إنهيار منزل من طابقين في سوهاج وإصابة زوجة مالكه
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أصيبت ربة منزل في منتصف الخمسينيات من العُمر، بجرح قطعي في فروة الرأس؛ إثر إنهيار منزل مكون من طابقين مشيد بالطوب اللبن والطين ومسقوف بالعروق الخشبية وأفلاق النخيل، مِلك زوجها، دائرة قسم شرطة جرجا جنوب محافظة سوهاج.
تفاصيل الواقعةتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من مأمور قسم شرطة جرجا، يفيد بورود بلاغ من الأهالي، مفاده إنهيار منزل دائرة القسم، وسقوط مصابة.
وبالإنتقال والفحص تبین انهيار منزل مكون من طابقين مشيد بالطوب اللبن والطين ومسقوف بالعروق الخشبية وافلاق النخيل ملك المدعو (عبد العزيز ج.س.ا 60 سنة، عامل، ويقيم بذات الناحية يقطنه وأسرته)؛ نتج عن ذلك إصابة زوجته المدعوة (هناء م.ا 55 سنة، ربة منزل، وتقيم بذات العنوان).
وأفاد مالك المنزل وزوجته المصابة بمضمون ما تقدم، وعللا سبب الانهيار لقدم المنزل وتهالكه، كما حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج جرجا الطوب انهيار منزل
إقرأ أيضاً:
أكد العمل على زيادة معدل «غير النفطية» في الفترة المقبلة.. الجدعان: المملكة مستمرة في سياستها المالية بذات الوتيرة حتى 2030
البلاد (الرياض)
بدأت في الرياض أمس (الأربعاء) جلسات ملتقى الميزانية 2026، بمشاركة 13 وزيراً ومسؤولاً، بتنظيم وزارة المالية؛ لمناقشة العديد من الموضوعات التنموية، والتطويرية، والبرامج الواعدة في العديد من القطاعات؛ ومنها المالية، والصناعية، والخدمات الأساسية، والتحول الرقمي، والبنية التحتية.
شارك في الجلسة الأولى التي حملت عنوان”التنمية المستدامة”، وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، الذي أوضح في مستهل الجلسة، أن المملكة منذ إطلاق رؤية 2030م، شهدت جهدًا كبيرًا فيما يتعلق بالسياسات المالية، والإنفاق وتحديد أولوياتها، والعمل على الفصل بين الأمرين، مشيرًا إلى أن كفاءة الإنفاق لا تعني بالضرورة خفض الإنفاق، وأن الثقافة المالية وكفاءة الإنفاق باتت ثقافة عامة يتحلى بها كل العاملين السعوديين.
وتناول تحديات السياسات المالية خلال الأربعين عامًا السابقة، مفيدًا أن الموازنة تعد أمرًا بالغ الأهمية، وهي ما عملت عليه المملكة خلال السنوات الثماني الماضية، مؤكدًا أن سياسية المملكة المالية، ستواصل عملها خلال السنوات القادمة، وحتى عام 2030م، بذات الوتيرة؛ لضمان التأكد في سير الإستراتيجيات والمشاريع بذات الوتيرة لتنمية الاقتصاد الوطني، موضحًا أن الأنشطة غير النفطية وصلت نسبتها اليوم إلى ما يقرب من 56%، مع العمل على زيادة معدلها في الفترة المقبل.
وأفاد الجدعان أن بين عامي 2016م وحتى منتصف 2025م، تضاعف عدد المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في المملكة إلى 294%، ليصل إجماليها إلى مليون و700 ألف منشأة يملكها مواطن ومواطنة، ما انعكس على زيادة التوظيف للمواطنين.