صلاة الجمعة من مسجد الشاطئ ببورسعيد والخطيب الشيخ عمر هاشم (بث مباشر)
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
حرصًا من “بوابة الوفد الإلكترونية” على تقديم خدمة متميزة لمتابعيها، تقدم لكم بثًا مباشرًا لنقل شعائر صلاة وخطبة الجمعة من مسجد الشاطئ في بورسعيد، نقلًا عن القناة الأولى المصرية.
مفتي الجمهورية يؤم المصلين في صلاة الجمعة بمسجد "السلطان" بسنغافورة مفتي الجمهورية يؤم المصلين في صلاة الجمعة بأقدم مساجد سنغافورةيؤدي خطبة الجمعة، الشيخ أحمد عمر هاشم تحت عنوان "من دروس الإسراء والمعراج.
شددت على الأئمة ضرورة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد زمن الخطبة على 15 دقيقة، لتكون ما بين 10 دقائق و15 دقيقة للخطبتين الأولى والثانية معًا كحد أقصى.
وأكد البلاغة الإيجاز، وأن ينهي الخطيب خطبته والناس في شوق إلى المزيد خير من أن يطيل فيملوا، وفي الدروس والندوات والملتقيات الفكرية متسع كبير.
وصلاة الجمعة واجبة إلا عن 5، وهم: "الْمَرْأَةُ، وَالْمُسَافِرُ، وَالْعَبْدُ، وَالصَّبِيُّ، والمريض"، وفق قول النبي صل الله عليه وسلم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صلاة خطبة الجمعة أحمد عمر هاشم الوفد بوابة الوفد صلاة الجمعة
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: المذاهب الفقهية المعتبرة حفظت لنا الدين
ثمن الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، أهمية ودَور المذاهب الفقهية المعتبرة، حيث إنها حفظت لنا الدين وحملت عنا عبء النظر والاستدلال الذي يستغرق سنوات وسنوات من الجهد المضني والتعب الشديد.
"فلوس حرام"| مفتي الجمهورية يكشف حكم عدم توثيق الزواج للحصول على المعاش المنظمات الأهلية الفلسطينية: الاحتلال يستهدف النازحين.. ونحذر من كارثة إنسانية المذاهب الفقهيةوأضاف المفتي خلال حديثه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "اسأل المفتي"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن المذاهب الفقهية حفظت علينا العبادات والمعاملات وكل شئون الحياة، نؤديها ونحن مطمئنون إلى صحة ما ورد إلينا من أقوالهم فيها، مع ما اشتملت عليه من اختلاف في طرق الاستدلال وتباين وجهات النظر، وكل هذا لا يمنع من التفاعل مع ما يقع من حوادث ومستجدات.
وقال إن هذه المذاهب تركت لنا المعايير والمناهج التي تتيح لنا التعامل مع الواقع وَفق مراد الشرع الشريف، مشيرًا إلى أن علماء المذاهب الفقهية كانوا يكنون بعضهم لبعض كل تقدير واحترام، وسيرتهم في ذلك معروفة مُشتهرة.
وأشار فضيلة المفتي إلى أن منهج الأزهر في جانب الفقه الإسلامي قام في الأساس على التعدد، ففتح أبوابه لدراسة المذاهب الفقهية التي تلقَّتها الأمة بالقَبول، وجعل من ساحاته وأروقته مجالًا لدراسة هذه المذاهب جميعها، وما قصر الدارسين فيه على واحد منها دون الآخر، ولم يُقْصِ أبدًا أيَّ مذهب من المذاهب المعتبرة، فضلًا عن أن المذهبية تتَّسع للجميع، وهذا الحال ينطبق على كبرى المدارس والجامعات الشرعية والفقهية المعتبرة في العالم.