البنتاغون: وزير الدفاع لويد أوستن لم يستأنف العمل في مكتبه حتى الآن
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
#سواليف
صرحت نائبة المتحدث باسم #البنتاغون سابرينا سينغ، أن وزير الدفاع الأمريكي #لويد_أوستن الذي خرج من #المستشفى مؤخرا لم يستأنف العمل من مكتبه في مبنى #وزارة_الدفاع حتى الآن.
وقالت سينغ في إحاطة صحفية اليوم الخميس ردا على سؤال حول ما إذا كان أوستن قد عاد إلى البنتاغون بعد خروجه من المستشفى: “للأسف، ليس بعد.
وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، في وقت سابق، أن وزير الدفاع لويد أوستن غادر المستشفى بعد أسبوعين من العلاج من مضاعفات جراحة #سرطان_البروستات.
مقالات ذات صلة تسريبات حول صفقة تبادل أسرى جديدة / تفاصيل 2024/01/26وكان مركز “والتر ريد الطبي العسكري” قد كشف في وقت سابق أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستين يعالج من سرطان البروستات.
وقال المركز الطبي في بيانه إن وزير الدفاع لويد أوستن يعالج من سرطان البروستات، وأوضح أنه تم اكتشاف السرطان مطلع ديسمبر الماضي وخضع “لعملية جراحية طفيفة التوغل” في 22 ديسمبر تسمى استئصال البروستات.
وأُفيد لاحقا أن بايدن وكبار مسؤولي الأمن القومي وحتى نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس، التي تولت مهام أوستن، لم يكونوا على علم بدخوله إلى المستشفى إلا بعد ثلاثة أيام.
واتضح أن أوستين دخل إلى المستشفى مجددا في الأول من يناير بسبب مضاعفات “بما في ذلك الغثيان مع آلام شديدة في البطن والورك والساق”.
ويبلغ أوستين من العمر 70 عاما، ويرأس البنتاغون منذ يناير 2021.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البنتاغون لويد أوستن المستشفى وزارة الدفاع سرطان البروستات وزیر الدفاع لوید أوستن
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي من الضفة الغربية: حركة الاستيطان ستستمر
زار وزير الدفاع إسرائيل يسرائيل كاتس مستوطنة سا-نور شمال الضفة الغربية يوم الجمعة برفقة عدد من المسئولين الإسرائليين، وذلك بعد وقت قصير من موافقة الحكومة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في المنطقة.
ووصف كاتس هذه الخطوة بأنها "لحظة تاريخية للمستوطنات"، اعتبر كاتس القرار ردًا قويًا وإشارةً إلى القادة الدوليين، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست.
كما رفض إمكانية فرض عقوبات خارجية ردًا على السياسة الإسرائيلية قائلا: "لا تهددونا بالعقوبات - لن نركع، ولن نخضع للتهديدات".
وأضاف: "ستستمر حركة الاستيطان في الضفة الغربية في النمو، وستزدهر دولة إسرائيل وتزدهر".
انتقد كاتس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وآخرين ممن يؤيدون الاعتراف بالدولة الفلسطينية، قائلاً إن مثل هذه الجهود ستكون بلا معنى: "إنها أيضاً رسالة واضحة إلى ماكرون وحلفائه".
وأعلن كاتس: "قد تعترفون بدولة فلسطينية على الورق، لكن هذه الورقة ستنتهي في مزبلة التاريخ".