بينها منتخبات عربية.. تعرف إلى المنتخبات المتأهلة لنصف نهائي كأس آسيا وموعد الحسم القادم
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
وانضم منتخب قطر إلى المنتخب العربي الآخر، الأردن الذي حقق إنجازا تاريخيا بتأهله لأول مرة إلى نصف نهائي البطولة القارية.
كما أنه تأهل إلى المربع الذهبي من بطولة كأس آسيا لكرة القدم في نسختها الـ18 منتخبا كوريا الجنوبية وإيران.
وجاءت نتائج مباريات دور ربع النهائي لبطولة كأس آسيا 2023، كالآتي:
طاجيكستان – الأردن (0-1)
أستراليا – كوريا الجنوبية (1-2)
إيران – اليابان (2-1)
قطر – أوزبكستان (1-1).
وتلعب منافسات دور نصف نهائي البطولة يومي الثلاثاء والأربعاء 6 و7 شباط / فبراير الجاري بحسب البرنامج الآتي: الثلاثاء 6 شباط/ فبراير: الساعة الـ18:00 بتوقيت غرينتش الأردن – كوريا الجنوبية الأربعاء 7 شباط/ فبراير: الساعة الـ18:00 بتوقيت غرينتش إيران – قطر
أما الموعد المنتظر في البطولة فهو النهائي الذي يأمل عشاق الكرة العربية أن يكون عربيا خالصا بين منتخبي قطر مستضيف البطولة ونظيره الأردني الذي يسعى لتحقيق لقبه الأول تحت قيادة المدرب المغربي الحسين عموتة.
نهائي كأس آسيا لكرة القدم "قطر 2023": يوم السبت 10 شباط/ فبراير 2024 الساعة الـ18:00 بتوقيت غرينتش
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
بعد أوامر سرية.. رئيس كوريا الجنوبية بصدد تقديم اعتذار لكيم
قال الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونغ، الأربعاء، إنه يشعر بأن عليه تقديم اعتذار لكوريا الشمالية بسبب أوامر سلفه بإرسال مسيّرات ومنشورات دعائية عبر الحدود.
وقال في مؤتمر صحفي عقده في مناسبة مرور عام على إعلان الرئيس السابق يون سوك يول الأحكام العرفية وإدخال البلاد في حالة من الفوضى لفترة وجيزة: "أشعر بأن علي أن أعتذر لكنني أتردد في قول ذلك بصوت عال".
وأضاف: "أخشى أنه إذا فعلت ذلك، قد يتم استخدامه في المعارك الأيديولوجية أو لاتهامي بأنني مؤيد للشمال".
وفي تصريحاته، كان لي يشير إلى الاتهامات بأن يون أمر الجيش بإطلاق مسيّرات فوق بيونغيانغ وإسقاط منشورات مناهضة لكوريا الشمالية، بهدف استفزاز رد عسكري.
وكان من الممكن أن يؤدي رد فعل من جانب بيونغيانغ إلى تبرير إعلان يون سوك يول الأحكام العرفية، من خلال منحه ذريعة لحالة الطوارئ الوطنية.
والشهر الماضي، وجهت اتهامات إلى الرئيس السابق بمساعدة العدو.
وقالت النيابة العامة إن يون سوك يول وآخرين "تآمروا لإيجاد الظروف التي تسمح بإعلان الأحكام العرفية في حالات الطوارئ، وبالتالي زيادة خطر المواجهة المسلحة بين الكوريتين والإضرار بالمصالح العسكرية العامة".
وقالت كوريا الشمالية العام الماضي إنها تملك أدلة على أن جارتها أرسلت مسيّرات لإسقاط منشورات دعائية فوق عاصمتها، إلا أن الجيش الكوري الجنوبي لم يؤكد ذلك.