هذه شروط بيع أسهم القرض الشعبي الجزائري CPA
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يشرع القرض الشعبي الجزائري CPA في فتح رأسماله للجمهور بشكل رسمي من خلال طرح 60 مليون سهم للبيع بعد دخوله البورصة.
وحسب ما أعلنه بنك الـ CPA فإن عملية بيع الأسهم انطلقت أمس الثلاثاء عبر وكالات بنوك عمومية وبنوك خاصة
وحددت قيمة الأسهم المطروحة في البورصة تمثل 30 بالمئة من أسهم البنك وسعر السهم الواحد يقدر بـ2300 دينار.
ووفقا لبيان بنك الـ CPA فإن الحد الأدنى لعملية الشراء هو 10 أسهم بالنسبة للأشخاص ذوي الجنسية الجزائرية.
بينما الحد الأدنى المسموح لعملية الشراء بالنسبة للمستثمرين المؤسساتيين هو ألف سهم.
في حين الحد الأدنى لعملية الشراء بالنسبة للأشخاص المعنويين “الشركات الجزائرية” هو 100 سهم.
وسيستفيد المستثمرون في شراء أسهم القرض الشعبي الجزائري من عوائد مالية وأرباح معفاة من الضرائب. بالإضافة إلى أن المستثمرون في شراء أسهم بنك الـ CPA بإمكانهم بيع أسهمهم في أي وقت.
وإنطلقت امس عملية بيع أسهم القرض الشعبي الجزائري. وذلك في إطار عملية فتح رأس مال البنك وإدراجه في البورصة.
وجاءت هذه العملية بعد حصول البنك على تأشيرة لجنة تنظيم ومراقبة عملية البورصة (كوسوب) رقم 01/2024 المؤرخة في 28 جانفي 2024.
وتتم عملية بيع الأسهم ستتم على مستوى كافة وكالات القرض الشعبي الجزائري ووكالات نقابة التوظيف (Syndicat de placement) المتمثلة في: بنك التنمية المحلية (BDL), بنك الفلاحة والتنمية الريفية (BADR). البنك الوطني الجزائري (BNA), الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط (CNEP). بنك الجزائري الخارجي (BEA), سوسيتي جنرال الجزائر, وتيل ماركتس (TELL MARKETS ).
ولفت ذات البيان الى أن المذكرة الإعلامية (Notice d’Information) المتعلقة بفتح رأس المال متوفرة على الموقع الالكتروني للبنك العمومي www.cpa-bank.dz.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: القرض الشعبی الجزائری
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: هناك تحول لافت في نمط توزيع الاستثمارات داخل السوق
قال باسم أبو غنيمة، الخبير الاقتصادي، إن البورصة المصرية واصلت أداءها الإيجابي للجلسة الثالثة على التوالي، وسط أحجام تداول تجاوزت 5 مليارات جنيه، وهو ما يعكس تحسن شهية المخاطرة لدى المستثمرين في ظل أجواء محفزة.
وأوضح أبو غنيمة في تصريحات تلفزيونية ببرنامج أرقام وأسواق ، المذاع على قناة "أزهري"، أن المؤشر الرئيسي EGX30 تمكن من اختراق مستوى المقاومة المحوري عند 32,000 نقطة، في تطور فني لافت مدعوم بـ”زخم شرائي واضح”، ساعد على تعزيز ثقة المستثمرين، لا سيما مع توافر أخبار اقتصادية إيجابية، أبرزها خفض أسعار الفائدة من جانب البنك المركزي، وإعلانات أرباح قوية لعدد من الشركات القيادية.
وأشار إلى أن هناك تحولا لافتا في نمط توزيع الاستثمارات داخل السوق، حيث زاد الإقبال على الأسهم المالية والتكنولوجية، في ظل التوقعات بتحقيق هذه القطاعات عوائد مرتفعة على المدى المتوسط. وأضاف أن البيئة الاقتصادية الحالية باتت أكثر جاذبية لضخ السيولة نحو أدوات استثمارية أكثر مخاطرة مثل الأسهم، مع انكماش العائد على أدوات الدين.
وأكد أبو غنيمة أن المؤشرات الفنية لا تزال تدعم استمرار الأداء الصاعد، شرط الحفاظ على مستويات الدعم الجديدة، وعدم تعرض السوق لمفاجآت سياسية أو اقتصادية قد تعيد التوتر إلى المشهد.
https://youtu.be/_VRG0dCCOc4?si=tISP48ZZrunU9lMh
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية