحريري ذكر في تصريح لمراسل سانا اليوم أن التوزيع على مزارعي القمح تم وفق وثيقة التنظيم الزراعي وجدول الاحتياج المعمول به بالمصرف وحسب المخزون المتوفر، مبيناً أن الكمية الواردة إلى الفرع من السمادين الآزوتي والفوسفاتي حتى تاريخه بلغت 2900 طن والرصيد المتوفر حالياً 1100 طن، ويتم استجرار كميات إضافية تباعاً ولفت الحريري إلى أن إطلاق عملية التوزيع في هذا التوقيت يتوافق مع لبرنامج الزمني والفني للزراعة بغية الحصول على أعلى إنتاج ضمن وحدة لمساحة.
وأشار الحريري إلى أنه سيبدأ توزيع الدفعة الثانية لصالح محصول القمح فور وصول التعليمات من وزارة الزراعة والإدارة العامة للمصرف الزراعي لتعاوني.
قاسم المقداد
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
أسوان .. قومى المرأة يستكمل ندوات الإرشاد الأسرى لتوعية السيدات والفتيات
استكمل فرع المجلس القومى للمرأة بأسوان تنظيم ندوات التوعوية لبرنامج الإرشاد الأسرى والتنشئة المتوازنة وذلك ضمن فعاليات المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية والذى أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى من أجل دعم محاور التمكين الإقتصادى والإجتماعى للسيدات ولمختلف أفراد الأسرة داخل جميع القرى والنجوع المستهدفة للمبادرة الرئاسية (حياة كريمة).
يأتى ذلك إستمراراً لتنفيذ تكليفات اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان.
ومن جانبها أكدت الدكتورة هدى مصطفى مقرر فرع المجلس القومى للمرأة بأن تحت رعاية محافظ أسوان وبالتعاون مع علماء الأزهر الشريف والأوقاف تم تنظيم عدد من ندوات التوعية المجتمعية لمناهضة العنف ضد المرأة تزامناً مع حملة ١٦ يوم مناهضة العنف ضد المرأة حيث إستهدفت أهالى قريتى دابود وكشتمنه غرب وأيضاً عدد من طلاب المدارس بمركز نصر النوبة.
جهود متنوعةوأشارت إلى أن الندوات شملت أساليب وكيفية إختيار شريك الحياة ،والتربية الإيجابية لتكوين أسرة آمنه بلا عنف أسرى ، بجانب آليات غرس القيم والمبادئ بالأطفال ليكونوا جيل سوى بلا تنمر بين بعضهم البعض والحفاظ على الفتاة من التقنيات الحديثة.
فضلاً عن الأمن السيبرانى للحفاظ على الفتاه من الإبتزاز الإلكتروني وعدم إستخدام التقنيات الحديثة إستخدام سيء ، مع التأكيد على إستخدامها بطرق مثلى لتحقيق أكبر إستفادة ممكنة من آليات التكنولوجيا الحديثة ، علاوة على كيفية حماية المرأة ذات الإعاقة وكيفية التعامل مع الأطفال ذوى الاعاقة لدمجهم بالمجتمع .