عاجل| مصدر مسؤول يكشف لـ القاهرة الإخبارية مخطط التنمية العمرانية في رأس الحكمة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
صرح مصدر مسؤول لـ "القاهرة الإخبارية"، بأن الدولة المصرية تعكف حاليا على إنهاء مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة بالساحل الشمالي، لتكون ثاني المدن التي يتم تنميتها من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة.
الأهرام للدراسات السياسية: أصبحت تكلفة العدوان على غزة كبيرة بالنسبة للاقتصاد الإسرائيلي عاجل| احتجاجات أمام مقر الاتحاد الأوروبي للمطالبة بتحسين ظروف المعيشةوفي هذا الإطار، أكد المصدر المسؤول أنه جارِ التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريبا بخصوص بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها أكثر من 180 كم مربع بما يمكن الدولة المصرية من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كحد أقصى، وستكون أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم في ضوء البنية الأساسية التي أقامتها الدولة لخدمة المنطقة.
وكانت الدولة المصرية قد وضعت إطار مخطط التنمية العمرانية لعام 2052 والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر من خلال إيجاد أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لعدد كبير من الشباب المصري خلال العقود القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رأس الحكمة التنمية العمرانية
إقرأ أيضاً:
مراسل "القاهرة الإخبارية": الاحتلال الإسرائيلي اقتحم مقر "أونروا" دون أسباب
أكدت دانا أبو شمسية، مراسلة “القاهرة الإخبارية” من القدس المحتلة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" صباح اليوم، من دون إصدار أي رواية أو بيان رسمي يوضح أسباب هذا الاقتحام.
وأشارت خلال رسالة على الهواء، إلى أن هذا التحرك يأتي امتداداً لعمليات المداهمة التي تستهدف المؤسسات الفلسطينية والدولية في القدس منذ أشهر، مضيفة أن الكنيست الإسرائيلي كان قد صادق في 30 يناير الماضي على قرار يحظر أنشطة الأونروا ووجود موظفيها في المدينة، وهو ما جعل الوكالة هدفاً لسلسلة من الاعتداءات، سواء من قبل المستوطنين الذين حاولوا إحراق المقر، أو عبر مداهمات متكررة تنفذها الشرطة الإسرائيلية.
وأوضحت أبو شمسية أن اقتحام اليوم تم بمشاركة قوات من شرطة الاحتلال وعناصر من بلدية الاحتلال في القدس، وهي الجهة المسؤولة عادة عن عمليات الهدم والمصادرة والاستيلاء على الأراضي والمباني، مشيرة إلى إن مشاركة البلدية في المداهمة تعكس مؤشرات خطيرة بشأن نوايا الاحتلال، خاصة في ظل وجود مقترحات سابقة تقضي بالاستيلاء على مقر أونروا وتحويله إلى تجمع استيطاني.