نيللي تحتفل بعيد ميلادها بحضور خالد يوسف وتامر أمين
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
احتفلت النجمة نيللي، بعيد ميلادها في أحد المطاعم، حيث حضر عيد الميلاد كل المخرج خالد يوسف والإعلامي تامر أمين والفنان سامح الصريطى وزوجته المطربة حنان والفنان تامر فرج والفنان هشام المليجي.
وظهرت نيللى فى عيد الميلاد وهى سعيدة و تقطع التورتة.
نيللي وتامر فرجمعلومات عن النجمة نيلليالنجمة الكبيرة نيللى، من مواليد شهر يناير وبدأت نيللى مشوارها الفنى وهى طفلة صغيرة فى أفلام عديدة وكانت تنبئ بموهبة تمثيلية وتهوى الغناء والرقص، وعندما كبرت اتجهت إلى التلفزيون والسينما واعتمدت فى أعمالها على الاستعراض والتمثيل.
وفي عام 1966 قامت نيللي بأول بطولة مطلقة لها في السينما في فيلم "المراهقة الصغيرة"، ثم شاركت في 7 أفلام أمام الفنان صلاح ذو الفقار منها: صباح الخير يا زوجتي العزيزة عام 1969، امرأة زوجي عام 1970 ، دنيا عام 1974، لحظة ضعف عام 1981، ومعظم الأفلام التي قدمتها هي أفلام استعراضية.
نيللي نيللي تقدم فوازير رمضانقامت ببطولة فوازير رمضان على مدى أعوام كثيرة، وقدمتها بعدة أسماء وأفكار مثل: فوازير صورة وفزورة 1975، فوازير صورة وفزورتين 1976، فوازير صورة وتلات فوازير 1977، فوازير صورة و30 فزورة 1978، فوازير التمبوكا 1979، فوازير عروستي 1980، فوازير الخاطبة 1981، فوازير عالم ورق 1990، فوازير صندوق الدنيا 1991، فوازير أم العريف 1992، فوازير الدنيا لعبة 1995، فوازير زي النهاردة 1996.
نيللي وتامر أمين نيللي أبرز نجمات الأعمال الاستعراضيةيشار إلى أن نيللي، فنانة مصرية تعد إحدى أبرز نجمات الأعمال الاستعراضية، وهي تنتمي لعائلة فنية عريقة، إذ أن شقيقتها الكبرى هي النجمة فيروز، التي اشتهرت في السينما المصرية بكونها "الطفلة المعجزة"، وقريبتها هي النجمة الشهيرة لبلية، وبخلاف انتمائها لعائلة فنية، فإنها تمتعت أيضًا بموهبة كبيرة في الغناء والرقص والتمثيل، مما ضمن لها المشاركة في ما يزيد على 118 عملاً فنيًا، تنوعت ما بين السينما والمسرح والتلفزيون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيللي سامح الصريطي عيد ميلاد نيللي تامر امين
إقرأ أيضاً:
خالد يوسف: الموقف المصري المناهض لتهجير أهل غزة الأكثر شرفا بين الدول
كشف المخرج خالد يوسف عن تفاصيل جديدة حول تهجير أهالي غزة.
وكتب يوسف عبر حسابه بموقع فيسبوك، معلقا: "السلطات المصرية ابلغت القائمين علي قافلة الصمود منذ عشرة ايام برفض مصر السماح لهم بالمرور قبل أن أحكي ما كنت مشاركا فيه يجب أن أقول إنه بالرغم من أنني معارض لمعظم سياسات الحكومة المصرية الا ان الموقف الرسمي المصري المناهض لتهجير اهل غزة هو الموقف الاكثر حسما والاكثر شرفا بين مواقف كل الدول ونتاج هذا الموقف دفعت مصر وستدفع اثمان كبيرة عن رضا وعن قناعة واتساقا مع دورها التاريخي في نصرة القضية الفلسطينية وانسجاما مع موقف شعبها.
وأضاف يوسف في منشوره أن حكاية القافلة بدأت منذ حوالي عشرة ايام أجري القائمين علي قافلة الصمود اتصالات ببعض الشخصيات السياسية ( منهم الوزير السابق كمال ابوعيطة ) وابلغوهم انهم يريدوا أن يتواصلوا مع الجهات المسئولة في مصر للتنسيق معهم في شأن مرور القافلة ووصولها إلى رفح وقد قمت بالاتصال بالجهة المسئولة وعرضت الأمر عليهم وطلبوا أسماء المشاركين والجهات المنظمة وأرسلتها لهم ووعدوا بدراسة الموقف والرد في غضون أيام.
ويستطرد خالد يوسف "بالفعل بعد يومين قاموا بالرد وابلغوني بأنه بعد دراسة وتقدير الموقف الامني والسياسي تم رفض مرور القافلة وعدم السماح لها بالعبور وتم التشديد بابلاغهم انه سيتم منع دخول المشاركين في القافلة من كافة المنافذ الحدودية للدولة المصرية واذا كان هناك اسماء لم نبلغ عن مشاركتهم وتم دخولهم الي الاراضي المصرية سيتم ترحيلهم وذلك لدواعي تخص الامن القومي وقد قمت بابلاغ هذا القرار الي الوزير كمال ابوعيطه الذي قام بدوره بابلاغ المسئولين عن القافلة ولكن القائمين علي القافلة اصروا علي المضي قدما في التوجه للحدود المصرية وهم يعلمون بالقرار المصري …فمنع القافلة او ترحيل المشاركين فيها الذين قد تمكنوا من الدخول هو امر كانوا يعرفونه وتم ابلاغهم به مسبقا ولم يتفاجئوا به وكي اكون امينا لا استطيع ان اجزم مبعث قرارهم بالاستمرار برغم ابلاغهم برفض السلطات المصرية هل هو الاخلاص والحماس في السعي بوازع وطني وانساني ام لإحراج مصر أم لأهداف أخرى.
وفي كل الاحوال - والكلام لا يزال لـ يوسف - لابد ان نشيد بأي جهد يتطوع به اي متطوع في العالم لكشف وفضح الحصار الجائر وادانة الابادة الجماعية الذي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة ولهم كل الشكر من كل انسان لديه ذرة من الضمير الانساني ان كانوا ليس لديهم اية اغراض اخري ولكن في ذات الوقت اي دولة لديها سيادة ولديها مؤسسات تدرس وتقرر ماتشاء بناءا علي مالديها من معلومات وماتقدره من ظروفها الامنية والسياسية
وأكد خالد يوسف قائلا في منشوره " كان بودي وكنت اتمني ان تمر القافلة - ان كان غرضها خالصا لوجه الله والقضية الفلسطينية - لتساهم في فضح الاج ر ا م ال ص h يوني وحتي لا يتشدق المزايدين علي مصر وموقفها ولكني لست اعلم ماتحت ايدي مؤسسات الدولة المصرية من معلومات جعلتها تقدر الموقف بشكل يخالف امانينا وتقرر ما قررته ولكن في كل الاحوال ايضا يجب احترام قرارها ..
وفي النهاية اختتم المخرج خالد يوسف منشوره بـ “اتمني توقف السباب المتبادل وعدم تضييع الجهود في تبادل الاتهامات وتكريس كل الجهود في التفكير في كيفية مناصرة الشعب الفلسطيني في محنته”.