حلمي عبد الباقي: لا أرفض التعاون مع مطربين جدد .. واستعد لأغاني سينجل
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال الفنان حلمي عبد الباقي، إنه يستعد لطرح أغنية بلا عيش وملح، خلال الأيام القادمة، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
وتابع حلمي عبد الباقي، في تصريح لموقع صدى البلد الإخباري، إنه لا يحضر لألبوم كامل ولكن سيطرح أغاني منفردة (سينجل) خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أنه لا يرفض التعاون مع مطربين جدد في دويتوهات غنائية.
وروج المطرب حلمي عبد الباقي لأغنيته الجديدة التي يطرحها قريبا، ونشر بوستر الأغنية على صفحة التواصل الاجتماعى فيس بوك.
وعلق حلمي عبد الباقي قائلا: غنوتي الجديدة بلا عيش وملح في خلال يومين أو تلاتة علي جميع المنصات أتمني تعجبكم.
أغنية بلا عيش وملح
أغنية "بلا عيش وملح" لـ حلمي عبد الباقي، من كلمات أحمد جابر وألحان محمد شحاتة، وتوزيع محمود صبرى، ومن المقرر تصويرها على طريقة الفيديو كليب وتحمل عددًا من المفاجآت.
ويعيش حلمي عبد الباقي حالة من النشاط الغنائى خلال الفترة المقبلة، حيث يتعاون في عدة أغانى مع عدد من الشعراء والموزعين والملحنين ويطرحها على طريقة السينجل.
وقال حلمي عبد الباقى إنه اتجه إلى التعاون مع مجموعة من الشباب قائلاً: "لا بد أن يكون هناك دم جديد، وأتعاون مع أى فنان لديه موهبة حقيقية، وكلنا بدأنا صغارا وحققنا نجاحات بعد ذلك، وأنا أسمع كل الأغانى واختار ما يناسبنى".
وأحيا مؤخرا حلمي عبد الباقى حفلا غنائيا في ساقية الصاوى، وقدم خلاله باقة متنوعة من اغانيه القديمة والحديثة التي تفاعل معها الجمهور منها ذكريات وعشان خاطرى وبهية، ورفعت شعار كامل العدد .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمى عبد الباقى أغنية بلا عيش وملح حلمی عبد الباقی بلا عیش
إقرأ أيضاً:
المجلس الاقتصادي: ضعف التأطير والإرشاد الفلاحي من أهم الاكراهات التي تواجه الفلاحة العائلية
شدد عبد القادر عمارة، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، اليوم الأربعاء، على الأهمية القصوى للفلاحة العائلية الصغيرة والمتوسطة باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية الفلاحية والقروية المستدامة في المغرب، مؤكدا على ضرورة جعلها أولوية استراتيجية ضمن السياسات العمومية المعنية بالتنمية المحلية الشاملة.
جاء ذلك في كلمة لعمارة، خلال تقديم رأي أعده المجلس، بناء على مقاربة تشاركية وزيارة ميدانية لجهة بني ملال خنيفرة، حيث استقى آراء المواطنين حول هذا الموضوع.
وأكد عمارة أن هذا النمط من الفلاحة يمثل نموذجاً متكاملاً للمعيشة، يساهم في تحقيق الأمن الغذائي للسكان المحليين، وخلق فرص الشغل، وتشجيع الاستقرار في الوسط القروي، والحد من الهجرة القروية.
وكشف تشخيص المجلس لواقع الاستغلاليات الفلاحية الصغيرة والمتوسطة، التي تمثل 70 في المائة من إجمالي الاستغلاليات في البلاد، عن وجود عدة تحديات تعيق تطورها، وفي مقدمة هذه التحديات، يأتي ضعف التأطير والإرشاد الفلاحي الذي اعتبره 27 في المائة من المستجوبين التحدي الأبرز.
كما أضاف عبد القادر عمارة أن هذه الفلاحة تواجه إكراهات أخرى مثل ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج، واضطراب سلاسل التوريد، وطابع المجزء للأراضي وصعوبات تعبئتها وتثمينها.
وطالب رئيس المجلس، بأن تتضمن هذه الخطة إجراءات دعم تتجاوز الأنشطة الفلاحية التقليدية لتشمل مواصلة التأطير، وتوفير البنية التحتية الملائمة، وتنويع الأنشطة المدرة للدخل، وتحسين الولوج إلى الخدمات العمومية.
كما أكد المجلس على أهمية العمل على خصوصية المنتجات المحلية لكل منطقة، وتطوير الزراعات المقاومة للتغيرات المناخية، بالإضافة إلى النباتات العطرية والطبية، لما لها من دور في تكملة الزراعات الأساسية مثل القمح والشعير والفواكه والأشجار.
وأشار عمارة إلى أن المجلس يهدف من خلال هذه التوصيات إلى تحويل الفلاحة العائلية إلى قطاع أكثر إنتاجية وادماجا واستدامة، وذلك من خلال تعزيز اندماجها في سلاسل القيمة، وتقوية قدراتها التفاوضية في الأسواق، وزيادة مساهمتها في استقرار الساكنة القروية، وتحسين الدخل، والحفاظ على النظم البيئية.
وأشار المجلس إلى أن حجم الاستثمارات الموجهة لمشاريع الفلاحة التضامنية، التي يمارسها في الغالب فلاحون عائليون، لم يتجاوز 14.5 مليار درهم، مما يستدعي تعزيز الدعم الموجه لهذا القطاع الحيوي.
كلمات دلالية عبد القادر عمارة، المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، الفلاحة العائلية